بارت17

17 1 0
                                    

         🍂هناك أمل🍂
     🍸 مصادفتك هي الحلم لواقعي وحقيقة لنبض قلبي🍸

بارت17

ركبات مع ليلى وعقلها كيحال إفهم أشنو قصد علال بهضرتوا" ولد الحلال ، مفتاح الراحة “، معرفاتش أشنو قصد .

علال فديك اللحضة كان واقف فمكانو مراقبها وهي غادية ، وقال بصوت خافت بوحدو لي سمعو.

علال(بخفوت): ياربي تسمح ليا حيث بقيت ساكت طول هاد السنين، ولكن ماكنتش قادر أنا غي عبد ضعيف منقدش عليهوم، ومعندي حتى دليل، ولكن هاد البنت خصها تعرف الحقيقة، كنتمنى من الله اندمو على داكشي لي دارو ويعتارفو ليها ،(بعد نضرة طويلة فالسيارة وهي غادية)باقي شلا عقبات أبنتي فطريقك وأنا عارفك غادوزيهوم و ولد الحلال غيكون معاك ، هو لي غايعوضك على كل مافات ، مــفــتــاح الــراحـــة .

السيارة غادية فالطريق ، ليلى زايگة ومرة مرة كضور تشوف فحسناء ليكان ساهية كتشوف فالمدينة من زجاج السيارة، هي معارفاش المدينة بزاف حيث مكتخرجش بزاف من الميتم ، علامة الاندهاش على ملامحها ملي لمحات ناطحات السحاب و عمارات تجارية و شركات ، بقات كتسقي عويناتها بدوك المناضر ، الناس فالشوارع شي غادي شي جاي حتى واحد مكايديها فالأخر ممسيقينش ، دراري صغار كيلعبوا ، الشوارع عامرين هي هادشي جديد عليها.

ليلى: بنتي كيف جاتك المدينة زوينة ياك.

حسناء(بخفوت): أه أخالتو زوينة واخا عامرة بزاف ، بنادم كثير

ليلى(بضحكة): هههههههههه أحياني عليك ولفتي الهدوء و السكات، إوا أبنتي هادي هي المدينة فيها رواج ، خصوصا كازا راها العاصمة الاقتصادية ديال البلاد ، كيفما كيگولو كازا ذيب وخصك تكون سبع إلى بغيتي تعيش فيها .

حسناء(شافت فيها): ناري أخالتو خلعتيني واش كازا خايبة .

ليلى(بإبتسامة): متخافيش أبنتي أنا معاك وفجنبك ، مكاين مناش تخافي وراه جميع المدن وجميع البلايص فيهم الخايب و الزوين.

حسناء (بشرود): ربي إيدير لي فيها الخير.

ليلى: إن شاءالله ، (شافت فيها) نتي حدك السبيطار الكبير ياك ، عمركي دزتي لهنا.

حسناء: أه حدي تما ملي كنت متبعة مع الطبيبة ديك الساعة كنتي مسافرة ، كان كيمشي معايا الحاج(مدير الميتم).

ليلى(بتفكر): أجي بعدا دواك معاك أمممم.

حسناء: أه ديما معايا ، مكايخطانيش راكي عارفة ليكاين.

ليلى(بجدية): هكاك نبغيك الله إرضي عليك متفرطيش فيه ، مديريش بحال ديك المرة.

حسناء(بتفكر وصوت حزين): أحم متخافيش .

ليلى(كتجاول تبدل الجو): إوا دبا  ملي غندخلوا لدار نتغداو وفالعشية نخرجو أنا وبنتي ههههه صافي.

حسناء (بإبتسامة): والخدمة أخالتو مغاتخدميش اليوم.

ليلى(بضحكة):  هههههههههه لا هربت  ليهوم هههههههه عرفتي مشيت عند المدير گلت ليه ، شوف الحاج شحال هذا ماشديت الكونجي وبغيتو دبا دبا وجاوبني هو ب(كتقلد المدير غلضات صوتها وهزات راسها الفوق كيفما كيدير كاضم فمسلسل فريد هههههه) سمعي الالة ليلى غي بشوية عليك ، والكونجي حتى الشهر الجاي إن(رجعات لحالتها الطبيعية) عرفتي مخليتوش إكملها ونا نگول ولا لا دبا دبا الحاج ولا راك عارف.

حسناء (مشات تموت بالضحك): هههههههههه وناري أخالتو واشنو درتو باقي ههههههههههه أوف أوف هههههههه.

ليلى(بالضحك): أش غنديرو بقيت عليه حتى هز إيديه فوق راسو طالب التسليم هههههههههه.

حسناء (بنبرة ضاحكة حتى دمعوا عينيها ): هههههههههه واناااااري أخالتو هههههههههه نتي و الحاج علام ملي كتلافاو هههههههههههههه .

      #يتبع

هناك أمل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن