بارت26

12 0 0
                                    

🍂 هناك أمل 🍂
     🍸 مصادفتك هي الحلم لواقعي وحقيقة لنبض قلبي 🍸

بارت26

وقت الفجر وصل والدنيا صاقلة والضلام باقي محتل الدنيا ونسمة هواء مريحة فالمكان.

فاق سليمان على صوت الساعة هو نعاسو خفيف دغيا كيفيق، توجه للحمام توضى وثم خارج وماء الوضوء كيستقطر من لحيتو و شعرو، توجه للدريسينغ وهو كيردد دعاء الوضوء.

سليمان ( بخفوت):"اللهم اغفر لي ذنبي، ووسع لي في داري، وبارك لي في رزقي".

لبس عليه فوقية فالأبيض وتم خارج من بيتو ، فور ماسمع أذان الفجر وبدا كيردد مع المؤذن حتى كمل ، وقال دعاء بعد الأذان.

سليمان ( بخفوت):« أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، رَضِيتُ بِاللهِ رَبًّا وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا». «اللهم إنا نسألك من خير ما سألك منه نبيك محمد، ونعوذ بك من شر ما استعاذ منه نبيك محمد، وأنت المستعان، وعليك البلاغ، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب.ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين، رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء، رب اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب».

فور نزولو للأسفل لقى عبد الرحمن و ميلود ، وتوجهوا كاملين للمسجد لأداء الفريضة ، فهما أكيد كيعرفوا فضل صلاة الجماعة.

قول رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «صَلاة الرَّجُل في جماعةٍ تَضْعُفُ على صلاته في بيته وفي سُوقِهِ خمسًا وعشرين ضِعْفًا؛ وذلك أنَّه إذا توضَّأ فأحسنَ الوضوء، ثم خرج إلى المسجد لا يُخْرِجه إلاَّ الصلاة، لم يَخْطُ خطوةً إلاَّ رُفِعَتْ له بها درجة، وحُطَّ عنه بها خطيئة، فإذا صلَّى لَم تزَل الملائكة تُصلِّي عليه ما دام في مُصلاَّه، تقول: «اللَّهم صلِّ عليه، اللَّهم ارحمه»، - وفي رواية: «ما لم يُحْدِث فيه، ما لم يُؤْذِ فيه» - ولا يزال أحدكم في صلاةٍ ما انتظرَ الصلاة».

صلاو صلاة الفجر و رجعوا للدار ، ميلود قصد الجردة إبدى خدمتو أما الحاج دخل لصالة وهز كاتب الله كيجود فيه ، أما سليمان طلع لبيتو وبدل عليه بلباس رياضي فالأسود ، ودار كاسك على ودنيه كيصنط للشيخ عبد الرحيم النابلسي  وهو كيجود القرأن وسليمان متبع معاه، ثم خارج من الفيلا كلها وقصد الغابة لي قريبة للحي كيمارس فيها  الرياضة روتينو الصباحي .

من بعد ساعة من الرياضة هاهو سليمان راجع للدار دخل مع الجردة لقا الحاج وميلود كيسقيو، وتم داخل للدار ، مع الدخلة مع ريحة المسمن كتسلم عليه ، محدو كيقرب للكوزينة ماحدو كيسمع للضحك ، والغريب فالأمر كيسمع ضحكات خفاف ورقاق ، غراب عليه ، مع وصل باب الكوزينة وهي تبان ليه ببيجامتها  مع فولار أبيض واقفة كطيب المسمن وكضحك مع ليلى لي كتعمر أتاي ، و نزهة لي كطيب البطبوط، ديك الضحكة نساتو فكولشي ، ضحكة زوينة وخفيفة على وجها الأبيض الصافي ولو نقطة مكياج مكايناش فيه ودوك السنينات كحبات اللؤلؤ مستفين ، إبتسامتها و ضحكتها كيوصلو ليك ماذا نقاء و صفاء قلبها غي الزهر لي معندهاش.

   #يتبع

هناك أمل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن