بارت69

6 0 0
                                    

🍂 هناك أمل 🍂
     🍸 مصادفتك هي الحلم لواقعي وحقيقة لنبض قلبي 🍸

بارت 69

بسمة( عنقاتها باش تهدن حيث بان ليها بحال إلى تصدمات): شششششش صافي أحبيبتي بركة عليك من البكا ، نعلي شيطان الأمر ميستاهلش هادشي كامل، شوفي الحاج أنا نتكلف به صافي ( شدات ليها وجهها بين إيديها ) سمعي أش غنگول ليك غادي تغسلي وجهك دبا وتخرجي عندو تمشي معاه ، وتسمعيه أش غايگول ليك ، ونتي عاودي ليه لي كاين ولي طرى( حركات ليها حسناء راسها بلا وهي مخلوعة) ماشي داكشي لي كان قصدي ماشي تگولي ليه كنبغيك منيتك أصاحبتي، نتي غاتعاودي ليه الكلام لي گالت ليك ديك الكلبة كولو من غير داكشي فهمتي ولا لا ( حركات ليها راسها بالإيجاب) صافي متافقين ديري هادشي لي گلت ليك كوني على طبيعتك ماتخافي مدهشي .

حسناء ( كتحرك راسها): أه أه صافي واخا ههاني غغاندير لي گلتيه ليا غانكون على طبيعتي صافي ( جبدات حوايجها من الخزانة فاش كيكونو) أحم دبا غانلبس ونخرج عندو ياك .

بسمة ( بتأييد): فرافو عليك هكاك كوني طبيعية حسناء لي كنعرف متزيدي متنقصي صافي ، ياك نتي براسك گلتي ليا هو إنسان ناضج ومتفهم و واعي ، إعني متخافي والو.

حسناء ( بتأكيد): أه عندك الحق صافي، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ،أووووف، أستغفر الله العظيم واتوب اليه.

خلاتها بسمة تبدل حوايجها وخرج هي قاصدة عند سليمان لي كان كيتسنى فيها.

بسمة ( بجدية): السلام عليكم أخويا.

سليمان ( بجدية كثر منها): وعليكم السلام.

بسمة ( أشارت ليه للداخل): ختي حسناء دبا شوية وتخرج، أحم غي هي( شافت موراها لاتكون خرجات وقالت بهمس سمعو غي هو) هي خايفة ومصدومة حيث شافتك هنا ، خايفة تگول ليها شي حاجة تجرحها غي حاول معاها عفاك.

سليمان ( جدي فكلامو وعينيه على الباب كيتسنى تخرج): معندها علاش تخاف ، مدارتش علاش ، ماشي هي لي خصها تخاف ولا تحشم ( شاف فبسمة بشوفات قاسحين ) ولي حاول إجرحها ولا إقيسها غانمحيييه .

بسمة ( بإبتسامة): مزيان داكشي لي بغيت، نخليك دبا.
(ومشات قصدات خدمتها ،)

بعد ثواني فقط هاهي خارجة حشمانة ومهبطة راسها غادة لعندو بخطوات صغار ويديها شادة بيهوم الصاك كتخبش فيه كتخرج فيه داك التوتر لي شادها وصلات حداه و وقفات كتسنى تعرف أش غايدير ولا أش غيگول.

هو لي كان مراقبها حتى وصلات حداه بقا كيسوف فيها لثواني معدودة كايسكانيها بدوك العيون السود ، لاحض توترها الطاغي ولي كتحاول تحكم أو تسيطر عليه لكن بدون جدوى.

بحركة مقصودة منو خرج إيدو من جيب المونطو وقصد بها يدها لي كتنبش بها ساكها وهي نفسها لي تحرقات فيها من قبل وهي كذلك نفسها لي لبس ليها فيها البراسليات.

شد ليها يدها بين إيدو وجبدها لعندو بحركة بطيئة لي خلاتها تهز فيه راسها مصدومة كتشوف فديك اليد فين غادي بها.

دارها بين إيديها وكيقلب فيها وحواجبو مقرونين.

سليمان: ديك الحرقة مخلاتش ليك شي أثر .

حسناء ( بتوتر): لا لا مم مخلاتش.

سليمان ( برضى): مزيان داكشي لي بغيت ( شاف فيها) كنت جبت ليك پوماد ديال السيكاتريس ولكن ( شاف فيها شوفة حادة وهي حشمات وشاف فيدها ولقا باقي دوك البراسليات فبلاصتهوم فرح فداخلو حيث باقة محافضة عليهوم) على الأقل هما بعدا محافضة عليهوم( شافت فين كيشوف) متخليتيش عليهوم بحالنا حنا( وعاود شاف فيها).

حسناء لي تمنات تشق الأرض وتصرتها ويدها مبقاتش كتحس بها كتحس غي بملمس يدو هو ، التوتر الدنيا و الدين تجمعو فيها.
حدها بقات ساكتة كتشوف فيه وكاتسنى الخطوة التالية كي غاتكون ، متنكرش  أنها فرحات حيث باقي مفكر وباقي مهتم بأمرها ، حساتو متغير وباقي سليمان هو سليمان.

شدها من يدها وحلف لا طلقها وتم غادي خارج من المخبزة وهي غادية وراه ويدها فيديه، شوفة فاليد لي شاداها وشوفة فيه هو ليقدامها إحساس زوين ومفرحها بقات ساهية فيه حتى لاحضات أنه وقف .

وفعلا وصل لوطو و وقف وحل ليها الباب وجبدها من يدها بلطف جهة الباب باش طلع ، هاد الخطوات كاملين لي دار فكروها فشي حاجة أه أه فكروها فالحلمة .
توترات ثاني ملي تفكرات ديك الحلمة وباقي شوية ديال الشك فراسها بلي هو بصح مع كاميليا فعلاقة ولكن نفضات دوك الأفكار من دماغها وتبعات إحساسها وقلبها لي كيقولو ليها متخافيش .

توترات ثاني ملي تفكرات ديك الحلمة وباقي شوية ديال الشك فراسها بلي هو بصح مع كاميليا فعلاقة ولكن نفضات دوك الأفكار من دماغها وتبعات إحساسها وقلبها لي كيقولو ليها متخافيش

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هناك أمل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن