قصة بالدارجة المغربية، تحمل من كل فن طرب :
اليتم،الحب،الرومانسية،العائلة،الكراهية،الحسد،الحقد،معنى الصداقة،محبة الدين،الجانب الديني،الواقع المغربي.
قصة يتيمة كبرات فداخل الميتم وملي وصل وقت خروجها منو غاتواجهوم بزاف ديال المصاعب فياترى غاتقدر تج...
🍂 هناك أمل 🍂 🍸 مصادفتك هي الحلم لواقعي وحقيقة لنبض قلبي 🍸
بارت51
بطبيعة الحال مشا حدى حسناء گلس حداها وهي شداتها الترعيدة ثاني خصوصا وديك الريحة لي عندو كتهبلها ، كاميليا بغات تسطى وهو حتى الشوفة معطاها ليها وهي لمن مقادة لزعطوط ، شافت فحسناء لقاتها ببيجامة عادية وفولارها وجهها طبيعي گالت مع راسها هادي دبا كيفاش غتعجبو وهي هكاك معارفاش بلي معضم الرجال كيعشقو الإنسان إكون على طبيعتو.
ليلى( بإهتمام): ولدي نحط ليك العشاء تعشى .
سليمان ( بإمتناع ويديه دايرهوم فالجيب والراس مطلع عليه القب كيبانو غي عينيه المكحلين ): لا الوليدة معشي عاد جيت ، مقاد على والو .
الحاج: علاش أولدي من إمتى كتاكل ماكلة الزنقة.
سليمان ( شاف لجهتو): لا ماشي زنقة راك عارفني الحاج معنديش مع مكالتها راني علمتكوم بلي كنت عند واليدين جمال تماك تغديت وتعشيت .
الحاج: مزيان أولدي بالصحة والراحة ، كيف داير محمد( أب جمال) لباس عليه.
سليمان: هاد الساعة حمد لله غي السكر طلع ليه شوية وتقاد ليه دبا.
إبتاسمو لبعضياتهم ورجعو الأنضار للرباعي لي دخلو فدوامة وحدة أخرى من الكلام ، كاميليا كون لقات تهز داك البراد تكبو عليها عاد تبرد وكاشي لي كان فحسناء ناضت من بلاسطها تزيد أتاي للحاج ومع هما حاطين بوطة صغيرة فوق الطبلة سخنو فيها أتاي مع هزات البراد تكب أتاي فالكاس ، كاميليا بلى ميعيق بها حد خصوصا سليمان خلاتو حتى نزل راسو فالتيلي وهي تدفع الطبلة غي برجليها بشوية حتى قرباتها لصباع حسناء عاد دفعات بالجهد ، حسناء كانت يالاه هزات البراد وشافت لجهة ليلى لي كتدوي معاها وهي تحس بصاعها دازت عليهوم الطبلة بالزربة مع حر الضربة حطات إيدها ليسرية على طبلة واليمنية مشات وجات وهيا هازى البراد بديك الطريقة تكب أتاي على اليد ليكان على الطبلة ، ماحيلتها لرجلها ماحيلتها ليدها لي تشوطات جاب الله جات غي فالصباع ماشي اليد كاملة، ضربتها بغوتة عالمية كلهوم شافو لجهتها هادشي وقع ليها فضرف بصع ثواني فقط وكاميليا كانت السبب فيه.
داكشي لي دارت حيدات إيدها ولقات اليد صباعها حمرييين بدرجة كبيرة هما لي كلاو الدق وبداو كيتنفخو لما لا وأتاي كان سخون بزاف ، شدها حتى گلسات وگلس قدامها گلسة قرفساء وليلى جنبها ، أما الحاج و ميلود واقفين فالجبن الأخر كيطنو عليها وكيحاولو إهدنوها ، جابت نزهة الثلج وشدو سليمان من عندها ، بدا كيحط على بلاصة الحرقة وحسناء زادت فوتيرة البكاء والشهيق مسكين قطعات ليه قلبو طراف ، كيحرك الثلج بطريقة حنينة وغي بشوية خايف عليها الزغبي ، أما ولات الفعلة واقفة على جنب كتشوف وكتستنتج بلي حسناء بصح نقطة سوداء فطريقها خصها تمحيها ، هي كتعرف ولد عمها مزيان عمرو قاس ولا إهتم ولا حتى تكلم مع شي وحدة حتى سماو عليه فالعائلة بالمعقد والبعض كيگول ليه بولحية حيث متقرب لدينو، ودبا كيديرهوم كاملين صافي عرفاتو طاح وهادشي لي مبغاتش.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
