بارت28

15 1 0
                                    

🍂هناك أمل 🍂
     🍸 مصادفتك هي الحلم لواقعي وحقيقة لنبض قلبي 🍸

بارت28

هو لي هابط فالدروج عينيه فالتيلي، حتى سمع هضرة نزهة، هز عينو فإذا بيه حصل الزغبية حالة فيه فمها ، هي غي عاقت براسها نزلات راسها ومشات حدا نزهة، قرب للطبلة وصبح عليهوم من بعد ماباس راس ميمتو وباه.
قصد بلاسطو لي كانت مقابلة مع الأب ديالو وحسناء هي ليكانت قريبة ليه ، كيفما ختطاط ليها نزهة ، هز كاس القهوة القاسحة ديالو كيشرب منها برواء ، والكل بداو فالفطور ، كيديو وكيضحكو كيف ديما.

نزهة(بخفوت فوذن حسناء): بنتي متبقايش تسهاي بزاف راه الموت كدور(مقدراتش تحبس الضحكة وفلتات ليها) ههههههههههههههه ههههههههههههههه.

كولشي شاف فيها كيتعجبو هادي مالها  حسناء هبطات راسها حتى قربات تخشيه تحت الطبلة من الحشمة حيث نزهة عاقت بها و حتى بسباب ضحكة نزهة ههههه.

ميلود: أمالكووووم أه واش كيهروكوم ، ضحكونا معاكوم، (شاف فحسناء)أمالكي نتي وليتي كي مطيشة واهاديك مو حنوك.

الحاج و ليلى ترطقو بالضحك من بعد هضرتو وحسناء زادت هبطات راسها.

ميلود(كيضحك): هههههههههه لا زيدي زيدي خشيه راه عنگورتك باقي كتبان هههههه.

الحاج(مشا إموت بالضحك):واااا ميلود هههههههه والله إهديك بعد من البنت هههههههههههه وايني راك شيطان أخويا .

ليلى(كضحك): حرام عليك أخويا خلي البنت هههههههههه نتا كتعرفها كتحشم وزايد عليها .

نزهة( قهراتها الضحكة): أوف أخوووووتي عيت من الضحك هههههههههههه أميمتي هاد البنت غاتسالي معايا،ههههههههههه.

هما ضاحكين ناشطين وحسناء فيناهيا راها مسكينة مخشية فالطبلة وجها ولا مطيشة مع الكيتشوب و المشكل حتى هي شداتها الضحكة بحالهوم وكتحاول تحبسها.

أما واحد سي السيد هو باغي غي إشوف دوك الحنوك لي گال عليهوم ميلود كي مطيشة ، عاس عليها كيتسنى تهز راسها المهم هو مطيشة إشوفها هههه.

وأخيرا رحماتو وهزات راسها من بعد ماشبعو ضحك ، هو كل مرة ديك الزغبية ديال عينو كتهرب ليه لعندها، لا لا سليمان حرق گاع القوانين لي كان حاط فحياتو ، فين عمرو هز عينو فشي وحدة ، ولا إهتم بها ، لا سهى فيها ، إلا هادي ، مع العلم هي فتاة عادية ، بحال جميع البنات ، ولكن شي حاجة فيها كتجدبو وكاثير إنتباهو .

طبسيل ديال المسمن محطوط قدامو هز وحدة ودار ليها شوية العسل وبدا كيفطر فيها ، وهو كيحاول أنه إخرجها من دماغو ، لقاه لذيذ وماشي لي مولف ياكلو، دغيا تفكر ملي لقاها كطيبو إذن هي لي صاوباتو ، بغا إيزيد إتأكد.

سليمان: الواليدة شكون صاوب هاد المسمن؟

حسناء سمعات هضرتو وهما إبداو دقات قلبها كيضربو گالت مع راسها صافي معجبوش باينة ، وهي تحس بنزهة كتنغز فيها وهي حابسة الضحكة.

ليلى(بإبتسامة): بنتي حسناء لي صاوباتو أولدي، أمممم عجبك.

سليمان: أممممم زوين(شاف فحسناء لي هزات راسها فيه وكمل) تسلم الأيادي.

الحاج: تبارك الله عليك أبنتي ، لذيذ الله إعطيك الصحة.

كولهوم شكروها على طيابها وهي كيف ديما حاسة بالحشمة وكتحرك غي راسها.

هكا داز داك النهار و دازو بعدو ايام أخرى ، داز أسبوع كامل  وحسناء فدار عائلة ليلى ، كولهوم كيتعاملو معاها على أنها بنت الدار لقات راحتها معاهوم ، زعمات عليهوم كاملين  إلا هو باقي ديك الحشمة والخجل كيستاعمروها، ومرضها الحقيقي مزال متعرف عليه حد لدابا حيث كتشرب دواها فالوقت .

هناك أمل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن