قصة بالدارجة المغربية، تحمل من كل فن طرب :
اليتم،الحب،الرومانسية،العائلة،الكراهية،الحسد،الحقد،معنى الصداقة،محبة الدين،الجانب الديني،الواقع المغربي.
قصة يتيمة كبرات فداخل الميتم وملي وصل وقت خروجها منو غاتواجهوم بزاف ديال المصاعب فياترى غاتقدر تج...
🍂 هناك أمل 🍂 🍸 مصادفتك هي الحلم لواقعي وحقيقة لنبض قلبي 🍸
بارت 67
فاق الصباح بكري كيف العادة قام بروتينو الصباحي ، وتم نازل للأسفل وهو لابس بودي فالأسود مع جينز ومعاه مونطو هابط ،مع ساعة يدوية أنيقة وتيلي وسوارت لوطو بين إيديه ، لقاهوم مجموعين على الفطور صبح عليهوم وباس راس ميمتو وباه .
سليمان: صباح النور عليكم.
ليلى: صباح الخير أولدي ، كيصبحتي مزيان.
سليمان: حمد لله ونتي أميمتي.
ليلى: حمد لله أولدي .
سليمان: صباح النور الحاج ،كيصبحي مزيان.
الحاج: حمد لله أولدي الله إرضي عليك.
سليمان ( شاف فميلود ونزهة): كيصبحتو مزيانين.
ميلود: حمد لله أولدي.
نزهة: گلس أخويا سليمان تفطر معانا .
سليمان ( حط إيدو على صدرو علامة على الشكر): الله إخلف ، مقادش عليه .
ليلى: وعلاش أولدي غتخرج بلى فطور.
سليمان: مقادش عليه أميمتي، عندي حاجة مهمة نديرها دبا ، خصني نمشي.
عبد الرحمن: ياك لباس أولدي أش هاد الحاجة المهمة.
سليمان: من بعد وتعرفوها ( شاف فساعتو) خصني دبا نمشي حتى نرجع.
وهو إتم خارج من الدار توجه لسيارتو وشد الطريق ماوقف حتى للشارع فاش ساكنة حسناء مقابل مع الدار گالس داخل السيارة كيتسنى فيها تخرج ومتشوق إشوفها، السيارة لي كانت غير لي كتعرف حسناء فهو بدلها وهادي كولها فيمي مكايبان منها والو.
سليمان: مكاين حتى مشكل ، عندي حاجة أخرى بغيتك ديروها ليا .
المتصل: أسنو هي أسيدي.
سليمان ( بجدية): بغيتكوم تمشيو لتركيا وتراقبو ليا هذاك من بعيد أخبارو كاملين بغيت إيكونو عندي مفهوم.
المتصل: كون هاني أسيدي غدا إن شاءالله نكونو تماك.
سليمان: مزيان داكشي لي بغيت.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سليمان🔥🔥 تتمة بارت67
قطع معاه الإتصال، هز راسو فالباب فإذا به كيتحل من طرف الأنسة حسناء. خارجة من الدار غادة للخدمة وهي لابسة شوميز وجينز فالأسود مع مونطو فالبني ، وهزا ساك فيديها وغادية مع الطريق . هو بقا مصمر فبلاصتو وعينيه عليها ، ياالله وشحال توحش هاد الوجه و شحال توحش إسقي عويناتو بيها ، بقا متبع ليها عينيه حتى وصلات سيارتو ودازتها وهو بقا هكاك حتى بعداد عليه . عاد دور لوطو ولحق عليها ، تابعها باللوطو فالطريق وعينيه عليها كيرويو عطشهوم بقا على داك الحال حتى وصلات للمخبزة ودخلات وهو إتم هابط غادي للداخل . مع دخل لقا مجموعة ديال البنات خدامين من بينهم بسمة ، لي غي شافتو فرحات وبزاف كثر من القياس حيت عرفاتو جاعلى قبل حسناء . هو لي دور عينيه كيقلب عليها ملقاهاش حتى جاو عينيه على بسمة لي كضحك ليك بحال الهبيلة غي شاف فيها وهي دير ليه بايباي بيدها وأشارت ليه للداخل عاد فهم أنها دخلات تبدل بلباس الخدمة . بعد ثواني قلال خرجات لالاهوم حسناء من الداخل الهزة لي غاتهز عينيها لقاتو قدامها بديك الطولة والتجريدة والهبة لي هادي شهور غابت عليها بقات مصمرة فبلاصتها مصدومة كتشوف فيه.
عندها هي لي فاقت وصلاة صلاتها وجمعات بيتها عاد فطرات ولبسات حوايجها وتمت خارجة لخدمتها. دازت حدا اللوطو مارداتش ليها البال وأصلا مغايبان ليها والو ، غادية فالطريق وهي حانية راسها موقفات حتى لقدام المخبزة . دخلات سلمات على البنات ومشات تبدل عليها ، من بعد التبدال خرجات تقابل خدمتها فإذا بها كتصدم من لي واقف قدامها بشحمه ولحمه خافت غي لايكون شي حلم ثاني . بقات هكاك وحتى هو بقا هكاك كتسقي عويناتها وحتى هو كيسقي عويناتو ، العيون البنية وأخيرا تلاقات مع العيون السوداء لي إشتاقت إحداهما للأخرى ، إنعازلو على الواقع ومشاو لعالمهم النقي والزوين والصافي . العينين فقط لي كيدويو عيونها كايشكيو على ماداز ببريق خاص فيهوم وعيونو كيطمنو بلي الغد أفضل وبلي عمرهوم إتخلاو .
**غيابك في الفؤاد له احتشاء وطيفك في الخيال له انتماء عشقتك، هل إلى العشّاق صبر وهل يجلى بلقياك الشّقاء عشقتك في القرار كعشق صبّ وعيني لم يكحّلها الضّياء فشوقي كالخسوف بليل دهري وليلي من صباً ندراً يضاء يقلّبني من الأشواق ضرّ لرؤيا من لها يرجى اللّقاء فصبري للّقاء دبيب نمل وشوقي كالجياد لها الفناء فلا بالصّبر تنفلق اللّيالي ولا بالوصل يكتمل الرّضاء فقربك قد أذاق النّفس حسًّا له للرّوح دفء واحتماء فخوفي بعدما ملئت عيوني رحيلاً زاده بالهجر داء**
