أكو حضنة ملاگة و حضنة وداع
ياهي تريد منهن من ألاگيك؟
- الشهيد علي رشم.زهرة:
فتح أيديه بمعنئ تعالي، أترددت و مارحت، چانت بيناتنا خطوة و لأن أحنه ع الدرج أني مبينة بطوله..
جرني من أيدي و حضني و أني بقيت صافنة ما أتحرك و ما أنطي ردة فعل، حسيت روحي ختلت بحضنه..
شميت قميصه بدون مايدري، مثل الياخذ نفس ورا ما غرگ لمدة طويلة..
بوقتها أتذكرت الشاعر علي رشم من يگول: أشمك شمة المهضومة عَ المگتول..أبتعدت و أني مدنكة، أبتسم و لزم وجهي بجفوف أيديه و يحچي بصوت ناصي مثل الهمس:
- مشتاقلچ..
اني ساكتة و بس مخلية أيد بأيد و أرجف و أنفاسي بدت تسرع گوة أجر النفس،
هو أنتبه عليه..- شبيچ
- م..ما بيه شي
- تعاي بالأستقبال محد موجود، أهدي شبيج ليش كل هالرجفة!
دخل للأستقبال و أني وراه، چان بس ضوا المطبخ الخفيف يبين و ضلمة كلش..
وكفت يم الباب بس خفت يجي أحد، هو كل شوية يحچي ويايه و يروح يشوف إذا أكو أحد.كلما يطلع و يدخل يلزم وجهي و يگول مشتاقلچ، و اني مستمرة بسكوتي
ما نطقت حرف..حسيت روحي راح يغمئ عليه هلگد ما متوترة و أرجف، أباوع عليه و أتنفس بصوت عالي
هو خاف عليه لزم أيديه يحاول يهدأ بيه بس ما فاد..- ولج شبيج..
سد الباب و بقئ واكف گبالي و لازم أيديه
- تدرين هاي أول مرة نوكف هيج ههههههه
باعي شگصراتجباوعت علئ فرق الطول فضيييييع، حتئ لگلبه ما أوصل، لنص بطنه يمكن..
أبتسمت بس گوة واكفة علئ لحظة أوگع، حسيت الحبوب خلاني أتوتر زيادة!
حسيته رفع راسي و أتقرب يريد يبوسني..
أنفاسه صارت بوجهي!
أبتعدت و خزرته، الرجفة زادت و الدموع مدري منين تنزل..باس راسي و لزم وجهي بأثنين أيديه يمسح دموعي،
چنت مثل الميتة مشاعرها، هادئة حيل!و هم رجع أتقرب و هالمرة أنفاسه خلتني أشهگ و گوة أتنفس..
و بالمرة الثالثة.. حسيته لزم خصري حتئ ما أبتعد!
و باسني..چانت لحظة ماعرف شسميها بگد ما كارهتها و مستغربة منها..
أستغربت من تصرفه و ما بادلته الشعور، لأن ما چنت أحس بشي، بس لحيته ضوجتني و دفعته..أنتچيت عَ الباب و أني مخلية أيديه ورا ظهري و ألهث..
- أكرهك..م ما ماريدك روح
- ترديني أروح؟
- أنت من زمان رايح مو من هسه
أتحسر و جر راسي لحضنه بقئ ثواني و صعد..
أنت تقرأ
نظرات جنوبية
Romanceعندما يجتمع الهدوء البغدادي مع عاصفـةً من الاضطرابات الجنوبيه ... عندما يجتمع القلب النقي ..مع القلب المتهور عندما يجتمع الماء والنار ...تنطفئ النار بسبب الماء لكن!! تبقئ اثآر الحطب المحروق ويبقئ ذلك السواد في قلب تلك الفتاة ... عندما تلتقي الزهرة م...