الجزء: 73

5.5K 225 27
                                    


يلاه بدا الدجال يحقق فيها وهي تخطف يديها وهربات ... ...وهو تبعها بعينيه و قال غي شي وحدة من المساعدات ولكن اش وصلها لهنا !!! على ماشي ممنوع تجي شي وحدة لهاد القبو ؟؟ ..... شافها طلعات فدروج لي فنهاية الممر وزاد كمل طريقو حتى يتكلم فأمرها مع عيسى .. و الحرس شدو على تونار  الباب ....

عند ليديا ...

واقفة كاتمشي وتجي وهي كاتشوف فعيسى منشور قدامها وكاطلع عينيها للساعة لي قربات دير الطناش ديال الليل الوقت لي دايرة تتلاقى فيه مع مريانا وهي باقي مادارت والو غير كاتمشي وتجي   .... كترد شعرها لور و قلبها كايضرب بجهد .. فللخر حاولات تقنع راسها انها خاصها تكمل و تحاول تجيب قوة جديدة ..... مشات بزربة للسرير وخربقاتو كامل وحيدات الغطا طيحاتو فالارض وقلبات القراعي دالخمر فالارض و الكيسان تاهوما ... ومشات بجيهتو حاولات تجردو من حوايجو بمشقة النفوس باش كتزحزحو ...  حتى وصلات لملابسو الداخلية و كمشات ملامحها عيفانة ... وكتسرط فريقها كيف غادير تشوف مناطقو الحساسة وهي عمرها فحياتها شافتهم من قبل ومابغاش تشوف شي ذكورة قبل من تونار ... سدات عينيها وحاولات تجردو من كولشي عيفاانة بجوج صبعانها ... ولاحت عليه الايزار شاداها التقيا .... و بدات كاتشوف للموس باش دير آخر خطوة .... هزاتو ومشات لسرير وهي كاتشوف فعيسى وفيديها .... ماقادراش حتى تقييس شووية من راسها ولا تسيل دمها لي كتعبرو ثميين ....ولكن لازم عليها دير هاد الخطوة ، على قبلو  ... غمضات عينيها وهي كتفكر فتونار حتى داز الموس فيديها وقطر الدم على السرير ... ودغيا قطعات من  الليزار  وضوراتو على يديها ....  وعلات عينيها للساعة بان ليها هذا هو الوقت المناسب .... غطات وججها باللتام وزادت غطاتو بالثوب لي لبساات وحلات لباب ... شافت واش مكاين حد وضارت شافت فعيسى لي باقي مغمى عليه وخرجات بزربة تابعة الممر لي قالت ليها كاتحسب فالخطوات خايفة يعيق بيها شي حد ... يلاه وصلات لفين قاتليها غايتلاقاو وهي تحس بشي حاجة جبداتها فضلااام و شهقاااات بججهد .......

مريانا : ( بالحس شدات ليها على فمها ) ششششش غير انا .... اش درتي

ليديا :  ( قلبها كايضرب ) صافي راه نعس ...  فين غانمشيو دابا ...

مريانا يلااه بغات تقوليها راني شفتو وسكتات خافت تمشي تتعاند وتبغي تشوفو حتى هي .. وقالت ليها تبعها ومشاو بحذر غير يشوفو شي حد من الحراس دايز كايديرو راسهم طبيعين كايهضرو  ...
وصلات مريانا لدروج لي كايهبطو لاسفل القصر و ليديا تابعها نازلين كانو داك دروج مضوين غير بالعافية و كلهم مخربين ....

ليديا : فيييين غاديين !!!



مريانا : ( نازلة وكتهضر بالحس ) الدمى كايكونو مدفونين تحت الارض ، كانعرف واحد البلاصة هنا كان تجبد منها كنز ... وبقات داك الحفرة مقدسة عندهم .. كايشعلو فيها الشمع فكل مناسبة ..  انا متأكدة ان داك الدمى راهم تما ....ولكن نتي مغانتزليش معايا حتى لعندها  ... فأحشائك طفل زهري نخاف تكون داك البلاصة خطر عليك .... غاتبقاي غير بعيدة كاتحضي ليا .... انا غانمشي نقلب ونحاول نلقاها ....

توناروز    TOUNAR'Zحيث تعيش القصص. اكتشف الآن