خرجات بزربة من الدار كاتقلب بعينيها فكل الارجاء والكارد جا لعندها يشوف مالها خرجات بهاد الفزع ... وحتى تونار الصغير خرج
نزلات عينيها للارض هوما يبانو ليها الاثر دروايض دالمزطور فالارض ..... وشاافت فالكاردليديا : شي حد جا لهنا !... غاتمشي دابا تسول ليا الناس دهاد المنطقة واش جا شي حد هاد النهار .....( بأمر ) سسسسربي
مشا الكارد وهي دخلات لدار كاضور عينيها على كل التفاصيل .... الدار كيف خلاتها اخر مرة باقيا ! ليزورا لي نشرات مريانا ومرات الحطاب فوق لي فوطوي باقين ... حتى الحطاب لي كان هو ومرتو كايراقبو الكوخ رحلو لاستراليا خمس سنوات هادي وبقات معاها غير مريانا كمربية دتونار..... كاتمشي وتجي وهي على أمل يقول ليها شي حد تونار هو لي كايجي لهنا .. واخا ماعارفاش علاش حاسة بلي هووو ، ميمكنش يجي شي حد منغيرو منين غيجيب سوارت لباب! هي متيقنة كل اليقين انه حي .. ولكن حاساه بعبييييييد عليها بزاف واحتمال عمرها تشوفو ... الفكرة ديال تونار قريب ليها بغات تخرج عقلها ، حتى دخل الكارد ... وهي تمشي لعندو بزربة كتسنى شي خبر يحي الأمل ديالها ...وتونار غير كايشوف بعينيه ملي كتكون متوترة هاكا مكايقربش ليها
الكارد : واحد السيد قال انه فكل مرة كايطيح هنا الثلج بزاف كايجي واحد الراجل ....
ليديا : راجل ؟؟؟؟؟ كيييف دااير ( بحماس وقلة صبر ) وصفوو ليا
الكارد : ماعرفتش ... ماسولتوش على التفاصيب
ليديا خارجة كتجري : تببعني وررييي ليا هااد سيد
خرج الكارد هاز تونار فيديه حتى نزلات عند واحد محل صغير كايبيع الحطب و بعض اقفاص الطيور .. وهي تتلاح عليه بدون مقدمات
ليديا : الراااجل لي قلتي ششفتي ... كيف داير ؟؟؟؟ عندو مااااسك !!!!!
الرجل : ( كايشوف فيها وفالكارد ورجع هضر ) م ... ماركزتش فيه كان بعييد عليا .... و .. ولكن صبري .. الولد لي خدام معايا هو لي باع ليه الحطب ....
ليديا : ( شادة على قلبها ونبرة صوتها تغيرات ) فييين هوو
الرجل عيط على المتعلم ديالو و بدا كايشرح ليه الوضع وليديا حاطة املها كلو فكل كلمة كاتخرج على فم هاد الولد...
- لا ... ماعندوش ماسك .. كان لابس حوايج البرد وصافي !!
ليديا : عيييينيه ... عيينيه كيف داايرييين !!!!!! ( كتسول وهي عاااارفة ومأكدة غايقول ليها غرابين )
أنت تقرأ
توناروز TOUNAR'Z
Fantasy🔥أخييييرا من بعد طول انتظار ...تم اطلاق سراحها من رف السنين ●رواية : TOUNAR'z/من منفى إلى آخر ●من تأليف : كاميليا جود ●الغلاف من تصميم المبدعة : So Phie