*عند رقية* حليت عيني لقيت راسي فواحد البيت موسخ كنت غادي نرد بقيت جالسة وسادة نيفي حتى الواحد شوية وهو يدخل واحد هزني وبقا غادي طلعني للفوق كانت فيلا نقية وزوينة جلسني فوق واحد الكرسي وبقا واقف حدا راسي شوية سمعت الياس كيهضر فودني الياس: رقية كتسمعيني انا راه عارفك فين كاينة متخافيش جاد: (بخوف) حبيبتي سمحيلي على داكشي لي درت معاك ومتخافيش حنا كاملين حاضيينك... سمعتو قلبي تهز من بلاصتو شداتني البكية فاش تفكرتو مع ريم.. البوص: مرحبا بلالة نور انا: سلام البوص: شفتك gاع مخايفة انا: حيت فايت خوك الله يرحمو خطفني وعدبني وكنظن نفس الحاجة غادي توقعلي دبا البوص: هههه عجبني ذكاءك مي نو ماشي داكشي انا جبتك على حاجة اخرى انا: شناهيا البوص: انا بغيت نعرف واش نتي لي بلغتي بخويا حتى تشد انا: لا والله ما انا البوص: (جبد الفردي) تقدري ضحكي على خويا مي انا لا.. دبا غادي تقوليلي شكون نتي انا: انا معرفتش علياش كتهضر وكنظن راك كتقلب فجهة خاطئة البوص: (حط الفردي فوق راسي) متاكدة انا: اه متأكدة البوص: دونك شهدي على راسك.. غمضت عيني وانا نسمع جاد جاد: حياتي عفاك مديرهاش ضربيه وهربي الى متي غادي نموت موراك البوص: 1 2 3... ....: وققققف... حليت عيني وانا نلقا فهد جا كيجري جهتي البوص: اش جاي دير هنا فهد: بابا نتا لي اش كدير شنو بغيتي عندها مسكينة البوص: متدخلش فهادشي فهد: الى كنت عزيز عليك خليها عايشة وكلشي كيتحل بالعقل البوص: علاش اش بينك وبينها فهد: انا.. انا كنبغيها البوص: (بصدمة) كيفاش وفوقاش بالسلامة فهد: هادي شهر وانا مراقبها وبغيتها بلا مانحس البوص: (بعد تفكير) اوكي اجي معايا... مشاو بجوج وبقيت انا جالسة شوية جا فهد فهد: (شد يدي) سمحيلي مقديتش نعاونك انا: مكاين حتى مشكل ولفت هادشي اي واحد جا كيمرمدني حيت معنديش العائلة فهد: لا متقوليش هكا انا معاك مي دبا ملقيت منديرليك بابا حلف حتا تبقاي هنا المهم نخليك دبا مي غادي نرجع عندك انا: واخة.. غير خرج وهو يجي عندي البوص: تبارك الله عليك قدرتي طيحي ولدي الكلبة.. هز يديه تال السما وهو يصرفقني حتى طحت من الكرسي هبط لعندي وشد شعري... دبا غادي تنطقي وتقولي علاش بلغتي بخويا ولا ندفنك هنا انا: انا مبلغتش بيه كنحلف ليك هئ هئ البوص: وخا تبكي الدم مغاديش نتفك منك حتى تقولي الصراحة.. نتوما اجيو لهنا هبطو عليا هادي وعطيوها العصا حتى تعتارف وممنوع تعطيوها تاكل ولا تشرب ياله تحركو.. جاو جوج هزوني وهبطوني لتحت عطاوني قتلة دالعصا حتى وليت كلي دم ومع كل دقة كيزيد الحقد ديالي.. سخفت ليهم بين يديهم عاد مشاو.. جاد: (مع الدراري) نوضو نمشيو عندها الياس: صبر اصاحبي جاد: كيفاش صبر واش حماقيتو نخليوها تموت بين يديهم عصام: سكت براكة من الغوات والاوامر الى مشينا درنا خطوة وحدة كون متاكد رقية غادي تقتلنا جاد: علاش رقية شنو باغا منهم عصام: (تعصب) بغات ماماها صافي جاد: ماماها الله يرحمها مخاصهاش دير هكا تفكر غير فباباها الى وقعات ليها شي حاجة يمشي فيها الياس: عمتي ليلى مزال حية جاد: (جلس) كيفااااش عصام: (تنهد) سمع رقية مؤخرا فاش كانت مع حسن وشداتو عتارف ليها بلي ماماها مزال حية ولي خاطفها هو خوه داكشي علاش خاصنا نصبرو ومتخافش عليها هي مولفا داكشي دازت بما كتر فالتدريب... جاد بقا ساكت وكيفكر بقا فيه الحال حيت معاوداتلوش مي دغيا نسا وبقا كيفكر فحالتها وحجم الالم لي كتحس بيه..