بابا: واش عارف راسك اش كتقول الياس: اه عصام عندو الحق المهم خلي ينوض جاد ويشرحليكم... دخلو عندو لقاوه ناعس شوية وهو يفييق جاد: رقية خ. حورية: ولدي كيبقيتي جاد: غادي نولي مزيان فاش نلقا مراتي... سكتو وشي كيشوف فشي حتى نطق بابا بابا: جاد اش هادشي كنسمع جاد: عمي خليني نشرحليك وانا متاكد غادي تفهمني بابا: هانا كنسمع جاد: (تقاد فالجلسة) احم انا كنبغي بنتك وفاش عرفتها خدامة معانا تقربت منها وبادلاتني نفس الشعور... مي معمري مقربتليها حتى بدات ديك المهمة باش تلقا ماماها... ونتا عارف مزيان رقية كدير غير لي فراسها وانا كنت كنبغيها وخفت توقعليها شي حاجة.. عرضت الزواج عليها كنت كنتمنا نخطبها من عندك ونديرلها العرس لي كتمناه اي بنت مي كان مستحيل... وانا لي بززت عليها نتزوجو اما هي فاللول مبغاتش وهددتها بلي الى مبغاتش تزوجني غادي نخليها... ملقات مدير من غير انها تقبل تزوج بيا... عيطت لعصام والياس كانو شهود على زواجنا بابا: (شد راسو) ظلمت بنتي مسكينة معرفت فينها جاد: انا غادي نلقاها بابا: لا نتا غادي تعطي لبنتي التيقار سمعتي... خرج بابا وخلا جاد مصدوم مي غير تفكر حبيبتو حية فرح وحلف مايرتاح حتى يلقاها.... عصام والياس خرجو دارو اتصالاتهم وعرفوها بلي كاينة فجزر المالديف... مشا غير عصام لعندها والياس رجع لعند جاد الياس: تقت فيك وخليت رقية امانة عندك ونتا شنو درتي مشيتي وخليتيها جاد: الياس نتا عارف مزيااان بلي انا كنبغيها ومقديتش نواجه حقيقة موتها لقيت الحل الوحيد هو نهرب الياس: (تنهد) فاش عرفت رقية وقعليها هادشي كامل كنت عوال نشوفك نعطيك قتلة دالعصا ساعة فاش شفتك فهاد الحالة بقيتي فيا جاد: الحمد لله حيت مزال حية خاصنا نلقاوها فأسرع وقت الياس: هههه راه مشا يجيبها عصام جاد: (فرح) بالصح فين كاينة الياس: جزر المالديف جاد: (بصدمة) حبيبتي كانت حدايا وانا معارفش الياس: كيفاش جاد: انا هاد المدة كاملة وانا جالس فجزر المالديف الياس: القلب على القلب... جاد سرح بتفكيرو وهو يتفكر ديك البنت لي كانت ملتمة وفاش قرباتلو بدا قلبو كيضرب جاد: (ساهي) ميمكنش تكون هي ميييرد الياس: ماالك جاد: افف واحد البنت تلاقيتها مي مشفتش وجها حيت كانت مغطياه ولايني غير قرباتلي قلبي بدا كيضرب مقديتش نساها.. زعما تكون هي الياس: ممكن.. جزر المالديف راه صغيرة المهم هو تكون بخير ومبروك عليك جاد: علاش مبروك الياس: قريب تولي اب جاد: (ابتسم ابتسامة عريضة) الله يباارك فيك.. نتمنى نشوفها فاسرع وقت الياس: الى تعطلت غدا اتكون هنا جاد: ان شاء الله.. *عند رقية* ناعسة وحاسة بالسخفة الوحم جاها صعيب وكل مرة وكيف كاتكون مرة فرحانة مرة مقلقة... كانت ناعسة حتى سمعات الهضرة ناضت وشعرها الحريري طايح على وجهها وكرشها بانت خرجات كتحك فعينيها وهي تصدم مشات كتجري عنقاتو انا: عصام 😢😢😢 عصام: ششش متبكيش الزوينة انا: توحشتك😔😔 عصام: حتى انا توحشتك اجي تجلسي... جلسو وهي شادالو فيدو... مبروك عليك انا: (بحزن) الله يبارك فيك.. كيدرتي عرفتي فين انا عصام: نسيتي بلي انا عندي مصادري الخاصة انا: ممم اوكي عصام: انا جيت باش نديك انا: فين عصام: عند باباك انا: لا مبغيتش😢😢 عصام: (بجدية) رقية باباك مريض وبغا يشوفك انا: (وقفت) كيفاش مال بابا عصام: شش تهدني وغدا نهبطو للمغرب انا: لا غادي نمشيو دبا عصام: صبري حتى الغدا انا: غادي تمشي معايا ولا نمشي بوحدي عصام: (تنهد) اوكي زيدي... مشيت جمعت انا ورؤيا حوايجنا ومشينا ركبنا وانا كندعي مع بابا الى وقعاتلو شي حاجة غادي نموت.... بعد ساعات وصلنا لقينا الياس كيتسنانا