ماما: بنتي فين كنتي وعلاش مكتجاوبيش فتليفونك انا: مصوناش تليفوني gاع... قلبت صاكي جبدتو وانا نلقاه صيلونص.. ممم راه صيلونص سمحولي جاد: (كيغوت) وفين كنتي بالسلامة من الصباح ونتي غابرة انا: ونتا سوقك مالك بابا ولا خويا ولا راجلي بابا: بنتي حشومة حنا غير خفنا عليك انا: سمحلي ابابا وحتى نتي اماما حيت خلعتكوم هادي اخر مرة.. مي نتا ماشي سوقك واخر مرة تهضر معايا... طلعت خليتهوم غير كيشوفو دخلت لبيتي دوشت حيدت عليا العيا.. صليت داكشي لي فاتني ولبست شورت وتيشورت واسع وانا نزل كانو مجمعين بقيت كنهضر معاهم وجاد غير كيخنزر فيا.. وجد العشا وحنا نتجمعو كاملين على الطبلة تعشيت مزيان حتى شبعت وانا نطلع عيني كان جاد كيهضر مع صفاء وكيضحك جاتني البكية وتشهيت نبوسو بقيت كنصبر فراسي حتى عييت وانا نوض نخرج للجردة ياكما نسا.. بقيت كنتمشا حتى وصلت للجردة اللورانية لقيت بيسين صغير جلست وحطيت رجلي فيه... بقيت جالسة وكنتأمل فهاد الكون وكنفكر واش غادي ترجعلي الذاكرة ولا غنبقا ضايعة هكا.. حتى سمعت شي تخرشيش وانا نوض كنقلب بين الشجر والورد حتى خرجلي نفس داك الرجل مغطي وجهو وداير النضاضر جيت نهرب وهو يشدني وسدلي فمي... *عند جاد* خرجات رقية معصبة معرفت مالها معايا... مشيت للخدمة جلست كنخدم حتى دخلو عندي الدراري جاد: مالكم هاجمين عليا عادل: اوى راه توحشناك ونتا غبرتي وفاش جيتي تصدمنا بداكشي لي واقع زياد: تزوجتي ومعيطتيش لينا هادشي غير حنا خوتك حمزة: عصام والياس عارفين وحنا لا ماشي حشومة جاد: ههههه تهدنو ونتوما دخلتو سخان... المهم نتوما عارفين بلي رقية كانت كتقلب على ماماها وكنا كنبغيو بعضياتنا وحيت عارفها متبغيش تسمع لهضرتي جبرتها نتزوجو وقبلات داكشي علاش عرفت فين كاينة وخا تقلقت فاش مشات بوحدها مي المهم بعدا علماتني حمزة: مبروك اخويا وان شاء الله ترجعليها الذاكرة وتجمعو من جديد جاد: ان شاء الله.... بقيت مجمع معاهم حتى وصلات وقيتة دالغدا عاد رجعنا للدار... دخلت كنقلب بعيني على رقية مبانتليش حطولينا الغدا تسنيت تنزل ووالو جاد: خالتي فين رقية خ. ليلى: مزال اولدي مرجعات... حاولت نكتم الغضب ديالي تغديت ومشيت جلست كنتسناها ووالو وصلات 6 بديت كنخاف وحتى من ماماها تخلعات كنصونيو عليها مكتجاوبش خ. ليلى: الله يستر ياربي ويحفضلي بنتي جاد: متخافيش اخالتي غادي نلقاوها.... حاولنا كثر من ساعة عيطت للدراري باش يجيو ونشوفو منين نبداو التقلاب... شوية هاهي داخلة والرجل من موراها هاز الميكات... محسيت براسي حتى غوت عليها مي صدماتني فاش غوتات معارفاش بلي انا راجلها حبيبها لي كانت كتموت فيه... طلعات شوية وهي تنزل غير بالشورت تفقصت وشاد راسي غير بزز باش منديرش شي فضيحة... نضنا نتعشاو كملات ماكلتها وهي تخرج للجردة تبعتها بعيني حتى مبقاتش كتبان.... نضت تبعتها ملقيتهاش فالجردة شوية صونا تليفوني جاوبت وشدني بالهضرة واحد صاحبي قطعت وانا نمشي للجردة اللورانية...
