اقتباس الفصل الثاني والعشرون ⁦❤️⁩😭💔⁦❤️⁩

6.2K 83 0
                                        

تطلعت لما حولها لتتذكر العمارة, فهي نفسها التي اشار عليها مصطفى يوم خروجها من المشفى .. يرتسم الفرح المخلوط بالتردد على وجه لما ويلاحظه مصطفى
مصطفى: لو مش حابة تطلعي دلوقتي مش مشكلة ممكن ..
لما(مقاطعة): لأ هنطلع .. (ثم نظرت له) .. انا محتاجة اشوف البيت
امسك مصطفى بيدها بهدوء وهو يبتسم
مصطفى: وانا معاكي
هدأت لما قليلاً لاحساسها بدعمه لها ووجوده معها رغم الخجل الذي دب في جسدها من إمساكه ليدها .. تحركت معه بهدوء ليصعدوا لعش الزوجية الذي قاموا بتجهيزه ليجمعهم فكان للقدر رأي اخر وحكم عليهم بالفراق ليعودوا مرة اخرى متحديين القدر بحبهم فهل سينتصروا عليه تلك المرة

أنت عشقي 🖤🔥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن