جرى وليد جري وخطف سلمى من امامى السيارة ووقع بيه في الجهة المقابلة
كانت بين احضانه تذكر اجمل لحظاته معه وهو بيرقص معاها وهم بيتكلموا وبيضحكوا في العمل مرات كل الذكريات في باله
ثم اتكلم وليد بحدة عندم. تذكر رساله سليم
بعد هروبه وقال
سلمتنى للناس الا كانو السبب فى وجعي
انت هتجننى عايز تعرف امك فين وليه بنتقم منهم امك هربت ل عشقيها امجد وسابتنى، وسابتك وعاشت سنين معه وبعد ما جابو التوام سما وسلمى اتجوزها
انصدم وليد واتصل بالرقم الا بعت ليه الرساله وهو يتجننى رد عليا
فى نفس الوقت كان قاعد بيضحك سليم
اتصل واتجن لازم اكسر العميلة السري سلمى ومش هتتكسر الا لو انت جرحتها مش امها رفضت تنفذ طلبي لازم احرق دمها
كان وقتها وليد هيتجننى ازى محسيتش وهى فى حضنى انها اختى مش حبيبتى انا هتجننى لكن لحد ما اتاكد لازم اصدها وفاق من شروده على صوت سلمى وهى بتشكره
شكرا جدا
ابتسم بسخري وقال:
اي يا حضرة الملازمة انتى فاكرة الفيلم ده يمشي عليا
استغربت سلمى اسلوبه وعدلت نفسها وقامت بعصبيه انا مش بعمل افلام
ابتسم وليد بسخرية وقال :
انتى استاذة افلام اساسا مش تمثيل وبس
ردت سلمى بعنف وقالت
انت شايف كدة
رد وليد ببرود
اه اكيد
هزت سلمى راسها وقال
تمام شكرا جدا، والمرة الجاية مش تتطوع وتنقذ البنت المستغلة الممثلة
ابتسم وليد وقال : ما هى دى مشكلتى مقدرش
اسيب حد يقع في كارثة، واقف اتفرج عليهم وانتى مجربنى كتيره
ردت سلمى بحدة :
يبقي الاحسن متطوعش مدام شايف الناس وحشيه بنتقذهم ليه
جاء اتصال هاتفي ل سلمى وكانت سما نسيت اخدت تليفون سلمى بدل سما وكانت الرن
تسجيل بصوت خالد واسيل كان خالد مسجلها علي تليفونه وخبيرت التجسس سما اخدته منه
سمع وليد الاغنيه وضحك افتكر قاصدها
وتخيل مواقفه معاهhttps://youtu.be/gd31innZAmw
وفى نفس الوقت وصل ل باسم الا حصل وخرج من المبنى عشان يطمنى وسمع صوت اسيل....
عند خالد كان مشغل الاغنيه وهو ركاب العربيه وحطت السماعة وبيبتسم وهو بيفتكر لم فضل يغنى هو وهى
ثم وصل إلى السجن وبدأ في العمل وهو سعيد وفجأة شاف مى دخل عليه
لم عرفت مى ان خالد جيه طلبت تروح تقابله وابتسمت اهلا بالنقيب خالد اتاخرت ليه
كان خالد مصدوم ومتفجاء وقال:
مين الدكتورة مى اي الصدفة ده
ابتسمت مى وقالت :
ما انت لو متابع اخبارى كنت عرفت أنا الدكتورة الا منقوله هنا
ابتسم خالد ومد ايده :
اهلا وسهلا بيك
..انبهر باسم ونسي هو جي ليه وقال:
مش دى صوت اسيل
ثم وينتبه انتى بخير يا سلمى
هزت سلمى وقالت :
اه الحمد الله ممكن علشان كنت سرحانه شوية
ابتسم باسم :
الحمد الله ان وليد انقذك
ردت سلمى بغيظ :
اه ربنا يكتبه فى ميزان حسناته
أنت تقرأ
٨)عشقت سجينتي البريئة الكاتبة صفاء حسني الطيب
General Fictionعشقت سجينتي البريئة اتنفسك عشقا كأسجينا لي فأنت تسكنين انفاسي، وعندما انظر الي مرآتي اراك كإنعكاس لي تسكنين داخلي وتحتلين وجداني عشقت سجينتى البريئة وعندما اجلس وحيدا اركي تشاركين وحدتي واشعر بك، انظر الي السماء فاراك تجاورين القمر وتتفوقين عليه ف...