هلووووووووو
بارت جديد
900كلمة... اسفة جدا لقصر البارت لكن جاني صداع قوي وما اقدر افتح عيوني... وحدثت اليوم لأني ماكنت اريد اقتلكم بالفضل بشأن المفاجئة...
مافي شروط ما احلاني وانا احط شروط 😂💔
قراءة ليلية واستمتعوا....
........................................................................
ابتسم تايهيونغ لجونغكوك ليمشي ساحبا اياه ورائه وجونغكوك مازال شارد بجمال تلك الابتسامة...
صحيح انها لم تضهر أسنانه الا انها كانت كافية مع جماله القاتل ذاك...
ثم مابال المفاجئة.... اين سيأخذه تايهيونغ... حسنا حين أبلغه صباحا بأمر المفاجئة أكبر توقعاته كانت باقة ورد اسود كالتي أصبحت مفضلته بعد زواجه....
لكن الأمر يبدو مختلفا خاصة مع صعود تايهيونغ نحو الطابق الثاني وسحبه ورائه....
وقف تايهيونغ اخيرا أمام باب إحدى الغرف خاصة النوم وقد تعرف عليها جونغكوك لأنه قام بتنضيفها مسبقا...
استدار تايهيونغ ليصبح مقابل لجونغكوك وابتسامة حب ضهرت على شفتيه... :- اغمض عينيك جونغكوكي.... دعها تكون مفاجئة حقيقية...
اغمض جونغكوك عيناه بطاعة وابتسامته توسعت بحماس...
لكنه جفل حال شعوره بيد تايهيونغ تتشابك مع خاصته بدفئ... ورغم هذا لم يفتح عينه بل ضل في شعور الدفئ ذاك...صوت فتح الباب الخفيف وسحب تايهيونغ له كانت الخطوة التالية لزيادة حماسه...
ضل يمشي بتردد أعمى... حتى وقف في مكان يجهله.... :- افتح عينيك جونغكوكي....
رطب شفتيه ومن شدة حماسه هو اخذ لحظات حتى كشف عن مجرتيه والتي توسعت ما أن رأى محتويات الغرفة....
لم تكن غرفة بل كانت مرسم.... مرسم لم يره من قبل هنا.... العديد من اللوحات البيضاء والتي تنتضر تلطيخها بتلك الالوان العديدة والتي تتوسط الرفوف...
كانت الرفوف تحوي على كل ما يحلم به أي رسام وكميات كثيرة جدا... تلك الفرش المتباينة الأحجام والاسفنجات الناعمة.. وعلب الطلاء الكبيرة والعصارات الصغيرة... حتما جونغكوك لم يتوقع هذا....التفت بعد تأمله ليواجه تايهيونغ... ابتلع ريقه ليتقدم سائلا :- ماهذا تاي....؟
اغمض تايهيونغ عيناه بقوة وكأنه يتأسى لحاله ليردف بجزع :- ااااه جونغكوك قلها مرة أخرى....
خجل جونغكوك لينضر حيث قدماه كطالب روضة عرف عن نفسه قبل قليل.. إلا أنه أعطى تايهيونغ مراده بقوله :- تاي....
تنفس تايهيونغ ليقترب منه هامسا :- مجددا...
عض جونغكوك شفتيه من غير أن يرفع رأسه مردفا بصوت خافت :- تاي...
أنت تقرأ
رفقا بقلبي العاشق
Fanfictionحيث يذهب جونغكوك في محاولة يائسة منه للحصول على وظيفة في احدى اكبر الشركات ... فيفاجئ بقبوله كسكرتير دفعة واحدة ليظن ان الحياة ابتسمت له اخيرا . لكن حضه العثر يوقعه بمشكلة مع صاحب عمله . ليتوعده الاخير بالجحيم فمالذي سيواجه بطلنا الذي لم يذق طعم...