مافي مقدمة اليوم انا زعنانة....
أقروا البارت ولاتحكوا معي.....
انا زعنانة.....
_ماخذة وضعية اتغدى بيكم قبل لاتتعشون بيا🌞 _
1800كلمة...
قراءة زعلانين وانطلقوا........
........................................................................
يبدو أن الحياة لا تعطي شيئا جميلا من غير انت تأخذ المقابل...... المقابل كان ولازال غير عادلا بنظر اي بشر طبيعي.....
بحيث يصارع البعض لأجل لحظات يشعر فيها بنشوة السعادة بينما باقي مايقضيه يكون في قوقعة الشعور السيد..
دموع.... ودماء.... وحزن.... كان ذلك خليط بما يملئ وجه جين.... هو خائف جدا.... لقد كان على شفا حفرة من الموت قبل قليل...
بجسد مهلك يصارع عدم الإغماء هو كان يحاول إخراج جثمان نامجون من تلك السيارة المحطمة... والتي من النظر إليها فقط ستجزم أن أحدا لم يخرج منها حيا.....
امسك بقدم نامجون يسحبه على الأرض بعيدا عن السيارة المقلوبة... هو لاحظ بوضوح مدى تأذي صدر نامجون لذلك حاول بشدة أن يتفادى إصابته بعدم سحبه من يده بل من قدمه...
كان يبكي بقوة لكن بدون صوت.... لايزال مصدوما لما حدث قبل قليل.....
يشعر أن كل شيئ كان حلما للحد الذي لا يمكن تصديقه....
توقف عن سحب جسد نامجون وهو يبكي بقوة.... ماسحا وجهه المليء بالدماء....
لايزال يذكر أنه وقبل أن تسقط السيارة من ذلك المنحدر كان نامجون قد احتضنه إلى صدره لكي يحميه..... فتلقى هو كل الأذى بينما جين كان فقط مليئا بجروح من أثر الزجاج فقط....
يذكر حين فتح عيناه بعد اول صوت تحطم للسيارة مرعب... كان قد رآى جسد نامجون يرتد ليرتطم ضهره بقوة في الدرج خاصة الراكب... ثم عند ارتطام السارة الثاني كان قد سقط عليه مجددا وهو يأن ثم ماحدث بعدها لايذكر جين لشدة الصدمة والخوف.
هو فقط فتح عيناه بعد دقائق من استكانة كل شيء حوله ليجد السيارة المحطمة تقبع على أسفل المنحدر وهي واقفة يشكل مخالف لهيئتها الطبيعية....
بكى جين في وسط ذلك المكان حيث لا أحد فقط يتلفت حوله وهو جالس بالقرب من جسد نامجون المستلقي على الأرض... ولا شخص هنا
أعاد بصره وشفاهه ترتجف حيث نامجون ينضر إلى صدره تحديدا.... كان خاليا من الدماء لكن كان هناك زراق شديد على صدره يبان واضحا من فتحة قبة القميص....
:- نـ.....نام....نامجون.....نامجونااااااه....
خرج صوت جين اخيرا بتجرح بالبداية.....لكنه في النهاية لم يحتمل و صرخ باكيا بأنتحاب بأسم حبيبه الشبه ميت.....
أنت تقرأ
رفقا بقلبي العاشق
Fanfictionحيث يذهب جونغكوك في محاولة يائسة منه للحصول على وظيفة في احدى اكبر الشركات ... فيفاجئ بقبوله كسكرتير دفعة واحدة ليظن ان الحياة ابتسمت له اخيرا . لكن حضه العثر يوقعه بمشكلة مع صاحب عمله . ليتوعده الاخير بالجحيم فمالذي سيواجه بطلنا الذي لم يذق طعم...
