هلوووووووووووبارت جديد
1300كلمة
ماكو داعي للشروط لكن لاتهملوا البارت كما عودتموني بلطفكم ✋😌💜💜
قراءة ليلية واستمتعوا......
........................................................................
:- واللعنة جونغكوك دعني أفعلها الآن ولا اتركك حتى اهلك....
قال تايهيونغ بعد تقدمه من جونغكوك وسحبه له ليهمس أمام وجهه.... وحسنا جونغكوك عقد لسانه فباتت تخرج منه تأتآت على شكل أصوات لطيفة...
الا انه تذمر خجلا بعد أن استوعب ليبتعد عن تايهيونغ معطيا اياه ظهره وقد حشر وجهه بين كفيه....
هو حتى لا يعرف ماذا يرد.. جرأة الآخر تعطيه شعورا بالرغبة بالهرب.... او الارتماء في أحضان تايهيونغ... وكلا الخيارين غريب....
قهقه تايهيونغ ليقترب منه محتضنا اياه من الخلف لتضهر ضآلة جونغكوك أمام صدره العريض....
:- لا بأس لا بأس انا لن لفعلها الآن وهذه لم تتعالج بعد....
قال كلامه بخبث تزامنا مع اعتصاره لوجنة مؤخرة جونغكوك والذي فزع ليبتعد دافعا تايهيونغ عنه....
:- أ... انا... سأ.... سأذهب لأعداد الغداء....
قال كلامه بتوتر ثم فر هاربا تاركا تايهيونغ يبتسم وهو يتنهد بعشق....
هو لا يعلم أن كان حبه لجونغكوك وصل مرحلة العشق ام لا لكن ما يعرفه جيدا هو أنه يحب جونغكوك كما لم يفعل من قبل... هو يريد جونغكوك كرغبة جديدة عليه في حياته... لكن ما يعرفه هو أنه لن يفرط به بعد أن شهد الحب معه وشهد كل تلك المشاعر.... وبالمقابل هو تعهد بوهب نفسه لجونغكوك... وهذا غريب على شخص عانى عدم الثقة لاكثر من ثلاثين ربيعا....
توجه إلى جناحه خالعا ثياب العمل عنه ليتنبه لتلك البقعة الحمراء على كمه الابيض ....
لم يهتم مكملا خلع ثيابه الرسمية عنه راميا اياها في سلة الثياب خاصته...
خرج بعد أن أخذ حماما سريعا أراح فيه عضلاته المنهكة ليخرج ثيابا منزلية له.... وحتما هي تليق بحفلة تحت الأضواء بدلا من أهمالها في جدران المنزل....
هبط من السلم نازلا نحو غرفة الطعام حيث ينشد لقيا جونغكوك هناك.. وهذا ما حصل...
لقد كان واقفا يناقش بكل طاقته مع السيدة تشون هي.... والسيدة كانت تضع الحساء على الطاولة متجاهلة اياه وعلى وجهها علامات الرفض القاطع....
عبس جونغكوك ضاربا الأرض تحت قدمه وهنا حتى انتبه لوجود تايهيونغ فيتغير عبوسه تدريجيا لخجل واضح...
أنت تقرأ
رفقا بقلبي العاشق
Fanfictionحيث يذهب جونغكوك في محاولة يائسة منه للحصول على وظيفة في احدى اكبر الشركات ... فيفاجئ بقبوله كسكرتير دفعة واحدة ليظن ان الحياة ابتسمت له اخيرا . لكن حضه العثر يوقعه بمشكلة مع صاحب عمله . ليتوعده الاخير بالجحيم فمالذي سيواجه بطلنا الذي لم يذق طعم...