هلوووووووووووووووووو
بارت جديد
2700كلمة
600تعليق300تصويت
اطلعوا على البارت السابق لأنه مابعث إشعار واستمتعوا
........................................................................
Junhyun pov...
لقد فعلها معي.... لقد... فعلها...
قبلني... وبعدها استباح حرمة جسدي له.......
انا.... انا لم اعترض...... نفسي الدنيئة لم تعترض..
سلمت جسدي له وفعلها بأكثر الطرق جمالا....
لقد عاملني كتحفة صنعت منذ قرون فبات قدمها هو أغلى ما فيها...
لقد حافظ علي وأغابني عن وعيي أسفله....
لكن ما إن انتهى من مافعله حتى بدأ عقلي يستغيث.... لا أزال لا أفهم شيئا....
لماذا فعل هذا معي.... هل هو يحبني؟
.... بالتأكيد لا...!هل يشتهي جسدي..؟....
لا أملك شيئا لا يملكه باقي الفتيات والفتيان...بل على العكس جسدي مخزٍ مقابلة لهم....هل كان يعاقبني؟....
وبهذا هو اخذ أغلى شيء عندي...إذا كان الأخير مقصده فهو بالفعل سيكون قد آذاني لدرجة بقاء الألم معي لسنين حياتي الباقية...
والسؤال الأهم الذي يطرحه فكري الخاوي... هو أين ذهب؟
بعد ما فعلها معي كنت قد أُهْلكت نائما.... وحين استيقاظي لم يكن بجانبي....
ولم يكن في الشقة ولا في العمارة حتى....لملمت ثيابي بينما احاول تهدئة نفسي.... وجهي مكفهر و روحي قذرة.... لقد اخذني معه ثم رحل...
لا يوجد غير هذا التفسير....
بدأت الوب بروحي بينما اخرج من الشقة و من العمارة بأكملها.....
ما إن خرجت حتى رفعت رأسي للسماء لأجدها غائمة كروحي وغمة عقلي.
لا أعلم أين اذهب!أ ارجع للقصر وحينها قد أجده أمامي؟! .... هو لم يغتصبني... كل شيء كان بأرادتي وسكوني... لكن.... لا أزال لا أرغب برؤيته .... لست مستعدا ومحبا لهذا
هو جرحني حين غادر من غير كلام... كما فعلها معي من غير أن ينطق..
قدماي بدأت بالمسير.... كنت مرهقا.... ضهري يؤلمني قليلا فقط.... رغم أنني سمعت ان هذه الأمور مؤلمة وربما كثيرا ... وخاصة من السيد جونغكوك..
لكنني لا اتألم كثيرا... ربما لأنه كان رقيقا معي...؟
فكرت كثيرا.... كثيرا جدا بينما أشعر بنفسي ادور في نفس الدائرة...أصوات صخب الشارع غاب عن عقلي وضجة الطريق لم ينبهني مخرجا اياي من نوم وعيي لا عقلي..... لا أفهم اي سبب!
أنت تقرأ
رفقا بقلبي العاشق
Fanfictionحيث يذهب جونغكوك في محاولة يائسة منه للحصول على وظيفة في احدى اكبر الشركات ... فيفاجئ بقبوله كسكرتير دفعة واحدة ليظن ان الحياة ابتسمت له اخيرا . لكن حضه العثر يوقعه بمشكلة مع صاحب عمله . ليتوعده الاخير بالجحيم فمالذي سيواجه بطلنا الذي لم يذق طعم...