هلوووووووووووووووووووووو
بارت جديد
2400كلمة
قراءة ليلية و استمتعوا....
........................................................................
ضحك جونغكوك بخفوت بينما يمسح عن عينيه آثار النعاس والهاتف لا زال معلقا على أذنه....
:- لماذا انت هناك؟.... أعني أين أنت بالضبط؟
لعدم استيعابه هو تساءل هكذا ليصله صوت صراخ جيمين :- واللعنة جونغكوك فتحت باب الشقة صباحا للخروج للعمل و انا لا أزال لم ارتدى حذائي بعد!... لأفاجئ برجال يسحبونني....هل تعلم مدى الرعب الذي عشته وانا اجلس في السيارة بينما رجال ضخام يحيطونني و انا لا اتكلم ثم فجأة فتحوا الباب ليضعونني في طريق مقطوع لا يوجد فيه لا بيوت ولا سيارات..... اهئ... اكرهك حقا!
:- حسنا حسنا اهدء وما ادراك انه تايهيونغ من فعل هذا؟...
:- وتسأل أيضا؟... حسنا لأجيبك.... لأنه واللعنة الكبيرة اتتصصلل بييي لييخبررنييي... انها قرصة أُذن كي لا اخرب افكاررك البرييئة.....
ثم منذذ متتى وانت بريييء؟!.... هل تمثل البراءة عليه أيها الووغغدد.. اناا اكررههككك!زم جونغكوك كلتا شفتيه للداخل يمنع ضحكه من صوت صراخ جيمين.. حسنا هو يعلم أنه حقير هكذا لكن من يلومه فالأمر مضحك قليلا....
:- حسنا هيونغ انا آسف فقط اهدء سأتصل على تايهيونغ ليجلبك معززا إلى بيتك... احم.. أعني...
:- جونغكوك! فقط اريد ان اعلم.... انا فقط اقترحت عليك الفكرة أيها الوغد!... ما شأني أن كنتَ غبيا وطبقتها أليس عليه أن يعاقبك انت؟!
حك جونغكوك مؤخرة عنقه وشفاهه ترتجف لأنه يمنع ضحكه العالي
:- حسنا لأني أخذت عقابي؟:- جونغكوك هناك سيارة فخمة قادمة اذهب أيها اللعين سألتصق بها وإن عدتُ سالما فأنا سأقتلك...
كان جونغكوك ينوي أن يمنع جيمين عن ذلك الفعل لأنه خطير أن يوقف سيارة لأشخاص لا يعرفهم لكن ما إن كاد يتحدث حتى قال جيمين....
:- لحظة... أليس ذلك شوقا؟.... وداعا جونغكوك سأذهب....
ثم أغلق الهاتف.... تاركا جونغكوك في حيرته:- لا أصدقك تايهيونغ لما فعلت هذا؟.
ضحك جونغكوك رغما انه لم يرد أن يفعل وهو يشرب كوب قهوته في حديقة القصر الامامية بينما يتحدث مع تايهيونغ في الهاتف...:- ااه جونغكوك حسنا انا لم أكن اريد فعل ذلك كنت فقط اريد ان اجعل الحراس يأخذوه إلى عمله لكنه سيخاف طول الطريق وبذلك سأكون عاقبته.. لكن شوقا أراد الظهور بهيئة البطل الذي سينقذه لذا امرتهم أن يتركوه في مكان منقطع....
أنت تقرأ
رفقا بقلبي العاشق
Fanfictionحيث يذهب جونغكوك في محاولة يائسة منه للحصول على وظيفة في احدى اكبر الشركات ... فيفاجئ بقبوله كسكرتير دفعة واحدة ليظن ان الحياة ابتسمت له اخيرا . لكن حضه العثر يوقعه بمشكلة مع صاحب عمله . ليتوعده الاخير بالجحيم فمالذي سيواجه بطلنا الذي لم يذق طعم...