Part55

21.6K 1K 1.2K
                                    

هلوووووووووووو

بارت جديد


لا أحد يقول اخيرا لأن انا فعليا من الصبح وانا احاول افتح *كتابة قصة * حتى انشر البارت لكن تحديث الواتباد الجديد خرب هذا النضام.. بالنهاية مسحت الواتباد ورجعته حتى قدرت انشره

2100كلمة

450تعليق=بارت جديد

قراءة ليلية واستمتعوا.....

........................................................................


دخل تايهيونغ إلى جناحه ينزع سترته عنه بتعب ويرميها على الاريكة....
ثم خلع حذائه في الارجاء قبل أن يدخل إلى غرفته بأمر من قلبه وتنفيذ من عقله...


تنهد ما أن رآى جونغكوك يجلس على السرير وفي يده ذلك المصل بينما كل من جين وجيمين منبطحون في أرجاء الغرفة يتناولون الكيك مع العصير ويشاهدون فلم ما معروض على التلفاز المعلق على الحائط أمامهم...

صحيح أن جونغكوك هو الآخر كان يشاهد معهم لكن بحق السماء هل هذه معاملة مريض؟




هذا مافكر به تايهيونغ لكن من يعلم ربما هم لم يريدوا معاملته هكذا كي لايشعر بالنقص.. لذلك هم تصرفوا بأريحية...كانت زائدة ربما...

تقدم من جونغكوك يخلع ربطة عنقه والأخير انتبه له ليعطيه ابتسامة جميلة مرحبا به مع مده ليداه في الهواء... يحثه على المجيء...مع نطقه لأسم تايهيونغي...

فما كان من تايهيونغ الا ان لبى الأمر يجلس بجانبه على السرير ثم يطبع قبلة على جبينه..  لتزداد ابتسامة جونغكوك اتساعا... و حقا كانت ابتسامته معدية لتصل لتايهيونغ...



كاد تايهيونغ أن يتعمق بالأمر ويأخذ شفاه جونغكوك في قبلة الا انه توقف في المنتصف يستدير ببطئ حيث كل من جين وجيمين والذي تركوا الفلم على الشاشة وبدأو بمشاهدة الفلم الرومانسي على الواقع...


لكن تايهيونغ أعطاهم نضرة باردة جعلتهم يتذمرون ثم يستقيموا خارجين من الجناح....


ضحك جونغكوك بترنيمة اخترقت قلب تايهيونغ لكن ضحكته أصبحت مكتوم ما أن أخذ الأخير ثغره في قبلة جميلة منهكة ومشتاقة....


كان يلعق كلتا شفتي جونغكوك قبل أن يأخذ السفلية لجوفه يمتصها وكأنه يخرج منها حلاوتها.....
كانت قبلة محبة طويلة لم يتدخل اللسان فيها.... سوى المشاعر الهائجة....


ابتعد تايهيونغ يطبع قبلة أخيرة على شفاه جونغكوك الرطبة يبتسم له بأتساع وجونغكوك بادله بأخرى صغيرة....


امسك تايهيونغ يد جونغكوك الموضوعة فيها ذلك اللاصق الأبيض... يمسدها بلطف متجنبا الإبرة المغروسة فيها.. ثم رفع رأسه يراقب ذلك السائل :- لقد شارف على الانتهاء... حين ينتهى سآخذك أينما تريد...


رفقا بقلبي العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن