"انتهت إيلين من العمل في المنزل ولم تأكل ولم تشرب اي شيء من الصبح."
إيلين:سلمت يداكي تعبتي اليوم كثيراً (قالتها بإبتسامة).
كسندرا: اوه شكرا جزيلا لك لاكنني لم اتعب بقدرك فهذا هو عملي ام انتي..... سأقول للسيدة كيم انني لست بحاجة إلى أن تعملي معي.
إيلين: لا لا إياكي ان تقولي لها شيء انا سعيدة بهذا.
كسندرا: مع انني اعلم انكي لستي سعيدة لاكن كما تريدين الآن أذهبي وإستحمي لم يبقى شيء على وصول السيد تاي وسأعد لكما العشاء.
إيلين:شكراً.
خرجت إيلين من المطبخ وذهبت الى السيدة كيم.
إيلين: سيدة كيم انتهيت من العمل هل تريدين شيء أخر؟
السيدة كيم:لا فقط استيقظي مبكراً غذاً لكي تساعدي كسندرا في ترتيب المنزل.
إيلين: حسنا تصبحين على خير.
" صعدت إلى غرفتها استحمت بسرعة وأرتدت بيجامة جميلة ذات فرو دافئ للشتاء سمعت صوت باب القصر ظنت ان تاي قد عاد عندما نظرت الى الاسفل شاهدت فقط السيد كيم فنزلت إليه.
إيلين: مساء الخير سيد كيم.
السيد كيم: اهلاً بنيتي.
إيلين:ألم يأتي تاي بعد؟
السيد كيم: سيتأخر قليلاً بعد.
إيلين: اه حسنا.
السيد كيم: كيف صحة السيد بارك؟
إيلين: لا أعلم فلم ازوره من يوم ان علمت انه مريض
السيد كيم: لا عليكي بنيتي غداً سأقول لتاي ان يبعثك للسيد بارك.
إيلين: شكراً لك سيد كيم حقا شكراً هل تريد ان احظر لك العشاء؟
السيد كيم: لا لا لقد اكلت.
"صعدت الأخرى الى الطابق الثاني فكانت تسير في الممر فوصلت باب مكتبها فتحته ودخلت بهدوء فرأت كل شي على الأرض، فجلست على الأرض وبدأت بترتيب اغراضها، بينما هي ترتب صارت فجأة تبكي فيها الآم لا تعد"
إيلين:أين أنت أبي أين انتي يا أمي اشتقت لكما ارجوكما عودا وخذاني معكما لا أريد ان أبقى هنا لا أحد يريدني لا أحد، أريدكما فقط أرجوكما عودا.
(ثم بقيت تبكي وتشهق)
" قالت كل ذلك ببكاء حارق وصوت عالي قليلا لاكنها لاتعلم ان تاي كان يتسمع عليها من خلف الباب"
تاي في نفسه: هل حقا هي متآلمة؟ أم تمثل؟ مابك تاي هل هذا تمثيل؟ ومن ثم امام من تمثل؟ اه كل واحد في هذه الدنيا له الآم.... هل أدخل عليها؟ بالطبع لا مستحيل.
"بقي يتردد بالدخول، فعقله يرفض البته وقلبه يقول فقط هذه المرة، بعد صراع حاد جداً بين العقل المتحجر والقلب المتألم طرق باب المكتب، مسحت الأخرى دموعها ولاكن ماذا تخفي وجهها أحمر من شدة البكاء و عيناها كالدماء، "تفضل" نطقت بصوت مخنوق وهي جالسة تظم ركبها الى صدرها، دخل تاي فتفاجئت وبسرعة وقفت وقالت وهي حانية لرأسها لكي لايرى وجهها"
إيلين: أهلا تاي.
"نظر لها تاي ولحالها ثم تجول نظره بالغرفة فكان كل شيء مخربط انها مرتبة بطبعها فلماذا هذه الفوضة"
تاي: أين المكتب ولماذا كل شيء على الأرض؟
" نظرت له بصدمة فكيف كيم تايهيونغ يتحدث معها بشكل طبيعي فبتسمت لا ايرادياً وقالت"
إيلين: ا... انا لم..... لم اعد أريد العمل.
(رد الأخر قائلا)تاي: لماذا تكذبين؟
إيلين: كيف عرفت؟(وعت على نفسها) اقصد أنا لا اكذب.
رد تاي:لا أحب ان أعيد كلامي لماذا تكذبين؟
إيلين (تنهدت ثم قالت):لا ادري أين هو.
تاي: كيف ذلك؟
إيلين: لن تصدقني.
تاي: اذا كنتي تكذبين سأعرف تكلمي.
إيلين: السيدة كيم جلبت حراس وأخذوا المكتب لا أدري إلى أين او لماذا لاكنني اقسم انني لم أفعل أي شيء.
تاي: ولماذا تفعل أمي شيئاً كهذا مثلاً؟
إيلين (بحزن وانزلت رأسها):ألم اقل لك انك لن تصدقني.
(رفعت رأسها وعيناها مليئة بالدموع)
:والله لم افعل لها شيء لا ادري لما فعلت ذلك حتى لم أجلس معها أسأل كسندرا كنت طول يوم أمس معها بالمطبخ.
تاي:ماذا كنتي تفعلين بالمطبخ؟
إيلين:السيدة كيم قالت لي ان أعمل مع كسندرا في ترتيب المنزل والمطبخ.
(صدم تاي" مابها امي" قال بسره)
تاي: حسنا سأسأل أمي وأرى ما الأمر.
إيلين: هل تناولت العشاء؟
تاي:لا.
إيلين بحماس: هل احضره لك؟
(شفق عليها فقال لها)
تاي: أطلبي من كسندرا ان تعده.
إيلين:حالاً.
"ذهبت مسرعة الى الأسفل، أما الأخر فهو في حيرة مالذي سيفعله؟ فك ربطة عنقه ورمى جسده على السرير وبدأ بالتفكير مالذي يحدث"
تاي: هل إيلين تقول الحقيقة أم هي مخادعة مثل جيسي أنا حقا متعب من هذا، هل يجب أنا اعاملها بحدة ام لا؟ فهي ليس لها ذنب بما فعلته جيسي؟ لاكنها من نفس الجنس، اوه ياربي دلني على الطريق الصحيح.
(ذهب وأستحم ثم نزل إلى الأسفل)
"كانت الأخرى قد جهزت العشاء وواضح عليها التعب والأرهاق."
تاي: لماذا لم تدعي كسندرا تحضر العشاء؟
إيلين: لا بأس تفضل.
" جلسا الأثنان وتناولا الطعام لاكن إيلين لم تأكل كثيرا لأنها متعبة جدا انتهى تاي ولم يقل اي كلمة وصعد الى النوم أما عن الاخرى فأستقامت بقلة حيلة
ورتبت المطبخ وصعدت للنوم فكان تاي بسابع حلم، دخلت إيلين الغرفة فرأته نائم على بطنه ويحظن الوسادة وشعره على وجهه فأبتسمت مع كل اوجاعها لمنظره اللطيف الجميل، ثم ذهبت للفراش وبدأت بالتفكير هل حقا تاي اليوم كلمها بشكل طبيعي؟ ام انها تحلم ؟ بعد تفكير دام لدقائق غلبها النعاس ونامت"
.
.
.
"في الصباح كما وعدها السيد كيم ذهبت مع تاي لبيت السيد بارك فطوال الطريق لم ينطق احدهما بكلمة ومر اليوم بشكل عادي"
.
.
.
.
.
.
"استمر ذلك الروتين المميت الممل وها هي في اسبوعها الثالث من الزواج كيف هي قوية هكذا هل ستستمر مع هذه الضغوط والآلام؟ من جهة حياتها الزوجية التي تسوء يوم بعد يوم ومن جهة السيدة كيم التي جنت بسببها لماذا فجأة اصبحت هكذا معها؟ ومن جهة جدها التي تزيد حالته الصحية سوء يوم بعد يوم. هل ستصمد؟ لا اعتقد......"
.
.
.
.
.
.
"لنخبركم قليلا عن الأحداث، السيد كيم ذهب في رحلة عمل لمدة اسبوعين وهواسا ايضا ستذهب مع اصدقائها برحلة بحرية، استيقظ تاي وكالعادة إيلين كانت مستيقظة من السابعة صباحاً لأن لديها اعمال في المنزل كثيرة، دخل تاي الحمام و اغتسل، ومن ثم قام بروتينه ونزل للأسفل ليرى الأخرى منهمكة من العمل."
إيلين: صباح الخير.(لا رد كالعادة.)
تاي: أين أمي؟
السيدة كيم: هنا بني انا متأكدة انها كانت لا تريد ان تناديني انا وهواسا لكي تبقى وحدها معك وتقلبك علي.
إيلين (بعيون مصدومة): أنا لم اكن لأفعل مثل هذا.
السيدة كيم:اخرسي ما رأيكي ان تأتي وتضربيني ها تعالي.
إيلين: انا لم اقل انني....(تاي يقاطعها)
تاي: ومازلتي تتحدثين، امي قالت لكي ان تخرسي هل فهمتي ام لا؟
"اخفضت إيلين رأسها وذهبت إلى غرفتها وهي مكسورت الخاطر وكانت هواسا تكاد ان تطير من الفرح لأن كل خططها نجحت للأن بقي القليل بعد......... ذهبت وراء إيلين كسندرا، طرقت الباب ومن ثم دخلت بعد ان سمعت الاذن لها بالدخول." كسندرا: لا تبكي ارجوكي.
إيلين: هل انا استحق كل هذا ارجوكي اخبريني هل استحق؟
كسندر: انتي لاستحقي شيء من مايحدث معك لاكنه قدر الله تعالى، لا احد يستحقك لأنك شيء طاهر لم يلوث بأوساخ البشر.
إيلين: لاكن اوساخ البشر شوهت قلبها من كثرت الجروح.
"نزلت كسندرا للأسفل وتركت الأخرى في غرفتها فجأة أحست إيلين بشيء فدخلت إلى الحمام وكانت دورتها."
إيلين:لااا انه ليس وقتك الأن.
" بعدها نزلت للأسفل وذهبت مسرعة لكسندرا وقالت لها أنها تحتاج فوط صحية وبعض الأدوية لأنها لها علاج أثناء الدورة، فذهبت كسندرا وأحظرت لها ماتريد ولاكن لم تحظر الدواء فطلبت إلى أحد الحرس أن يذهب ليجلبه لها، وذهبت إيلين لتستحم وترتدي ثياباً نظيفة، ودعت هواسا خالتها ووصتها طبعاً بأن لا تقصر بحق إيلين، وذهبت في رحلتها "
السيدة كيم: إيلين إيلين.
كسندرا: نعم سيدتي.
السيدة كيم: هل أنتي إيلين؟
كسندرا: لا سيدتي لاكن السيدة إيلين ذهبت لتستحم.
السيدة كيم: كيف تستحم الأن وهي لديها عمل.
كسندرا: سيدتي ارجوكي اطلبي مني ما تشائي
السيدة كيم: أذهبي إلى عملك هيا.
ذهبت كسندرا وخرجت إيلين من الحمام وبدأت تشعر بالتعب.
إيلين: اخ كيف سأتحمل هذا الألم مع هذا الأنسان يارب ساعدني.
"طبعا نزلت للأسفل لكي لا تعلق بلسان السيدة كيم. عندما رأتها كسندرا جنت."
كسندرا: ماذا تفعلين هنا لماذا لم تبقي وترتاحي في غرفتك؟ وأيضا ترتدين ملابس غير مريحة وباردة!؟
إيلين: أنا بخير لا تقلقي.
كسندرا: مع اني اشك لاكن اتمنى ذلك.
"باشرت إيلين بالعمل وبدأت بالتعب اكثر فأكثر اصبحت الساعة الثامنة مساءً فأنتهت كسندرا من العمل وكان يبان على وجه إيلين التعب والأرهاق فكان وجهها اصفر كالليمون."
كسندرا: هل انتي بخير؟؟
إيلين: نعم لا تقلقي انتي اذهبي الأن ولا تتأخري غداً تصبحين على خير.
كسندرا: حسنا وانتي من أهل الخير.
"ذهبت كسندرا إلى منزلها فهو بحديقة قصر عائلة كيم، وأما الأخرى جلست على الأرض من شدة التعب فلم تستطع ان تقف ثم بعد عناء وقفت واقتربت من الدواء خاصتها، دخل تاي القصر وألقى بنظره على المطبخ ورأى الأخرى تتناول دواء لاكنه لم يعلم لماذا هذا الدواء، دخل المطبخ وقال بينما الاخرى لاتعلم بوجوده"
تاي: اصعدي وحضري لي الحمام بسرعة.
"استدارت إيلين ورأى وجهها الأصفر وأنها متعبى وبالكاد تستطيع السير."
إيلين بتعب: حسنا.
"ذهبت إيلين وبسرعة ذهب تاي بإتجاه الأدوية وصورها، ومن ثم صعد للغرفة وكانت إيلين قد جهزت الحمام قال لها
تاي: جهزي العشاء.
إيلين: حسنا.
"نزلت إيلين لتحضر العشاء وبحث الأخر عن اسماء الادوية في الانترنت ووجد انها لتخفيف اللآم الدورة الشهرية وواحد مضاد حيوي والأخر لتقليل نزيف الدورة، أبتسم تاي ابتسامة خبيثة وقال"
تاي:سنلعب الليلة لعبة جميله سيدة كيم.
"ثم نزل تناول العشاء وعاد للغرفة مسرعاً وقفل باب الغرفة على نفسه، انتهت إيلين من العمل وصعدت إلى الغرفة فتحت الباب لاكن الباب لا يفتح حاولت فتحه مراراً وتكراراً ولاكنه لم يفتح قالت"
إيلين: انا متأكدة ان تاي نسي ان يفتحه ونام.
" سمعها تاي وتعجب"
تاي:هل هي لا تحس او انها بلا مشاعر هل هي مجنونة كل ما أفعله وتعتقد أنني لا أئذيها.
"ذهبت إيلين بملابسها الغير مريحة الباردة الى مكتبها القديم عندما دخلت كانت الغرفة باردة جداً ومخيفة وكان صوت الهواء يتجول بأنحائها ماذا ستفعل نامت على الأرض وقضت ليلتها ترجف إلى ان فقدت الوعي، طبعا كلنا نعلم ان حالتها الان حساسة ولا يجب أن تهلك نفسها وتتعبها او حتى تتعرض للبرد وكل مايحدث بالعكس!!!؟ أما في غرفة تاي فضل يتقلب وشعر بشيء في داخله لا يعلم ماهو لاكنه لم يدعه ينام بعد عراك طويل نام تاي، في الصباح استيقظ تاي وتذكر مافعله أمس فأبتسم أبتسامة شريرة خبيثة أستقام ودخل للحمام ومن ثم ذهب إلى مكتب إيلين السابق (في مكان ماهي نائمة الأن) فظن انها هناك نائمة، فتح الباب ونظر إليها كانت نائمة على الأرض تضم قدميها إلى صدرها متكورة لاكن كان ظهرها يقابل الباب فلم يرى وجهها فنادى قائلاً"
تاي: استيقظي هيا كفاكي نوم.
"لم يجد اي رد فأغلق الباب ونزل إلى الأسفل."
تاي: صباح الخير أمي.
السيدة كيم: صباح الخير بني.
تاي: كسندرا... كسندرا.
كسندرا: نعم سيدي.
تاي: اذهبي و أيقظي إيلين .
كسندرا: حاضر سيدي (بينما هي تصعد على الدرج.)
تاي: لاكنها ليست بالغرفة أنها في مكتبها نائمة.
السيدة كيم: للأن نائمة هل تعتقد أنها ملكة؟
تاي: لاتقلقين أمي الأن سترين ماذا فعلت بها (قالها بخبث)
'نزلت كسندرا تركض وتلهث'
كسندرا: سيدي سيدي سيدي!!!
تاي ببرود: ماذا هنالك؟
كسندرا: سيدي.... إن.... السيدة.... إيلين... لا.. لا.. لا تستفيق!!
تاي: اففف ابتعدي.
"صعد تاي ببرود وصعدت أمامه كسندرا، دخلا الغرفة فوقف بالقرب منها وقال بصوت مخيف"
تاي: أستيقظي... قلت أستيقظي.
"دفشها تاي بقدمه فكانت هنا المفاجئة....... قلبت أيلين على ظهرها وكانت فاقدة للوعي وتحتها بقعة دم فصرخت كسندرا"
كسندرا: سيدتييي.
قال تاي (ببرود وحدة): اذهبي ونادي أمي.
"طبعا تاي لم يتواضع وينزل ليراها بل ضل واقف ومتكتف الأيدي ولا كأن زوجته المرمات على الأرض"
" نزلت كسندرا تركض بأتجاه السيدة كيم
كسندرا: سيدتييييي سيدتي بسرعة أرجوكي.
السيدة كيم (بخوف): ماذا هناك مالذي حصل؟! كسندرا: السيدة إيلين أضن أنها فقدت الوعي وتحتها بقعة دم كبيرة أرجوكي تعالي معي لإنني لا أعلم ماذا أفعل أرجوكي.
السيدة كيم: هيا هيا بسىرعة.
" صعدت بسرعة السيدة كيم وكسندرا حتى وصلتا المكتب دخلت السيدة كيم وقالت"
السيدة كيم: لماذا لا تتحرك ابتعد هكذا( قالت موجها حديثها لتاي فأستغرب تاي من أمه).
السيدة كيم: إيلين إيلين أستفيقي..... إيلين إيلين (قالت بينما تصفع خدها بخفة، لا أجابة من إيلين.) السيدة كيم مرة أخرى: إيلين إيلين أستفيقي بنيتي أرجوكي إيلين.
"خافت السيدة كيم كثيرا عندما رأت إيلين بهذا الحال فكان وجهها اصفر وعيناها وارمتان وتحتتهما سواد كاليل فلذلك كانت ردت فعلها هكذا"
السيدة كيم: أتصل بالطبيب حالاً هيا ماذا تنتظر؟ بسرعة وانتي تعالي وساعديني لنمشيها لغرفتها هياا.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
شو بتتوقعون يصير؟؟؟
يتبع (✪‿✪)
احبكم 😍
أنت تقرأ
لَسًـتُ آلَمِـذٌنٌبّـة سِـيِّدٍ کْيِّمً 🖤🥀
Randomزَوُآجَ ـ آجَ ـبّـآرَيّ ( جّـمًيِّلَةّ) لَسِـتٌـ أّنِتٌـ أّلَوٌحًيِّدٍ فُـيِّ هّـذأّ أّلَعٌأّلَمً مًجّـروٌحً وٌمًخِـذوٌلَ ...کْلَنِأّ عٌأّنِيِّنِأّ وٌنِعٌأّنِيِّ، لَأّ تٌـلَمً شُـخِـصّـأّ بًسِـبًبً شُـخِـصّـ أّخِـتٌـرتٌـهّـ أنِتٌـ عٌنِ طِريِّقُ أ...