ذهبت إيلين وجيني الى بيت إيلين، قالت جيني لها بتقزز"
جيني: هل يعجبكي الوضع؟ المكان مقزز هنا!
إيلين: ولماذا جلبتك معي؟!
جيني: مالذي تقصديه!؟؟
إيلين: بالطبع سننظفه معا وانوشكا في الطريق ايضا.
جيني: بربك إيلين هل ستدعين هذه الانامل تنظف تلك الاتربة!!
إيلين: جيني!
جيني: حسنااا.
"طرق الباب ذهبت إيلين لتفتحه فكانت انوشكا دخلت وبدئوا بالعمل، في المساء انتهوا من العمل وعاد البيت كما كان لكنه يخلو من اصحابه، جيني ترمي بنفسها على الكنبة وإيلين تسترجع ذكرياتها بالنظر لجدرانه، طرق الباب فذهب انوشكا وفتحت وكان نامجون، دخل وقال"
نامجون: مساء الخير.
إيلين: مساء النور.
نامجون: عمل رائع، جيني هيا لنغادر.
جيني: تعال واحملني لا اقوى على الحركة!(قالت بإرهاق بينما لا تزال ممدة على الكنبة)
"ذهب نامجون لها وحملها على ظهره، ثم قالت الاخرى''
إيلين: اعتذر جيني! وحقا اشكرك على مساعدتك.
جيني: على الرحب! لا يأتيني منكي إلا المصائب والمشقة!
" ضحكت إيلين عليها وقالت بعدما تلاشت ابتسامتها. "
إيلين: نامجون أريد ان اطلب منك شيء.
نامجون: ماذا إيلين؟
إيلين:..... غدا عندما تذهب للشركة.... ذكر تاي بأوراق الطلاق.
هز نامجون رأسه وابتسمت له، ودعت الثنائي ثم عادت لأنوشكا وقالت لها"
إيلين: لقد تعبتي اليوم كثيراً، عودي الان للمنزل.
انوشكا: اي منزل؟ ألن ابقى هنا؟
إيلين: لا سوف تبقين ببيت جدي، لا أريده ان يغلق، ومن ثم أنا سأهتم بالوضع هنا.
انوشكا: إذ كنتي ترين ان هذا مناسبا لكي ماتريدين.
"ثم ودعتها وغادرت اغلقت ورائها الباب جيدا ثم ذهبت للمطبخ اعدت طبق نودلز لها وتناولته وهي تتصفح هاتفها، بعدها انهت طعامها وذهبت لغرفتها، بدلت ثيابها وغادرت للنوم، لنذهب للطرف الاخر من حكايتنا، مالذي يفعله يا ترى؟ عاد من عمله الان منهمك جسديا وروحيا وعقليا، تقابله امه وتحاول الابتسامة"
السيدة كيم: أهلا بني، هل اقول لكسندرا ان تجهز الطعام؟
تاي: لا.
"ثم تركها وصعد لغرفته، يفتح بابها بهدوء، مظلمة لأبعد درجة، دخل ببطئ اشعل الأنوار ورمى بسترة بدلته على السرير عقله مشوش لا يدري لما، استحم وغاص في نومه، باليوم الموالي استيقظ وذهب للشركة ما إن وصل حتى ذهب له نامجون استأذن من السكرتيرة وتأكد انه متفرغ ثم دخل له "
نامجون: مرحبا تاي.
تاي: اهلا، تفضل.
(جلس نامجون وبدى عليه التوتر، قال تاي)
تاي: مابك؟ لما هكذا مرتبك؟
نامجون:...... لا أعلم مالذي سأقوله.... اتيت.... اتيت برسالة من إيلين تذكرك بأوراق الطلاق.
"تغير ملامح تاي للغضب والبرود الشديد ''
نامجون: صدقني حاولنا اقناعها لكنها....
تاي: ومن قال لك انني اريد من احد ان يقنعها، وانا ايضا لا اريدها وستصلها الاوراق في اسرع وقت.
نامجون: حسنا سأبلغها هذا.
" غادر نامجون وترك ورائه بركان سينفجر، افرغ غضبه بضربه للمكتب حتى نزفت يده، امسك هاتفه واتصل بكسندرا، دلها على موقع الاوراق وأمرها ان تبعثهن مع السائق وبالفعل بعد دقائق اصبحت الاوراق بين يديه، ابتسم بخبث وقال محدث نفسه"
تاي: تريدها بسرعة حتى تتحرر، هه، وهل تعتقدين انك ستنالين مرادك بسرعة، حتى تتعلمي كيف تقررين عني مرة اخرى!
"ثم رمى بتلك الاوراق بالدرج واغلق عليها واكمل عمله"
..
.....
.......
.........
...........
.............
...............
..................
بّـعَدُ مِـرَوُرَ آسًـبّـوُعَيّنٌ
"تدخل بكل ثقة الى شركة كيم ترتدي 👇🏽
أنت تقرأ
لَسًـتُ آلَمِـذٌنٌبّـة سِـيِّدٍ کْيِّمً 🖤🥀
Randomزَوُآجَ ـ آجَ ـبّـآرَيّ ( جّـمًيِّلَةّ) لَسِـتٌـ أّنِتٌـ أّلَوٌحًيِّدٍ فُـيِّ هّـذأّ أّلَعٌأّلَمً مًجّـروٌحً وٌمًخِـذوٌلَ ...کْلَنِأّ عٌأّنِيِّنِأّ وٌنِعٌأّنِيِّ، لَأّ تٌـلَمً شُـخِـصّـأّ بًسِـبًبً شُـخِـصّـ أّخِـتٌـرتٌـهّـ أنِتٌـ عٌنِ طِريِّقُ أ...