" دخل تاي مكتبها كالعادة بدون إذن لكنه هادء على غير العادة قال بعدما جلس "
تاي:......... أرى ان تشانيول هذا لا يجلب سوى المتاعب.
إيلين: لا احد هنا يجلب المتاعب سواك!
تاي: أنا...... اذا اتمنى ان ابقى هنا لأسبب المتاعب لكي.
إيلين: ليس لدي وقت للعب الاطفال، هل تعتقد ان كل الناس مثلك ليس لديها عمل سوى التطفل على حياة الناس!
تاي: حياة الناس…(ضرب المكتب) انتي زوجتي يا خلوقة! اسمعي إيلين بالغصب او بالرضى ستعودين لي هل فهمتي ام اعيد؟
إيلين: اتوقع انك تحتاج لدماغ ارى ان دماغك معطل هذه الفترة؟(قالت بعدما غيرت نبرتها) انت اسمعني مستحيل ان اعود لك افهم ذلك، واتمنى ان لا ترسل لي اي احد لأنني لا يوجد لدي وقت لفتح ملفات قديمة اغلقت واحرقت بالنسبة لي.
"استقام تاي بغضب وارتكى بكفيه على مكتبها وحدق بعيونها واكمل"
تاي: تشانيول ذلك العاهر من غسل دماغك أليس كذلك!
إيلين: انتبه لألفاضك انت تهين صديقي امامي.
تاي: صديقك؟
إيلين: نعم من ثم تشانيول ليس له علاقة بالأمر، انا استيقظت على نفسي وعيت لما يحدث انت دائما المخطأ وستبقى كذلك اناني لا تهتم الا بنفسك! ماذا عني هل فكرت يوما بما اريد انا؟ لما لا تتقبل رغبتي بالابتعاد عنك انا لا اريدك في حياتي ابدا! لقد جعلتني اكره كل شي حتى انت كرهتك! انا اكرهك!
"قالت كلامها بسرعة ومن غير وعي كان تاي ينصت ببرود ويحدق بعيناها خرج من المكتب من دون نطق اي كلمة، طلبه والده للمكتب فذهب إليه دخل وكان يظهر على وجه والده الغضب قال بعدما جلس"
تاي: هل طلبتني ابي؟
السيد كيم: نعم، ماهذا تاي؟
تاي: ماذا؟
السيد كيم: انا عينتك مدير لتأخذ كتفا عني لا لتزيد الحمل علي، مستوى ادائك منخفض 15 بالمئة، المسؤال عن المقهى يعمل اكثر منك! بما انت مشغول ها قل لي؟(قال كلامه بصراخ)
'لا رد من تاي فقط ينظر للأرض'
السيد كيم: اجب، او لا يوجد لديك إجابة! انت فقط تتبع إيلين وابقى ورائها وهي ترتفع وتصعد وانت ابقى في مكانك.
تاي: هي ليست افضل مني!(قال كلامه بغضب)
السيد كيم: بلا.
تاي: لا (بغضب)
السيد كيم: بلا!(بصراخ) لم تكن تهتم بها هكذا عندما كنتما متزوجين، انتما الان مطلقان ولا يحق لك ان تتتبعها او تتدخل بها، إيلين انتهت! ولنركز الان على شركتنا!
تاي: لكن...
السيد كيم: بلا لكن.
تاي: لن اسمح لك ابي ادخلتها حياتي غصبا عني، والان تريدني ان اخرجها منها ليس لهذا الحد ! دعني افعل ما يناسبني انا وما اريده انا!
"ترك والده وخرج بعدما القى كلماته عليه يستحقها أليس كذلك؟ عاد تاي غاضبا جداً على مكتبه وكان يريد ان يكسر كل مايحويه لكنه تذكر انه بالشركة حاول تهدأت نفسه، بداخله حروب ونيران سببها هي، هو في حالة اختلال كامل، للمرة الثانية هو يدمر والسبب ايضا إمرأة.... مر ذلك اليوم الطويل، لكن تاي لم يعد للمنزل فذهب الى منزل إيلين مقررا فتح الموضوع معها واقناعها ان تعود زوجته، لكنه كان ينتظر بأخذ الاذن من كبريائه، اما عند إيلين فدخلت للمنزل استحمت وجففت شعرها وسرحته
أنت تقرأ
لَسًـتُ آلَمِـذٌنٌبّـة سِـيِّدٍ کْيِّمً 🖤🥀
Randomزَوُآجَ ـ آجَ ـبّـآرَيّ ( جّـمًيِّلَةّ) لَسِـتٌـ أّنِتٌـ أّلَوٌحًيِّدٍ فُـيِّ هّـذأّ أّلَعٌأّلَمً مًجّـروٌحً وٌمًخِـذوٌلَ ...کْلَنِأّ عٌأّنِيِّنِأّ وٌنِعٌأّنِيِّ، لَأّ تٌـلَمً شُـخِـصّـأّ بًسِـبًبً شُـخِـصّـ أّخِـتٌـرتٌـهّـ أنِتٌـ عٌنِ طِريِّقُ أ...