التوأم زياد و يزيد توفيا والديهم بحادث سياره و لم يكن لديهم معارف مقربين جداً سوى عمهم الذي لم يستطع ان يأخذ مسؤليه تربيتهم و الاعتناء بهم ، لذا تم اخذهم الى دار الايتام و هم بعمر السابعه و عندما اصبحوا بعمر العاشره تم تبني احدهم من قبل اسرة غنيه ،...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يجلس يزيد على السرير متربعاً واضعاً الكيس الذي اعطاه إياه زياد امامه و يخرج ما بداخله ينظر الى ما يحتويه
اخرج ثلاثة دفاتر ، اقلام ، ادوات هندسيه ...
يزيد
احمق و سيء و غير مبالي و غير مراعي و سيء مرةٌ أخرى ايضاً ( تنهد ثم قلد صوت زياد بسخرية ) " اخبرني ابي بأنك سوف تذهب للجامعة ايضاً .... و بما انني اشتريت الكثير من الاغراض ... لذا هذا لك" !! لقد اشتريت الكثير فتذهب و تفضل ان تعطي احداً غير اخاك و انت تعلم ان اخاك لم يعد لديه المال فقط سيكون لديه ما يجنيه من المطعم الذي انت استلمت الراتب الأول !!! حقاً سيء و لكنه فعل خيراً للتو ! هل هو سيء معي لأنه يكرهني ! لا هو اصبح سيئاً فعلاً ، رأيته و هو يضرب الشاب الذي فقد وعيه بسببه ! لقد ضربه بقوه !
* اعاد يزيد الاغراض الى داخل الكيس و ها هو يضع الكيس تحت السرير!
يزيد : لن آخذ منه شيئاً ابداً ... سوف يخبرني بعد ذلك بأنني انا من اعطيتك هذا وهذاك ... سوف يزعجني بحديثه .... سوف اذهب غداً و اشتري لنفسي ما احتاجه ... و لكن ما الذي سوف افعله الآن ... مللت من الجلوس هكذا وحدي ! .... لأخرج وارى ما الذي يجب على فعله في الحديقة
* استقام يزيد ثم توجه نحوه الباب الذي ما ان فتحه حتى اغلقه بسرعه
يزيد ضرب جبهته بكفه: كدت انسى القناع !
* توجه يزيد بسرعه نحوه طاولة المرايا و امسك بالقناع و ها هو يرتديه بشكل مثالي جدا ، ثم ارتدى النظاره الطبيه ، و عدل قميصه جيداً
يزيد و هو ينظر الى نفسه في المرآه: مرحبا ريان ... تشرفت بمعرفتك
* ضحك يزيد على نفسه ثم اخذَ خطواته متوجها الى الخارج
. . . . . . . .
داخلالمنزلفيالصالة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
