تمشات بشوية عليها للسرجم وبدات تطل بانلها مكاينش تم عرفاتو طالع فالدروج ولا قرب يوصل للبيت وفعز تفكيرها كان فتح الباب ودخل ... تمشى هز تيليفونو وخشاه فالجيب وخرج بلا مايقولها كلمة ... تسناتو غامشا وهي تمشي للماريو جبدات واحد العباية فالكحل لبساتها بالخف وطلقات شعرها البني وخرجات بالخف كتسلت ... ركبات فطوموبيلتها وكسيرات نزلات قدام واحد البنكة جبدات منها الفلوس لي باغا وخشاتهم فصاكها عاد ركبات وكسيرات ماوقفات حتال قدام واحد البناية فحي شعبي قديم ... نزلات وشافت يمين شمال لايكون شي حد تابعها عاد دخلات لواحد الشقة... كان بناءها قديم مقارنة بالتانيين لي حداها ... طلعات للطبقة التالتة وفتحات الباب بالمفتاح ودخلات ... شمات ريحت الجارو وعرفاتو هو لي غايكون تم ... تمشات وهي كضحك تاشافتو جالس فالصالون كيكمي وحداه كاس دآتاي قديم مسخنو كتر من اربعة دالمرات وكيشرب منو وكيتفرج فالمصريين فتلفازة المسلسلات القدام ... قربات لعندو وجلسات فوق حجرو وغاشافها طفا الكارو وضحكلها ... كانو سنانو صوفر بقوة الكمي وآتاي لي كيشرب وشفايفو زورق ... مد يدو للصاك هزو وبدا يقلب فيهشعيب:تي جبتي شي فلوس ؟نزيهة:ايه ضروري هاهوما تم سرقتهملو ... فوقاش غادوز العشر سنين لي جايا ونطلق ونرجعو بجوج كيف كناشعيب:واتي لابغيتيها دوز خاصك تزيدي تجيبيلي فالفلوس باش ندير مشروع لي يعيشنا بجوجنزيهة:(ضحكات وحطات يدها على عنقو كتلعب فيه)ايه احبي غاكون هاني ... غانبقا على الاتفاق لي بيناتنا نسرق ليه فلوسو ونطلق ونرجعو بجوجنا ولكن عنداك تخصرهم فالقمر تانيشعيب:(حط الصاك فوق السداري وباسها بوسة خفيفة لفمها)علاه انا نقدر .. توحشت ملتك اشعيبية ديالينزيهة؛(قربات وطبعات بوسة خفيفة على عنقو)حتى أنا اشعيبتي توحشتك وطلعلي فك.ري داك زيكو وجه زكيكو فالراسوبحكم بنيتو كانت ضعف منها وهي غليضة مقدرش يهزها ... وقفات ووقف طفا الكارو عاد تمشاو بجوجهم لبيت النعاس وهوما كيضحكو ..عند رانياوصلات للفيلا ودخلات مور مافتحلها العساس الباب ... باركات الطوموبيل وطلعات مباشرة لمكتب سي حمد لقاتو عاد خارج وغاشافها رجع جلس بلاصتو وهي جلسات فوق واحد الفوتويرانيا:عطيني الملفات لي فيهم المعلومات على كل شخصية من الشخصيات ... محامي المجرم والمدعي العام وكلشيسي حمد:عرفتك غاتسولي عليهم على داكشي طلبت من واحد من معارفي يجيبهمفتح واحد الدرج بالمفتاح جبد منهم شي ملفات ... شدو بالمفتاح ومدهم ليها وخرج ... بدات كتقرا كل ملف بوحدو ووقفات على صورة واحد المحامي ... "رضى اليازيد"... ابتاسمات بجنب ووقفات خدات معاها الملفات ومع جات تخرج وهي تلقا سي حمد راجع ووقفات كتتسناه حتى وصلهاسي حمد:نسيت مقلتلكش راه ضبرتلك واحد الدار باش متبقايش هنا وحد مايعرفك فصفي ... قلتلهم يوجدوهالك بالأثاث ووجدولك المكتب الخاص بيك غانسيفطلك عنوانو من بعد (مد ليها جوج مفاتح)هذو واحد دالمكتب واحد دداررانيا:(شداتهم من عندو وخباتهم فجيبها)أوكي صاف
تسناتو غامشا ودخلات لبيتها ... جبدات تيليفونها وبدات تقلب حتى لقات واحد الكلوب دسبور... تسجلات فيه عاد نزلات تتغدا حتى جات لعندها فرح كضحك وجلسات حداهافرح:عرفتي شكون صونا عليا؟رانيا:(بلعات الدغمة وشافت فيها )شكون؟فرح:سمية راه جات لعندنا وملقاتناش فالدار عاد قلتلها رجعنا لمسقط رأسنا ههه اوا قالتلك سعداتك وراها توحشات المدينة وناسهارانيا:واتبقا غا مع خدمتها هي هربات من هنا وبغات ترجع باغا تحفر حفرتها بيدها ولا؟(غمسات فالمرقة وكلات عاد رجعات شافت ففرح)ولكن هذيك أرجل بنت شفتها فحياتي الحمدلله لي تلاقيتها العام لي فات وعاوداتلي علاش هربات وشنو وقعلها أما كون ظلمتها مع ناسهافرح:هي الوحيدة لي خرجات بنت الناس فداك المجمع يعطيهم موصيبةرانيا:كاع لي بعقلهم كيهربو من ديك الدار فاش كيديرو عقلهم ... مكذبوش لي قالو المزوق من برا اش خبارك من الداخل من البعد كيبانو عائلة متماسكة والحب غاكيتشير وهوما النفاق لي فيهم مكاين فحد ... ولكن كل واحد جاية نوبتو ... أي واحد ظلمني ولا متاقش فيا غانخليه يشرب من نفس الكاس وأولهم ديك لمياء ... غانخليها تموت بالخوف وحتى نرفع آمالها وغنهرسهم تانيفرح:(مدات يدها وشدات فيد رانيا)رانيا رد بالك فحربك ضدهم ترجع فحالهمرانيا:(حيدات يدها من يد فرح وضحكاتلها باستهزاء)انا أصلا هاد الساعة رجعت الوحش لي غاينوض فيهم الرعب ... واحد ورا واحد ... غانخليهم يغرقو كلهمسكتات فرح عارفة راسها وخا تبغي تقنعها فحالا غاتكب الماء فالرملة أما رانيا فاكملات غداها براحتهاعند عز الدينكان واقف وحداه صبورة فالكحل فيها صور كاع المشتبه بيهم ..."المحامي رضى اليازيد" ... "المحامية رانيا اليوسفي" ،"المدعي العام تيسير" و المجرم نزار الأحمدي ... كان اسمو مبغاش يتمسح ليه من البال ... اسمو لي تحفر ليه فعقلو وذكرياتو وبسابو وقعو ليه بزاف دالحوايج ... كان كيتسناه غايغلط باش يشدو ويعاقبو أكبر عقاب ... كان حاطو فدماغو زمان وهاهوا طاح فيدو ... ركز الشوفة فصورة المحامي رضى اليازيد وبدا يقرا فملفو ... كانت عائلتو غنية اذن علاش غايحتاج للرشوة ؟ علاش غايفسد ؟ واش كانت هوايتو ولا من الأساس عائلتو صحاب النفوذ مركز قوتو وكيغطيو عليه ... ولا من الأساس هوما صحاب ؟ كانو بزاف دالتساؤلات كيدورو ليه فالبال وملقاش ليهم إجابة فالاخير وصلو ميساج لي من صوتو فيقو من سهوتو ... تمشا جوج خطوات حتى وصل لمكتبو مد يدو وهز تيليفونو لقاه من تامر ... دخل وشاف عنوان إقامة المحامي ومعلومات إضافية ..."رضى اليازيد ... درس فكلية عبد المالك السعدي بطنجة القانون ...كان هو ورانيا اليوسفي فنفس المجموعة ... نجح بالرشوة لدرجة كان هو الأول فتخرجو من دفعتو ونقطو كلهم مشريين وكان الأول فالكلية ... الأب ديالو كان كيتاجر فالحشيش وكيصدرهم لاسبانيا ولكن من بعد توقف ومبقاو كيجيو عليه حتى إخباريات خصوصا ولادو كلهم عندهم خدامي كيتخلصو عليهم مزيان وهو عمل بزاف دالمشاريع ومبقاش محتاج لديك الخدمة ... رجعات عائلتو قبل من رانيا بأسبوع اما هو فارجع قبل يومان من رجوع رانيا وسمح فخدمتو لي فطنجة من وراه
كانو كاع المعلومات لي ذكرهم تامر وجمعهم كيديواه لطريق وحدة وفكرة وحدة ... هي رانيا متواطئة مع المجرم والمحامي ... شاف فعنوان المحامي وعرف البلاصة ... مشا لبس لباسو التنكري كاسكيط فالكحل ونظارات فالكحل كمامة ومعطف جلدي وجينز وسبردينة وكلشي فنفس اللون عاد خرج ونزل ركب فطوموبيلتو وكسيرا بالخف قبل مايخرج المحامي من الفندق ويعاود يضيع ليه ...غاوصل بدا يدور بشوية على الطوموبيلات المباركيا حتى شاف الرقم دالماطريكيل درضى ... باركا طوموبيلتو مقابلة معاها وبقا حاضيه غا إيمتى ينزل ، باغي يجمع أكبر عدد ممكن دالمعلومات باش يغرقهم كتر ويعطي لكل واحد حقو ...وخا يعرف يبات فتم داز الوقت وبقا كيساينو وماخرجش ومع ذلك مافقدش الأمل حتى شافو نزل ركب فسيارتو وكسيرا وهو يتبعو من اللورعند رانياجا الليل ومع تسعد كان سيفطلها المدعي تيسير العنوان دالمطعم والوقت داللقاء ... هزات مفتاح طوموبيلتها وركبات وكسيرات ماوقفات حتى وصلات للمطعم ... كانت وصلات 9:30 بقات جالسة كتتسنا الوقت المحدد لي كان 10 دليل وفنفس الوقت حاضية شكون كيجي وشكون كيمشي حتى وقفات طوموبيلت رضى ونزل منها لابس كوستيم فالزرق مع القاميجة البيض من التحت وصباط جلدي فالكحل ... دخل وهو ماشي كيتمختر ودخل وراه واحد سيد تاني معرفاتوش خصوصا كان مغطي وجهو بالكمامة ونظاظر ...عاد وقفات طوموبيلت المدعي العام ودخل حتى هو كيضحك ... شافت فالساعة لقاتها هي هذيك نزلات ودخلات للداخل شافتهم جالسين بجوجهم وكيهضرو ويضحكو ممسوقينش لديك البنت لي مرمية فالطبيب ... عايشين الحياة ولا على بالهم ... تمشات لعندهم بشوية وغا وقفات شاف فيها رضى وبدا يضحك ووقف مد يدورضى:مكانش يسحابلي غانعاود نتعامل معاك فشي قضية (شاف فالمدعي تيسير)عرفتي هذي أكبر ق** فالكلية كانترانيا:مكاينش أق** منك اولد الخشبةجلسات وخلات يدو ممدود ،جمعهم عندو وهو كيضحك ضحكتو الصفرة ورجع جلس وشاف فتيسير وقال:مالقيتي غاهاد الموسخة تجي تافق معايا؟رانيا:موسخة؟هذيك غاريحتك لي عاطية وكتشمها بوحدك بناقص منو شي اتفاقيلاه جات توقف وهو يشدها تيسير من كتفها ورجع جلسها وشاف فرضى وقال:اتا هادشي الأوامر دسي نزار ... راه ضروري تكونو بجوجكم فصفو حيت داك القاضي ولد الحرام حاط على سي نزار قالك على ماسمعت هو سبابو حتى خرج من المحامات كون غاخلاه دبا هاحنا مقادرينش حتى نلعبو طرحنا كيف العادةرضى:كيف عادتكم أما انا جديدرانيا:حتى أنا ودبا قولي شنو هو الاتفاق ؟تيسير:(حمحم وهز كاس دالماء شرب منو عاد حطو وبدا يفرنس)الاتفاق هو غاتسجليها كتعترف أنه ماشي هو لي غتاصبها ولا هي نعسات مع شي حد بغاطرها وبغات تسميها فسي نزار المهم شوفي كيف ترديها هي الظالمةرانيا:(عملات رجل على رجل وشافت فيه بجدية)امم وأنا اشنو غانربح من هادشي ؟تيسير:اوا دبا وصلنا للمعقول ... غاتربحي تلاتة دالمليون كلها ديالك بالاضافة للخلاص لي غاتخلصيه من الدولة حيت هي لي كلفاتك بقضيتها بما أنه حد من عائلتها مابغا يضبرلها محاميرانيا:امم تلاتة دالمليون؟(وقفات وهزات داك الكاس دالما لي حداه وكباتو عليه كلو خلاتو مصدوم لاهوا لا رضى) هذا باش تفيق يسحابلك غاتدوخني؟ ... هههه قال تلات مليون قال ،قول الباطرون ديالك غايعطيني كتر وانت باغي تربح بالنص دالفلوس وغاتعطيني غا الشياطة (حطات الكاس من يدها وبغفلة منو شنقات ليه على عنقو)المرة جايا لي تبغي ضحك فيها عليا تفكر بلا ماشي كاع النساء مكلخات كاينين لي يدفنوك فأرضك نهار تلاقيني مع الباطرون تاعك داك الساعة نتافق معاه أما نتا هو الشياطة
كان جالس مغطي وجهو بالجريدة وفنفس الوقت كيصورهم وراسو كيغلي بالأعصاب ... وخا مسمعش كلامهم ولايني عرفهم لاش مجموعين ولاش ختارو فحال هاد المطعم لي بعيد على المدينة عارفين حد مكيوصلو غالقليل ولي مسافر وعيا بالسفر ... غاشاف تصرفها تصدم وأفكارو تخربقو معرفها معاهم ولا معاه ولا معاهم بجوج ... كانو تصرفاتها بنسبة ليه فحال شي مريضة نفسية ... فحال شي سايكوباط ...بقات خانقاه وهو كيضربلها فيدها كيحاول يحيدها منو حتى ناض رضى ودفعها بعيد عليه ... صاوبت الجاكيط ديالها ودوزات يدها على شعرها سرحاتو عاد تمشات خارجة من المطعم ... كتتمشى كأنها ماعملات حتى ذنب ... كان برودها أكثر لغز ثارو فالقصة ... كيفاش خنقاتو وكبات عليه الما وعيا يضربلها فيدها وهي بهاد البرود؟ اشمن حديث دار بينهم؟ وشكون هي بضبط وواش هي حمقة ؟ ... فضولو قادو لأنه يحفظ التسجيل ويخرج ويركب فطوموبيلتو ويتبعها ... كان حاضيها وكل مادارت مع شي طريق يدور معاها حتى عاقت بيه وزادت فالسرعة وبدات تدخل من درب وتخرج من التاني حتى ضيعاتو عاد شدات طريق الفيلا ...وقف طوموبيلتو مع الجنب دطريق وهز تيليفونو وعيا يصوني على تامر مجاوبوش عرفو غايكون ملاهي غا مع ولادو ولا مرتو ... سيفط ليه ميساج وقال فيه:"هذيك المحامية مزعزعة مافيهاش، بغيت نعرف أدق المعلومات حولها ، غير تفيق ولا تشوف ميساجي قلب عليها راك عارف اسمها "... سيفط الميساج وقلب طريقو ناحية دارو ... سايق وكيفكر فشخصية رانيا لي دوخاتو وقلبات ليه جبل الأفكار لي كان بانيهم ...غير وصلات للفيلا نزلات ودخلات كتتمشى وهي كتضحك ... مهتماتش للكدمات الحمراء لي كانو على يدها إثر ضرب المدعي ليها قد مكان هامها وجههو لي ولا حمر بقوة ماخنقاتو ...أما هو فاشد الكاس ورماه فالأرض معصب وبدا يدوز يدو على شعرو واليد التاني كيماصي بيها عنقو ماراضيشتيسير:بنت الق*** حاسبة فك** شي حاجة غابلاتي لامغرقتلهاش الشقف مايكونش اسمي تيسيررضى:ومغاتقولهاش لسي نزارتيسير:تهذاك هو لي غايغرقها هانتا غاتشوف غانعاود ليه كلشي زيد دبا نيت نمشيو لعندوخلص تيسير المطعم وخرجو بجوجهم كل واحد ركب فطوموبيلتو الخاصة وكسيراو غادين لدار نزار ... مسافة طريق وكانو حدا الفيلا الصغيرة ديالو... فتحلهم العساس ودخلو بجوجهم ... وجهاتهم الخدامة للمكتب تاع نزار وغادخلو سمعو أنين صراخ خفيف دشي بنت ... دارو يشوفو فالبلازما لي كانت معلقة وهوما يشوفو تسجيلو كيغتاصب فليلى وهي دايخة ودموعها نازلين بوحدهم ... إثر المخدرات لي كلات نسات هاد اللحظات ولكن هو كان مصورهم ومخليهم يتمتع بيهم كل ماجاه الملل ... غاشاف المحامي مد يدو هز تيليكوموند طفا تلفازة وأشار ناحية الكرسي وهو كيضحك ... فهمو قصدو وجلسو مقابلين معاه ...كان رجل فالستينات من عمرو ...رغم كبر سنو إلا انه كان باقي باغي يلعب ويقيص فالبنات ... كان لابس كلشي فالبيض وكيمضغ فالمسكة ... مرسومين حدا عينو تجاعيد وسرعان ماكيضحك حناكو كيتكمشو وكيوليو مطويين تلات طويات ...
شاف فيهم وطلعهم ونزلهم بشوفاتو وفالأخير ركز شوفاتو على عنق تيسير لي كانو باقين مرسومين فيه طبايع يدها وقمشات دفارهانزار:(شد فكرشو كيضحك وفنفس الوقت كيهضر)ههه تاشكون غتاصبك يا المصخوطتيسير:هو غير ...قاطعو رضى بتحمحيمتو لي تبعها بقولو:"المحامية دليلى ... اسمها رانيا اليوسفي هي لي شنقات عليه وكبات عليه كاس دالما ... قالت ليه بغيتي تاكلني فنص دحقي وتعطيني شياطة دالفلوس لي غايعطيك الباطرون ديالك ... كانت باغا تتلقا معاك شخصيا وتهضرو بجوجكم وتتافقونزار:امم [ حرك صبعو باستمتاع] عجباتني قبل مانشوفها هههه (وقف وتوجه للبلازمة حيد منها USB ورجع خباه فجيبو وجر كرسيو عاد جلس قريب من رضى) اياه وشحال قلتيلها دالفلوس حتى رفضات؟تيسير:4 دالمليون ونصرضى:الا قالها تلاتة دالمليون اسي نزاربدا يضحك نزار ووقف وتمشى بشوية عليه وتحنا مقابل مع المدعي العام وبدا يصاوب ليه فقاميجتو ... كانت ضحكتو الجانبية مرسومة على شفايفو ... دوز يدو على الجرحات لي فعنق تيسير وقال:المرة التانية لي غاتكذب فيها عليا عوض تلقا هاد الجرحات ... غاتلقا راسك مقطوعيلاه دار وهو يدوز فيه رضى ... وقف قريب منو وحنا راسو بأسف وقال:سمحلي أسي نزار وصلني ميساج مستعجل من المحكمة ونضت بالخف نخرج ودخلت فيك ... ممكن نمشي؟سي نزار:(ربت ليه على كتفو)ماشي مشكيل غاسيرخرج وخلا المدعي العام جالس وغايبول فسروالو من الخوف ... خصوصا عارف جرائم نزار لي لاتعد ولا تحصى لادفنو فجردة دالفيلا ديالو حد مايجيب ليه الخبار ... جلس نزار وعمل رجل على رجل وهز سيجارتو كيكميها وشاف بنص عين فتيسيرسي نزار:ديرلها خاطرها ... وغاتلاقيني بيها مع الربعة دالاعشية هنا ... انا كيعجبني هاد النوع دالمحاميات كيكونو حاميين وموثوقين ولا عطيتيهم لي بغاو كينفذو مطالبك بعينهم مغمضين ... مكيكونش فيهم الخيانة وخا يهددوهم بموس على عنقهم أما النوع الخواف فبأبسط تعذيب يفرشوك ويبيعوك للعدو ... ولكن أنا ماشي من النوع لي كيتفرش كنفهمها طايرة ههه خرج خرج خليني نمشي نعس كمارتك كتجيب الأعصاب ...خرج تيسير بالخف ويدو كيترعدو بالخوف وقلبو نايضة فيه ركادة بقوة ماكيدق ... مسح العرق من جبهتو وقرفادتو عاد نزل مع الدروج كيجري ... ركب فطوموبيلتو وكسيرا غادي لدارو وحاضي الطريق لايسيفط ليه شي حد يصفيها ليه ...جا صباح جديد كانو الخدامات كيخملو فالصالون وينظفوه وجليلة حاضياهم من الجردة لايطلعو لشي بلاصة ... كانت جابتهم غاعلى ود الصالون أما البلايص أخرين كانو مناطق محرمة عليهم ... بقات حاضياهم وفنفس الوقت كتدوي مع لمياء لي كانت جالسة وكتصنتلها وهي حانية الراس
بقات مقنتة لمياء وحانية الراس وقتانعت نسبيا أنها تتزوج بعدا تتهنى شوية من شقا الدار خصوصا عندهم كبيرة وكتعييها بوحدها ...نزلات نزيهة كتتفوه ومشات للكوزينة حطات الخبز والكونفيتور والجبن وكاس دالعصير فالصينية وزلافة دزيتون وجوج مواس ... خرجات للجردة وجلسات وبدات تاكل ...بدات جليلة تدور فراسها وقالت:ايه عاد نزلتي يا اللفعةنزيهة:(شافت فيها وقلبات عينها وبدات كتمدغ وتهضر)الله يجعلها تعضك يا الشارفةجليلة:الله يقلل حياك يا قليلة الترابي كتجاوبي معايا ؟نزيهة:(هزات كتافها بجوج بعدم مبالات)ومن بعد؟ شي حاجة جديدة الذبانة من الصباح ونتي تزنزني ضروري نضربوك بشي فليطوكس حتى تسكتي ... شارفة كلها مكمشة وباقا عايشة سير سير دفن راسك حسنسكتات جليلة وبدات تسبها فدماغها أما لمياء طلعات لبيتها توجد راسها تدوش وتدير الماسكات على الله يصغروها شوية خصوصا هي كيبان عليها السن ماشي فحال سمية لي كانت كتبان صغر من عمرها ...فاقت رانيا عملات روتينها الصباحي عاد لبسات كسوة فالكحل بالكمام طوال ومنفوخة من القاع مع سبردينة فالكحل ... خلات شعرها مطلوق ونزلات فطرات عاد دازت عند سي حمد ... مالقاتوش فمكتبو ولقات غاورقة فيها العنوان ددارها الجديدة والعنوان دمكتبها لي كان وسط المحكمة القضائية ... مشات لبيتها جمعات حوايجها فالباليزة ولبسات نظاراتها السود ،هزات باليزتها وصاك صغير فيه تيليفونها وأحمر شفاهها عاد خرجات ... خشاتها فالكوفر وكسيرات ماوقفات حتال للمحكمة ... دخلات غادا بمشيتها المعتادة وكتشوف من تحت نظاراتها فالناس لي دايزين .... طلعات لمكتبها ودخلات لقات سي حمد موجدولها بكلشي لي كيتخص .. جلسات وهزات القضية دليلى كتراجع فأوراقها كتر لاتكون فلتات لها شي نقطة عاد برونشات تيليفونها مع الحاسوب وخرجات التصاور لي صورات ليلى فالوراق .... سمعات تيليفونها كيصوني حيدات السلك منو وجوبات وغاسمعات صوتو عرفاتوتيسير:الو لالة رانيا هذي ياك ؟رانيا:(قلبات عينها وردات التلفون لوذنها التانية)ايه هي هذي اش كاين؟تيسير:المهم هضرت مع سي نزار ووافق يتلقاك نتلقاو فالفيلا تاعو لي جات على طريق**** رقمها ** مع ربعة دالعشيةرانيا:اوا من لول ديرها ماشي حتى تمرضنيقطعات عليه الاتصال خلاتو غايتفرگع بالاعصاب ... دار وشاف فرضى وقال:تالاش عاودتي كلشي لسي نزار البارح راني كنت باغي نبدل شي حاجات باش يغرقلها الشقفرضى:وانا راه سولتك فالمطعم واش غاتعاود ليه كلشي انت ماوصيتينيش ... المهم راه عندنا شهادة تعاطيها للمخدرات اليوم فالصباح عطاوهالي من الطبيب ... زيد عليها الطبيبة النفسية زورات تقريرها وقالت أن ليلى كتعاني من هلوسات بحيث ميمكنلهاش تعرف المجرم وممكن الدم لي لقاو فضفرها دسي نزار يكون شي حد حطولها تم حيت عندو أعداء كثار ... عرفتي كون ماقمشاتو بيدها مكانش غايتفضح ولكن معرفتش كيفاش حتى قمشاتو وهي هكاك مدوخةتيسير:فاش كان غادي بيها للباركينغ وهي كضحك كانت غاتطيح وغرسات دفارها فعنقو وشداتو من قرفادتو باش مطيحش ... شفت التسجيل قبل مانمسحو
بقات مركزة مع الوراقي حتى تفكرات الملف دالمعلومات لي عطاها سي حمد ،كان فيه عنوان إقامتو ... هزات صاكها ومع خرجات وهي تشوفها جايا وكتطقطق بطالونها مربع الشكل فلون الأسود ملصوق فحذاء أصفر جلدي ... لباسها من النوع القديم لي كيعطيها تميز خاص وكتبان فحالا أمريكية الأصل ... بسروال واسع صوفي باللون الرمادي المخطط بشراطي رقاق فالأبيض من الفوق رداء بكمام طوال ماهوا محسوب على طريكو ماهوا على تجاكيط لكن كان أشبه لهاد الأخير فالشكل ... بلونو البلوماري مخطط بمربعات فاللون الأصفر الذهبي لي كان قريب من لون شعرها لي عاد مزادت صبغاتو وفتحات ليه اللون وقطعاتو حد الكتاف ... كان لباسها كلاسيكي فخم الشكل ... تمشات بشوية عليها كطقطق بالطالون خوفانة لاتزلق وطيح خصوصا الأرض كانت مصاوبة بالزليج الكحل لي كيزلق ... ابتسمات سرعان مالاحظت شبح الصدمة على عيون رانيا وقربات لعندها وفيقاتها ببوسة على خدهاسمية:الحب توحشتك ... كنت شديت كونجي وقلت نجي ندوزو مع فرح فالحضانة ددراري الصغار خصوصا كيحمقوني ولكن فلخر قالتلي بلا رجعتو لهنا ... وأنا نعمل انتقال لواحد المشفى وصاني بيه سي حمد وعاوني حتى قبلوني فيه ،قالي بلا هو لي فيه القضية لي بسبابها رجعتي وقلت نقدر نعاونك فحالتها ومن الزهر الكونطرا لي موقعاها مع ديك سبيطار تسالات على داكشي عطاوني الكونجي اما والله ماكنت نحلم بيه و...قاطعتها رانيا وحطات يدها على كتفها وجراتها لمكتبها بالخف وشدات الباب وراهم وقالت بصوت فيه الرعدة دالخوفرانيا:واش حمقتي رجعتي لموتك برجليك؟ عارفاه غايدفنك اسمية لاشدكسمية:الله يهديك اش غايدفن فيا حتى يعقلني بعدا راه فاش هربت كنت مزوقة بالضرب وعاد كنت باقا صغيرة دبا راني فسبعة والعشرين سنة وداخلا فالتامنة وخا يلبس ألف نظيظرات مغايعقلنيش ههه وحتى من فرح فاش وريتها تصاوري قالتلي بلا تبدلت يعني مغانبقاش مخبية حياتي كلها فحال الفارةرانيا:وخا هكاك مكانش عليك تجي اسميةسمية:(حطات يدها على كتفها كطبطب عليه وكتهدنها)وارانيا كتخاف كتر مني أنا لي فالخطر هههه متخافش عليا... زدت تأكدت فاش دزت للمارسى عند جمال السيد معقلنيش وطلعتها عليه بالمزيان قلتلو راه بغيت عشرة دالفلوكات نكريهم ونخلصو بالف درهم ... بدا كيموت بالضحك وقالي هذيك غانعطيك بيها حمارة درقي كمارتك بيها من عليا وبدا يقلب على الكاميرات يسحابلو برانكرانيا:ويلي ويلي ومخفتيش يقولهالم؟سمية:(تمشات بشوية للكرسي وجلسات حيدات طالونها ورماتو فالارض وبدات تماصي فرجلها)اتي لا نسيتي واعد جليلة ميقربش ليه إذا شهدات فمقربش ليه من زمان مشاف بابا ... رجعو عندو جوج وليدات بنت وولد بجوجهم كيشبهو لجمال ههه بقات فيا غا جميلة هزاتهم تسع شهور باش يخرجو لباهم فلخر... أنا بعدا لاوقعاتلي هكاك نحماقرانيا:واحتى تلقاي باهم بعداعطاتها الصبع سمية وزادت كملات على هضرتها بقول: اوا فاش قلتلو انا سمية ماتيق حتى شاف لكارط وقالي أحسن شي درتيه هو حققتي حلمك وهربتي فاش لقيتي الفرصة وخاصم عليا حيت متخبيتش عندو فالاخير صاف تصالحنا وخا دارلي تحقيق طويييل ... وانتي مزرتيش محسن ؟
رانيا:مبغيتش نقلبلهم حياتهم مرة أخرى والطاقة لي عندي كافياني لحاجة أخرى ومبغيتهمش يدخلو لحياتي لي ولات كلها عامرة بالاكشن مهم فاش تخرجي شدي الباب وراكتمات خارجة متوجهة للباب الخارجية ومرداتش البال لعينيه لي كانو مراقبينها من أول مجات سمية حتى خرجات من مكتبها ... توجه لمكتبو ودخل لقا كيف العادة تامر جالس كيتسناه يعطيه رد ... مشا وجلس فبلاصتو وشاف فيه بجدية وقال:المحامية مكتبها هنا معرفتش كيف عملاتلها ولايني رجعات هنا ،المهم جبتي الأخبار عليها؟تامر:(حنا راسو للأرض)الا ... لقيت كاع معلوماتها ممسوحين فحالا جات شي قوة ومسحاتهم ..لي صونيت ليه من معارفي يقول راه ملاقي والو ... شي حد قوي واقف من وراها وعمل حظر لكاع معلوماتها وأنا يدي مواصلاش للمخابرات حتى نجيبهمليك ... فاقت قوتي هاد المرة ولكن فاش بقيت كنعاود اسمها مرة جوج وتلات وأكثر وأنا كنسيفط فالميساجات فحالا عقلت على اسمها ولكن معاقلش فين سامعو على داكشي قلبت فالاخبار والجرائد فالاخير مالقيت والو غاسمحليتنهد ووقف تمشا لعندو وحط يدو على ضهرو حتى خلاه يهز راسو ويشوف فيه ... ابتاسم ليه ابتسامة خفيفة وربت ليه على كتافو وقال:ماعندك لاش تعتاذر بالعكس أنا لي كنعتاذر حيت كنخدمك فحاجات يقدرو يخرجو على خدمتكتامر:من نيتك(ابتسم ليه حتى بانو سنانو)راه مابيناتناش حنا صحاب والموت ونغطي عليك راه عشرتنا طويلة فأي وقت بغيتيني ماعليك غاتصونيلي ونكون حاضر عندك (وقف بالخف وزاد وسع فضحكتو)اجي ماشي كنت جبتلك معلومات على داك القمقوم نهار لي دارلك القالب وسمحتي فالمحامات؟عز الدين:يسحابلك مفكرتش فهاد الاحتمال؟ (تمشى وجلس فالكرسي )الصندوق شي حد فتحو وسرقو منو غير قضيتو ... إما فاش جبت الخدامات خملو الدار وهاد الاحتمال مدايزش حيت بقيت فالمكتب حاضي ، ولا فاش سافرت شي حد دخل وماخلا عليه حتى أثر حتى عاود ظهر داك القمقوم دنزار عاد رديت البال بلا تسرقو وراك عارف دازو بزاف دالسنوات فمعاقلش على بزاف دالحاجات خصوصا حياتي كلها قضاياتامر:(رجع جلس مقابل معاه وعلامات الظهول ترسمو على محياه)هادشي جاني عندو صلة ببعضو ... المعلومات على المحامية كلهم مخفيين والملف تسرق ومخلا وراه حتى أثر لدرجة معقتيش ... هادشي كيدل على أن شي شخص حاضيك وعارف عليك الشادة والفاذة ونهار غبر على المحامية المعلومات احتمال تكون تذكرات فوحدة من قضاياه ودارو احتياطهم وحيدوها حينت راك عارف انت قضية وحدة لي دوزتيها وقلبو عليك القفة أما هو قبل دوز بزاف دالضحايا ولكن علاش تسنى عشر سنين عاد عاود ظهر ؟عز الدين:حيت كان مسافر لخارج البلاد غير سالاو القضية وتفك عليه الحذر سافر ورجع غير شي شهراين تقريبا ... كان عندو الزهر حيت عائلة الضحية مبقاتش واقفة حتى ياخذ القاتل جزاتو وبقات خارج البلاد وضحاياه السابقين كانو بدون عائلات ودبا ختار وحدة عائلتها محافظة ومزيرينها متخرجش وتسير غاللمدرسة ولا عند صديقة العائلة لي كانت كتبين البراءة وهي من غيرتها خلات البنت تمشي لطريق الحرام ... كان عارف لانشر الشائعات حولها غايقلبو كمارتهم عليها ولا يذبحوهاتامر:(عمل رجل على رجل وتكا بحنكتو على يدو)يعني كيقلب على سيرة الضحايا قبل ماينفذ جرمو وهادشي لاش تعطل شهراين تقريبا عاد نفذ جريمتو ... كان محتاج وقت يقلب عليها
عز الدين:تماما ... وأنا متأكد الشخص لي كيجيبليه المعلومات هو المدعي العام حيت حتى هو يقدر يجيب المعلوماتتامر:ولكن خلاو الأثر درانيا فسجل المحامي رضى ... أنهم قراو فنفس الجروب ونفس الكلية ،يكونو نساوه؟عز الدين:يمكن !...ويمكن يكون فخ باش نطلع لطنجة نسول حيت عارفيني كندقق فالفاذة والشاذة وهوما يقربو موعد القضية وبهادشي غايجي قاضي واحد تاني يشد القضية ويطلعو براءةتامر:معليش أنا غانمشي نسولك فتممع وقف وهو يوقف عز الدين بالخف وعاود جلسو فوق الكرسي وعلامات القلق كانو باينين على وجهوعز الدين:واش طايح على دماغك ؟ مغانسيفطكش لموتك برجليك ويكونو باغين يقتلوني ويقتلوك فبلاصتي؟... راه عندك الولاد أتامرتامر:ههه أنا عارف لامت غاتقابل ولادي وأكيد غايطلعو رجال ونص فحالك،(قلب وجهو من ملامح الضحك لملامح الجدية)أنا عندي بنت ومنبغيهاش فاش تولي قد ليلى يوقعلها فحالها ، باغي بنتي تطلع فبيئة حسنة وخا صعيبة حيت القانون مكافيش باش يهرس كاع الفساد ولكن لانقصت منهم واحد غانحس براسي بيخير ... عشر سنين وبقيت فنفس بلاصتي حيت مكنخدمش بالفساد وأخرين ترقاو كل واحد لمكتب حيت كيفسدو ويسمعو الكلام ولكن الأهم هو ضميري مرتاحوقف وتم خارج خلا عز الدين ملجوم ليه اللسان ماهوا قادر يوقفو ويمشي بلاصتو ماهوا قادر ميخليهش يمشي ... حيت عارفو لاوقعات شي حاجة لبنتو غايلوم راسوفتح الباب ودار لعندو بنفس ضحكتو المعتادة لي مكتخطاهش وقال:متنساش تسيفط التقدية لمراتي غانمشي بلا خبارها لاقلتهالا غاتقولي بغيت نمشي نشوف الشمال وندوز لبيت الطرب كاع صحاباتي مشاو ليه وبزاف دالهضرة لاجيت نسمعلها غانبقا هنا ههه ومتشوفش فيا بدوك الشوفات تقول غانموت يخخ از* على فال كيدايرخرج وشد وراه الباب وتمشى وهو يشوف سمية خارجة من مكتب رانيا ، غادا وكتتمشى بشوية باينة خايفة طيح ... تسنى حتى داز من حداها وتمشى بالخف فحالا كيحكيها ويقليلها السم ...كان رغم أنه فضومين صعيب وكيقصح الانسان الا وأنه محافظ على روحو النقية والمرحة ... هو متحكم فخدمتو ماشي هي متحكما فيه كان هاد النوع قليل بزاف لدرجة كبيرة ... خرج من باب المحكمة وركب فطوموبيلتو وكسيرا أما سمية فخرجات وركبات فطوموبيلتها وتوجهات للمشفى تستكشفو عن قربعند رانياكانت واقفة حدا الباب ددار تيسير المدعي العام لي كان بانيها بفلوس الحرام ... أربعة دطبقات كاري تلاتة دطبقات ومخلي السفلية ليه ولولادو ... علات راسها كتشوف واش كاين شي كاميرة ملقاتش ... دورات عينها على الحي لي كان شعبي بناؤو مهمش وقديم باين غا من طلاء لي بدا يحيد ... كان مختار بلاصة شعبية قديمة حيت عارف حتى حد مغايدير كاميرات وفي حالة شدو عليه شي حاجة وبغاو اثبات فمغايلقاوش الكاميرات لي تبين فوقاش خرج من دارو ... كان تفكيرو عادي أي شخص يطيح ليه فالبال ، ولكن لي ماشي عادي هي يمسح التسجيل كان ضروري مايخليه فقلب دارو مخبي كحماية لنفسو من داك الحمق ، من نهار قالها سي حمد مسحو التسجيل حطات هاد الاحتمال ولكن دبا كان وقت التأكد
-رجعات ركبات فطوموبيلتها وكسيرات ... كتسوق وفنفس الوقت كتفكر كيفاش تدخل لدارو وتقلب على التسجيل ... عاودات هزات الورقة لي خلاهالها سي حمد شافت فعنوان دارها وعرفات البلاصة وكسيرات ليه ...خرج عز الدين وداز للسوق يتقدى الخضرة والديسير والحلوى للدراري الصغار قبل ماينسى ويخليهم بلاش ... غاكمل رجع دخل لطوموبيلتو وكسيرا ماوقف حتى دخل للمجمع فين ساكن تامر ... باركا الطوموبيل وخرج وقف قدام باب الدار صونا فالباب حتى سمع رد مرتو دتامر ... عرفها براسو وفتحات ليه الباب من الفوق ، هز التقدية وطلع فالاسنسور وضغط على الطابق الرابع ... غاوصل تمشى لباب الشقة لقاها فاتحة الباب كتتسناه ، كانت لابسة شال ساترة شعرها ولابسة لباس مستور ... من وجهها باينة معتدلة ماهي قبيحة ماهي ضريفة ،غاشافتو ضحكات ليه وقالت:خويا عز الدين لباس؟عز الدين:الحمد لله وانتي لباس ؟ المهم جيت نعلمك باش متخلعش على تامر راه عندو شي خدمة ومغايقدرش يجاوبك ووصاني نجيبلكم التقدية لا تعطل ولكن أنا خفت لاتكون ناقصاكم دبا شي حاجة على داكشي جبت كلشيهناء:علاش عذبتي راسك كلشي موجود فالدار راك عارف تامر ماكيجمعش يدو من جيبوعز الدين:ولو المهم هاهيا وجبت شيحاجة للدراري يحليو بيها راها تم-ودعها ونزل خلاها كدخل التقدية للدار وكتخمم فين يكون سافر بلا ميعلمها ... وغابدات ترتب داكشي فبلايصو وهو يجي واحد الولد تقول عندو سبع سنين وقف عليها كيضحك وقال:بابا جا؟هناء:لاباقي سير فيق ديك المسخوطة دأميمة قلها تجي تعاوني فالدار من الصباح وهي خامرة وفيق حتى عدنان راه عيق قوليه ينوض يحفظ وتانتا سير تحفظ راه نلقاكم بجوجكم ممكملينش تمارينكم نسلخكم-مشا ينفذ أمرها بحرفو قبل لاتصلخو بصندالة الميكا ...أما عز الدين فغاركب فالطوموبيل مسح وجهو بيدو وتنهد ... كان خايف لاتوقع ليه شيحاجة بسبابو ويصدق يتم ولادو ويطلعو بلا أب ويحمل ذنبهم حياتو كلها ... مكانش عندو مشكل أنه يهزهم حيت أساسا هو عايش بوحدو ولكن كان عارف مكاين حد كيعوض بلاصة الأب ..تنهد ودار غادي للمشفى يطل على ليلى غا بالسر بلا ميشوفو حد ويحاول يهضر معاها بلا ميعيق بيه حد وقبل بدا يدور فالمدينة وكيفكر فقضيتها وشنو يدير حتى جات فبالو واحد الفكرة ومشا يشري الحاجات لي غايحتاجلهموصلات رانيا ونزلات هازا فيدها باليزتها طلعات مباشرة لشقة وفتحات الباب بالمفتاح لي عطاهلها البارح سي حمد ... دخلات وعينها كتدور على أثاث الدار وتفريشتو وبدات تدور فالبيوت عاد رتبات حوايجها فالماريو ومشات للكوزينة فتحات باب التلاجة لقاتو معمرهالها بالخضرة والصوص وتون البيض وكاع داكشي لي كيتحتاج ... هزات تون دزيت والبيض ومطيشة عوالة تصاوب شي شلاضة عملات البيض يتسلق وقطعات مطيشة وقشرات البطاطا عملاتها تسلق حتى هي عاد جبدات الخص غسلاتو وخلاتو يقطر من الما ومشات لبيتها جلسات كتفكر كيفاش تدخل لدار تيسير ... كان خصها ضروري تسرق منو المفاتح ... التسجيل مكانش مهم كدليل أكثر ماهوا مهم كتبرئة لليلى قدام الناس أنه هو لي خداها ماشي هي لي مشات معاه بخاطرها وخا كانت متأكدة كل التأكد غايعاودو يردولها اللومة
غايردولها اللومة ويشوفو أبسط غلط اقتارفاتو فحياتها ، مثلا الوقت المتأخر علاش خرجات فيه؟علاش لابسة لباس معري؟كون كانت لابسة عباية ولا جلابة واسعة وفولار مكانش يقيسها؟ هي لي لابسة المعري حتى دارت ليه الاغراء !، وشنو غاتتسنى من وحدة كتشطح فالبار وتسكر وتاكل المخدرات ...كانت عارفة ومتأكدة أنهم غايقلبو على أبسط النقط باش يردو لليلى اللومة وعلاش؟ حيت هو راجل عادي يخرج فليل وهي بنت ... عادي هو يغتاصبها حيت ميقدرش يتحكم فغرائزو الرجولية قدام لحمها المعري فيحين لاتقاص واحد من عائلاتهم هوما لي غايبداو يدافعو على نسائهم ويقولو الغلط منوولكن كانت عارفة فئة صغيرة غاتيق بليلى وهادشي لي هي باغا وهذيك الفئة هي لي غاترد شوية دطاقة للضحيةداز الوقت ووجدت كلشي وبدات تخلط البطاطا مع الخص وزيتون صفر مقطع والتون ومطيشة وشوية دالبصلة والخل والملح والبيض مقطع ... خلطات كلشي وعملاتو فتلاجة برد شوية عاد جبداتو كتاكلو وتشرب من الموناضا غاكملات لقات الساعة داللقاء قربات مشات بدلات عليها الكسوة بطوب فالكحل من الفوق مع جينز فنفس اللون ومقطع من جيهة الركبة ... خلات شعرها مطلوق كيف عادتو وهزات المونطو لبساتو من الفوق ... هزات نظاظرها لبساتهم والسوارت دطوموبيل وخرجات بالخف ركبات فطوموبيلتها وكسيرات غادا للعنوان لي عطاهلا تيسير بقات مدة عاد وصلات ووقفات طوموبيلتها حدا الفيلا وغاشافت طوموبيلت رضى وتيسير وصلو تسنات غا العساس فتحلهم وهي تنزل من طوموبيلتها وتمشات لعندهمرانيا:هانا جيت واش هذي دارو؟رضى:ودار من غاتكون مثلا؟ ههه ياكما دايرة عينك عليه وانا نفهم لاش لاصقة باغا تشوفيهتجاهلات هضرتو رجعات لطوموبيلتها تسنات حتى تيسير دخل تبعو رضى عاظ تبعاتهم من اللور ... غادين حتى دخلو للفيلا وطلعو لمكتبو دق تيسير وغاسمع ردو دخلو لقاوه جالس كيكمي وياكل فتقاوت من لوز وبيان وأكاجو كلشي مخلط مع بعضو ... حرك راسو فاش شاف تيسير وأشار ليه للكرسي ... دخل وجلس وتبعو رضى حتى هو جلس عاد دخلات رانيا ومع شافت كمارتو جاتها تقية كيفاش واحد كبير وباقي عاد باغي يلعب مع البنات الصغار هادشي كيدل على حاجة وحدة هي أنه بيدوفيل ولا فيه شي مرض نفسي تاني ...أما هو غاشافها ضحكلها ووقف تسناها غادخلات ومد يدو ليها ، مدات يدها سلمات عليه وهي مبتاسمة ليه فيحين من الداخل ديالها كتحس بترويعة وعايفة تقيسو، زيرلها على يدها وبقا شحال شادو مطول كلامونزار:ايه هذي نتي هي لي عاودولي عليك ... الصراحة مزيان ملي أصريتي نتلقاو بجوج كان كيسحابلي شي وحدة خيبة ولا مكوفرا صدقتي زينةرانيا:(قالت بمجاملة منها وعلى شفتيها نفس الابتسامة)حتى أنا كان كيسحبلي شي واحد لي كبير وشارف صدقتي باقي العاطي يعطينزار:ايه ايه(شاف فتيسير)تانوض عطي للآنسة رنا تجلسرانيا: رانيا اسي نزارنزار:كيف رنا كيف رانيا المهم مولاتهم زينة ههه
طلقلها من يدها وأخيرا وخلاها مشات جلسات وبقا تيسير واقف عند راسها كيضحك ضحكتو الصفرة ومن الداخل كيغلي بالأعصاب كل ماتفكر أش دارت ليه ... جلسات مقابلة مع رضى لي كان حاضي تصرفاتها وغاشافت فيه قلب عينو لنزارنزار:المهم نضايفوك بشي حاجة الالة رانيا؟رانياالا(ردات الشعر ورا وذنها وعملات رجل على رجل)خلينا ندخلو فموضوعنا الأهم حيت الصراحة مافيا لي يضيع الوقت ... تسجيل صوتها كتعتارف أنها هي لي تقربات منك مقابل خمس ملايين شبانلك ،تدخل للحبس ولا تحطهم كاش؟نزار:(حول نظراتو للجدية)الحبس؟واش كنتفاوضو ولا كتهددي؟رانيا:(ابتاسمت ليه وحطات يدها على المكتب متكية وشافت فيه)فرأيك لابغيت نهددك غانهددك بالكلام؟هذا مجرد تفاوض وصافي ، حيت أنا ماشي فحال هذاك لي جالس لهيه(أشارت بعينها لرضى)ولا هذا لي واقف فوقي (طلعات عينها فتيسير ورجعات شافت فنزار)بمجرد مغاتصغرني غاتلقا القضية خرجات من طوعك حيت وبكل بساطة لعبك واضح انت كتستعملو كتباهي بجرائمك ولكن أنا نقدر نستعملو كدليلنزار:ههه فحالاش؟رانيا:امم كتظن أنني غانقولك مثلا ؟غير باش نكونو واضحين (وقفات وبدات كتتفرج على اللوحات المعلقة على الجذران)أنا كيعجبني نلعب بزاف قول مثلا حيت وليت حمقة متلا وكتر منك (رجعات دارت وتكات على الحيط)الجواب بغيتو دبا حيت وقتي مكنبغيش نضيعو فالتفاهاتعند سميةفالمستشفى... كانت كتدور على الغرف وتشوف المرضى بعينها ، كدور وتشوف البيئة فين غاتخدم حتى وقفات عند واحد الباب فاش سمعات شي هضرة تم ... قربات وحطات وذنها كتتصنت وغاعرفات داكشي فيه تخلويض بدات تسجل بتلفونها <<ليلى عرفتك مبقيتيش كتبغي تجي لعندي ولكن أنا بغيت نجي حتال عندك حيت كطبيبة نفسية عندي واجبات نحو مرضاي ... سمعني الناس حاليا كيقولو عليك انتي لي مشيتي معاه وأنا متفهمة صدمتك ولكن راه كان ضروري يلقاو متلا ضفر مقلوع فدفاعك باش متمشيش معاه ولا متلا كنتي تقدر تضربو لشي منطقة محذورة تخليه فشي كوان مرمي وتهربي ... آه نسيت كنتي سكرانة ومتعاطية المخدرات ... الغلك غلطك أليلى حتى إذا سي نزار مغتاصبكش كان أي واحد يقدر داكشي علاش أسهل طريقة هي تتقبل غلطك وتخرجي من الوهم ... ليلى عائلتك كتعاني وخوك غايولي مجرم بسبابك وغايقتلك واش فرأيك عائلتك تستحق هادشي شوف من الأحسن تهربي لشي بلاصة بعيدة وتسحبي الدعوة قبل ماتزيد القضية تكبر والصحافة بدورهم غايشهروها وغاتصدقي مشوهة كتر، أنا بغيت ليك غا الخير تقدي تجي عندي للدار نعالجك نخرجك من الأوهام وبالتالي مابغيتش صداع المحاكم حيت غايأثر على صورتي >>، كانت كتسمع كلامها وكتكرز على القبضة ديدها ... فتحات الباب ودخلات ،شافت ليلى جالسة فوق فراشها وجامعة رجلها عندها ... كل كلمة قالت الطبيبة كتأتر عليها خصوصا هي باقا فسن المراهقة وباقا مقادراش تتاخذ قراراتها بوحدها وعاد الحادث لي وقعلها زاد أثر على نفسيتها كتر وكتر ... قربات بشوية عليها وهزات كاس دالماء لي كان محطوط حدا المريضة وكباتو على راس الطبيبةسمية:منطقيا كون بغيتي تدافع على راسك كنا غانلقاو الزاج مرمي فالأرض حيت كرد فعل طبيعي كنتي غاتدفعلي يدي والكاس غايطيحالطبيبة النفسية:(وقفات كتنفض الماء من يدها وشعرها وكتهضر بالغوات)واش نتي حمقة علاش تكبيه هاهسمية:الصراحة معرفتش حيت انتي لي طبيبة نفسية وتقدر تقولي واش أنا حمقة ولالا ولكن هاد الساعة لي كانعرف أنا هي غانحسب لعشرة فاش غانساليها عوض نعاود نكب عليك الما غانهرس عليك كاسو وديك الساعة غايلقاو الزاج وجثة فالأرض ولكن ماعرفناش واش الزاج كيتعتابر كدليل على أنا لي ضربتك ولا نتي حنيتي وطاح على راسك
خرجات الطبيبة وهي كتسب فسمية أما هاد الاخيرة شدات التسجيل وسيفطاتو مباشرة لرانيا وكتباتلها تحتو "هذا تقدر تحتاجو كدليل" رجعات خبات تيليفونها فجيبها وجلسات فالكرسي حدا ليلىسمية:ماتديش على هضرتها (مدات يدها حطاتو على ركبة ليلى)الغلط ماشي غلطك وماشي نتي أول ولا آخر وحدة غايوقعلها هادشي ،انتي غاتقدري تعيشي وتحققي ذاتك من بعد وهاد الطبيبة دالعبار سجلت هضرتها ومشات فيهاقربات عند ليلى حضناتها كتهدنها عاد خرجات كملات دورانها ودازت لعند المدير سلمات عليه وعرفاتو براسها،خذات من عندو بطاقة عملها الجديدة وخذات موافقتو باش تبدا غدا فخدمتها فالمستعجلات عاد نزلات كتضحك وخا تعودات تخدم فيها ولايني فاش كتبدل خدمتك دائما كتحس بشعور غريب ... شعور مخلط بالفرحة وشوية دالتشويق ومع خرجات تنفسات الهوى ودارت لجيهة العساس وهي تصدم ... عقلاتو مزيان ولكن هو معقلهاش ، كان كبر فالسن وقرب للخمسينات هو نفسو الشوفير دجليلة ... ولكن كيفاش حتى رجع عساس فالمشفى عند بابها .. تمشات بشوية حتى وقفات عليه ونطقات باسمو لي عمرو تنسالها حيت كان عندو فضل كبير حتى هربات من داك الحبس وحققات ذاتهاسمية:انت عماد ياك!عماد:(شاف فيها باستغراب)آه شكون نتي ألالة كتعرفيني؟سمية:وقيلة خصني دبا نقولك عمي حيت بان عليك الكبر ههه واش ضبصاح معقلتينيشصاوب نظاظر الشوف فعينيه وبدا كيدقق فيها الرأية أكثر وأكثر ... تفحص ملامحها وشعرها وطولها بعناية فالأخير ماخرج بحتى استنتاج وقال:لا سمحلي ولكن راه معرفتكشسمية:ياك انت لي كنتي شوفير عند سي محمد الزرقاوي ولا؟ وكنتي عاونتي بنتو تهرب ومشات للشمال ؟عماد:ماتقولهاش؟ماتقوليش هذي انتي؟سمية:ايه هذي أنا سمية عارفاك نسيتيلي اسمي هانا فكرتكعماد:(بدا يحك راسو باحرجات وحنا راسو كيضحك)ههه هو فعلا نسيت اسمك ولكن منسيتش شخصيتك(رجع شاف فيها)وحققتي حلمك؟سمية:ايه ومالي سافرت غاهكاك وراه كون مخديت ليه الفلوس كاعما كنت نقدر نحقق حلمي دغيا اونتا اشنو درتي من بعد كيفاش وصلتي لهنا؟عماد:أنا واحد من خوتي تخرج والتاني علاين يتخرج معاونين على الحياة اوتزوجت تانعرفك من بعد على المدام وعندي بنت هي لي عندي ... المهم فاش مشيتي راهم قلبو عليك الدار وسي محمد بغا يحماق خصوصا فاش ملقاش الفلوس فبلاصتهم طاح نيشان سخفان ونزل ليه الضغط عاد خداواه لطبيب وماماك مخلات فين صونات عليك كتلقاه مطفي ومخلات صحاباتك وخوك جمال ومخلات فين سولات ... المهم أنا صبرت معاهم شهراين واستاقلت مبغيتش داك النهار نفسو نخرج من الخدمة حيت غايعيقو بلا عندي يد فهروبك داك الساعة بقيت من خدمة لخدمة جربت البني جربت نسوق طوموبيلت سنطرال ونفرق الحليب ماخليت فين حتى كبرت وصلت لسبعة وأربعين ودبا كنحضي هنا وخدام وفالعشية كنمشي نشوف تاني مانعمل المهم كنضبر من هنا وهناسمية:المهم خدمة حلال ميهمش شحال اصلا الحرام فيه غالمشاكل لاجيتي تحط راسك على المخدة وتفكر فوقاش كنتي هاني غاتلقا حياتك كلها كانت مشاكيل ،لكان الهنا هذاك هو كلشيعماد:وياه أختي عندك الحقسمية:المهم أنا رجعت خدامة هنا غانبقاو نتشاوفو بزافعماد:ولكن مخفتيش يشوفك سي محمد راه حالف حتى يذبحكسمية:هانتا ومعقلتينيش بقا غاهوا وزايدون أنا عارفاه مغايبقاش حياتو كلها يقلب عليا فيها وخا باقي اسمي وكنيتي ولكن حدو غايقلب مرة وحدة هنا وصاف من بعد غايبقا لاصق فمناطق أخرين المهم نخليك نمشي ...يتبع...
أنت تقرأ
الحرام المباح(الداريجة المغربية)
Mystery / Thriller💎الحرام المباح💎 بقلمي:دعاء ابن الفقيه -قصة من عصارة الواقع المعاش...الواقع دأغلب البنات العربيات...انعيشو الواقع مع كل بطلة من البطلات من مراهقتها لكبرها ❤...غانشوفو بنات حاسبين راسهم قافزات💃 ...بنات من واقعهم المر هاربات💔...وبنات من أسفل ا...