�خاتمة الفصل الثاني�الذي كان بعنوان: الصندوق الأسود"لا أحد بريء"-كان كل شخص مننا عندو وجهان ...وجه خير ووجه شر ، كل واحد فينا فيه نقطة ضوء ونقطة ظلام-ظلام الماضي وضوء الحاضر-كل شخص عندو صندوق أسود فيه أسوء الذكريات لي كيساهمو فتغيير كل شخص ...إما للأسوء أو للأقوى وفي حالة تجمعو بجوج كيولدو شخص غير عاقل كيخدم بغرائزو دون تفكير ...-كل شخص مننا عايش فأحد أحداث الماضي وكل مابغا يتخلص منها كيزيد يغرق فيها فيحين لاشاف قدامو وفرح بأبسط الأشياء المتوفرة ليه وانشغل بيهم فغايلقا المفتاح لداك الصندوق باش يخويه بشكل كلي ...�في الختام نتمنى أن كل شخص يقدر يتخلص من داك الصندوق الأسود داخل دماغو بدون مايقتارف أي خطأ
— خاتمة القصة —-الحرام المباح�هن وجهان لعملة واحدة ...وجه للفساد ووجه للبراءة لكنهم في الحقيقة هم شخص واحد ...يقال أن الغاية تبرر الوسيلة لكن مذا عن أحقر الوسائل ؟بيع الجسد أم بيع النزاهةهل فعلا الغاية تبرر الوسيلة ؟في حين يقال أن بعد الصبر الفرج فقد كانت إجابة قاطعة لذاك السؤاللا الغاية تبرر الوسيلة لا الحاجة تبررها فأي وسيلة لها ضوء ناصع يغريك وهو في الحقيقة ضوء النار
أنت تقرأ
الحرام المباح(الداريجة المغربية)
Tajemnica / Thriller💎الحرام المباح💎 بقلمي:دعاء ابن الفقيه -قصة من عصارة الواقع المعاش...الواقع دأغلب البنات العربيات...انعيشو الواقع مع كل بطلة من البطلات من مراهقتها لكبرها ❤...غانشوفو بنات حاسبين راسهم قافزات💃 ...بنات من واقعهم المر هاربات💔...وبنات من أسفل ا...