☠️🩸 جموح الغضب ☠️🩸
✍🏿 بقلمي : خديجة كابي
☀️ حتى الشمس ستكسر القانون و تشرق من مغربها لتعلن النهاية ☀️▪️ الجزء ²² ▪️
جا الوقت المعلوم لي نرمين اتخرج فيه من الكلينيك و هاد النهار اكيد مغيدوزش على خير ، و باش نعمان يتجنب شي مشاحنة مع ميراث قرر يخرج نرمين في السر بدون علم الاطباء او شي ممرض باش ميصدقوش عالمينوا ولكن معارفش بلي راه داير لي مراقب الكلينيك في اي حركة
توجه لعندها و علمها تلبس حوايجها و هي مستغربة و ماعرفتش علاش دار ليها هاد الخرجة كأنه أيخطفها ، لبست و ناضت كتمشى غير بشوية عليها حتاش تتحس بالعيا ، خرجت لعندو قدام الباب لقاتو واقف و حادي جنابو كأن البوليس تابعينوا ، شد ليها من إيدها بالزربة و تما غادي لجهة الباب اللوراني و مع خرج مشا ديريكت اللوطو ديالو ناوي يديماري تا وقفاتو إيدها لجراتها من بين إيديه و صوت من وراه حنحن بخشونة و حس بالصدمة من نبرة الصوت وهو عارف شكون ، دار كاع الاحتياطات ولكن منجحش
تلفت وراه باش يشوفوا واقف حسطة و شاد ليها من إيدها و عينيه كيناظرو عينين نعمان بجمود و ثقة في النفس
نطق وهو كيخاطب نرمين : سيري للوطو ( شار ليها بعينيه ) راهي ، خليني نهدر مع خونا
نرمين ( بصوت هادئ ) : ميراث ولكن راه
قاطعها و هو كيضغط على الحروف و بجدية : منعاودش هدرتي 2 مرات
نعمان ( بغضب ) : جمع راسك فين بسلامة غادي بيها و تتهدر معها بحكا
ميراث : داوي معيا
نعمان : ايه معاك ، شكون نتا بسلامة حتى تديها معاك ، ما نتا منا محنا منك
ميراث : الا كلت أنديها فراه أنديها و بزز منك و من غيرك
نعمان زاد مقرب لعندوا و تيهدر بغضب في نفس الوقت : واااش بااغي تقتلها كيف درتي ليهم
ضغط على إدو بغضب من السيرة لي جبد ليه و الماضي لي فكرو بيه ، قرب ليه تاهو بخطوات تابتين و عينيه في عينيه خوه و نطق بنبرة إستفزازية : اممم حتى نكون انا لي قتلت هادوك بعدا اخو( شدد على هاد الكلمة ) اخويا العزييز
نعمان ضربوا البرق و فهم قصدوا ولكن هو عارف ان خوه يدير كلشي الا انه يفرشوا و يحطوا بوجهوا حمر
شاف في نرمين لي ملامح وجها جامدين تنهد و تحرك لعندها ، حتى وقفوا ميراث شاد ليه من دراعو و ناطق كلاموا
« خوها...غنحميها مغنأديش منها الشعرة , خليني نصلح داكشي لي دمرتي نتا و عائلتك »
كالها و طلق من دراعوا...توجه لعندها للسيارة حل ليها الباب
و ركبت بدون نطق أي كلمة ، اصلا معندها مدير ، حتى هي باغية تصلح العلاقة مع خوها و تزيد تقرب منوا اكثر و اكثر و تولي جزء من حياتو لي غريبة و ناوية تكشف السر من ورى القصة لي عاود ليها نعمان واخا نصها متيقاتوش...
ديمارا اللوطو بإتجاه الفيلا و بقا مقابل طيف نعمان من المرايا حتى ختافى و رجع كيشوف قوداموا و مرة مرة كيرمي عينيه عليها...بينما هي حسات بالملل و تكات راسها على السرجم مكالية بدراعها و تتأمل الطريق لي دايزين منها ، حتى داها النعاس و فاقت على إثر إديه لي كانت تتحرك فيها باش تفيق
حلت عينيها و هي تدورهم في اللوطو كأنها كدكر اش طرى و شافت في بإبتسامة ناطقة بهدوء : خويا سمح ليا غمضت عينيابادرها الابتسامة ناطق هو الاخر : ماشي موشكيل ، راه وصلنا نوضي
هزهزت براسها كإيجاب و حلت الباب نازلة و دخلوا الفيلا و هي واضح كتفو على كتفها كيبانو كيف الخوت الحقيقيين و المفاهمين...
توجه هو لبيتو يدوش و يرتاح و هي توجهت البيت تكمل نعاسها لي شحال نبقى زارها#يتبع
أنت تقرأ
جموح الغضب
Romance🔥 حـصـريا عـلـى الـمـاريـخـوانـا🔥 🔞🌬️ جــمـــوح الـغــضــب 🌬️🔞 ✍🏿 بقلمي : بارونيسا [ خديجة كابي ] فـخـامـة الـعـنـوان تـكـفـي ذنبي أنني كنت غزالة ضعيفة لا تجيد الدفاع عن نفسها حتى أَصبَحَت فريسة للمفترسين وحتى للصيادين حيوانات كانو أو بشر...