Ross p.o.v
"اتتذكر ليام كم قلنا عليها في ذلك الوقت ناكرة للجميل ولم تستحق مساعدتنا لأننا ضننا أنها نست الأمر بسرعة ولم تأتي لشكرنا" قالها نايل
بأبتسامة وهو ينظر لليام ليتوقف الجميع عن الضحك ليبتسموا بتوسع "بالطبع اتذكر كيف أنسى هذا" قالها ليام بأبتسامة "انا حقا اسفة لعدم شكري لكم لكني كنت خجلة من التحدث إليكم وكنت متوترة ايضا" قلتها
بتوتر فأنا لم أكن أعرف كيف افتح الحديث معهم أن كنت أود شكرهم "لا تقلقي بشأن هذا الأمر انتي تبدين لطيفة على آي حال" قالها لوي
بأبتسامة و هو ينظر لي من المرأة ﻷبادله الابتسامة و أوجه نظري لزين
الذي كان صامتا ولا يتحدث "زين ما بك؟هل انت بخير؟" سألته بقلق لينظر
لي بنظرات لم افهمها "انا اشعر بالغيرة" قالها فجأة لينظر له الفتيانبدهشة "لا تنظروا هكذا فأنا أشعر بالغيرة لأن روز كانت معكم طوال السنوات الماضية وانا لا أعرفها حتى انا اشعر بالغيرة بشدة" قالها وهو
ينظر لي بجرأة اللعنة منذ متى و نظراته جريئة هكذا "زين انا لم احدثهم في حياتي وهذه المرة الاولى التي أتعرف عليهم بسببك فأنت اول فتى تحدثت معه لفترة طويلة في حياتي" قلتها بأبتسامة ﻷحاول تهدأته ليبعد
نظراته عني ﻷتنهد براحة "لقد وصلنا" قالها ليام بأبتسامة "اوه شكراً لك لقد استمتعت معكم كثيراً وداعا جميعاً وداعا زين" قلتها بأبتسامة للجميع
ﻷوجه نظري لزين بالنهاية وافتح الباب ﻷنزل ﻷندهش لرؤية زين نزل معي "اذهبوا انتم انا سأعود سيرا" قالها زين لليام ليومئ له ليام بأبتسامة "وداعا روز" قالها لوي بأبتسامة و هو يلوح بيده ﻷلوح له أيضاً و ينطلق
ليام ﻷوجه نظري لزين "لما أتيت معي" قلتها بغضب "ﻷني أريد هذا"
قالها زين بملل ﻷنظر له بغضب واسحب نفس ﻷهدأ نفسي "هيا بنا" قلتها
بهدوء و انا اسير للدخول للمجمع التجاري ليسير بجانبي وندخل عبر البابوما ان دخلنا و رأى موظف الاستقبال زين حتى انحنى له احتراماً "شرفتنا سيد زين بمجيئك" قالها موظف الاستقبال بأحترام ليومئ له زين بهدوء و
ندخل ﻷنظر له بتقزز "يالك من مغرور" قلتها بتقزز لينظر لي بدهشة "لماذا تقولين هذا" قالها بدهشة "كونك شخص مشهور و الجميع يعرفك لا يعني ان تتكبر فموظف الاستقبال انحنى لك و انت فقط امأت له هل كان لسانك سيقطع ان قلت له شكراً لك الشرف لي بأبتسامة منك" قلتها
بغضب و نحن نسير داخل الماركت ﻷوجه نظري له ﻷراه يسير و يبتسم "انت دائماً تبتسم عندما أكون غاضبة انا لا أفهمك" قلتها بغضب ليرفع
رأسه من الأرض و ينظر لي بأبتسامته "هذا لأنك مضحكة عندما تغضبين و تتكلمين بسرعة دون أخذ نفس" قالها بأبتسامة ﻷنظر له بغضب أكبر "انا غاضبة و انت تفكر بشيء اخر يالدمك الثقيل"قلتها بغضب و سخرية و اما
هو لا يتوقف عن التبسم كم أود أن أطلب منه التوقف عن الابتسام ﻷني بدأت أقع بحب ابتسامته...
كنا نسير بهدوء و انا اشتري الحاجيات التي اوصتني امي عنها ﻷنتهي منها
جميعها "لقد انتهيت فقط تبقت الشوكلاتة لمارسي" قلتها بتعب و انا انظر
لزين "قسم الشوكلاتة هناك لنذهب" قالها زين و هو يؤشر على قسم
الشوكلاتة لنسير للذهاب هناك لنصل هناك ﻷنظر لأنواع الشوكلاتة الكثيرة
ﻷسحب علبة شوكلاته صغيرة و اضعها في السلة "لقد انتهيت لنذهب"
قلتها بأبتسامة لزين لينظر لي بأستغراب "لنأخذ المزيد من الشوكلاتة"
قالها زين و هو يحضر الكثير من الشوكلاتة "كلا زين انها غالية ثم أنها سيئة ان كانت بكثرة" قلتها و انا أحاول إيقافه الا انه وضع جميع الشوكلاتة
التي اخذها في السلة و من ثم أخذ السلة من يدي ليمسكها بيد واحدة والأخرى امسك بها يدي ليجرني معه و انا أحاول إيقافه لكنه لا يستمع لي "تبا لكم انتم الفتيان عنيدون جداً" قلتها بغضب و انا أحاول الإفلات من يده
و انا اسمع صوت قهقهته لنصل عند مكان الدفع الا انه صدمني بالخروجمن المجمع دون الدفع و أمام الجميع "تفضلي هذه مشترياتك و السلة اعتبريها هدية من المجمع لك" قالها بأبتسامة و هو يعطيني السلة ﻷنظر
له بدهشة و غضب "ماذا عن الدفع مستر فهيم" قلتها بغضب ليقلب عينيه
بملل و ينظر لي "اقرأي اسم المجمع" قالها بهدوء ﻷزفر بأنزعاج ﻷستدير
و ارفع رأسي ﻷقرأ اسم المجمع "Malik's Market" قرأتها مع
نفسي بهمس ﻷتمعن بهذا الاسم جيداً لقد سمعته قبلا اين أين؟
ل-لقد تذكرت اللعنة انه...انه متجر السيد مالك والد زين...التفت له ببطئ
ﻷرى ابتسامته الهادئة لهذا كان يبتسم عندما غضبت عليه لأنه لم يجب
موظف الاستقبال بأحترام "ماذا الآن هل ذهب جنونك انسة روز خذي السلة و عودي للمنزل" قالها زين بأبتسامة ﻷنظر له بأحراج لقد كان
متجرهم و انا لا اعرف "سأعطيك ثمن الأشياء التي اشتريتها" قلتها
بسرعة و انا أخرج محفظتي ليسحب محفظتي من يدي لأنظر له بتعجب "هذه المرة على حسابي"قالها بأبتسامة "لكن..." قلتها بأعتراض
ليقاطعني "من دون لكن خذي الأشياء و عودي للمنزل و اخبري والدتك انه كان يوجد تخفيضات عالية اليوم و هدايا مجانية و السلة هدية مجانية أيضاً"قالها بأبتسامة و هو يمد لي يده ليعطيني المحفظة و السلة ﻷخذهما منه بحرج.....
أنت تقرأ
I love you as you are Z.M
Fanfiction"اخر ما أفكر به هو اغتصاب طفلة أحبها"قلتها بأبتسامة و همس لتتوقف عن المقاومة والبكاء بصوت عالي"لديك عقل فارغ حقا انتي تبلغين الثامنة عشر لكن مارسي تفهم أكثر منك"قلتها بهدوء و همس ﻷبتعد عنها و انظر لتعابيرها المتشتتة و آثار دموعها التي لا تزال على وج...