Justin p.o.v
"روز تحبك بالفعل لأنك تتقبل طبيعتها و تصرفاتها دون أن تغيرها لكني خائف عليها اعلم بأنك فتى جيد و طيب و حنون و لطيف لكنها غبية جدا و لا تعي تصرفاتها أحيانا لذلك لا تكسر قلبها او مشاعرها فهي بدأت تغير نظرها للفتيان بعد مدة طويلة و انت تعرف هذا جيدا لذلك أتمنى أن تعتني بها" قلتها بهدوء و ابتسامة ليبتسم لي بالمقابل
"صدقني انا أحبها أكثر من أي شيء بالعالم هي طفلة بالنسبة لي و انا واثق بأنها أخبرتك بأنها تغتاظ من تعاملي معها كالاطفال و انا لا إكسر قلب الأطفال" قالها زين بأبتسامة ﻷومئ له بهدوء
"ما هي نهاية علاقتكما اعلم بأنه كلام مبكر و سخيف لكني اريد معرفة مخططاتك معها" قلتها بهدوء ليبتسم لي
"لا تخف انا لا أفكر بما تفكر به لن أتركها انا لا اتسلى بها بعد أن أنهي الجامعة و هي كذلك سأتزوجها و نعيش معا و ننجب الأطفال و لا أظن بأني أريد الوصول للمرحلة الأخرى" قالها بهدوء ليقول النهاية بمزاح ﻷنفجر ضحكاً
"يبدو انك مستعجل للانجاب منها" قلتها بأبتسامة خبيثة ليبادلني الابتسامة بخبث أيضا
ً"اكثر من ما تتوقع أريد اول أطفالنا أن تكون فتاة تشبهها اليس كذلك روز؟" قالها زين بأبتسامة خبيثة ليوجه نظره نحو الباب بالنهاية ﻷسمع صوت شهقتها المتفاجأة اوه يبدو أنها كانت تستمع لنا و خجلت من الظهور بسبب موضوعنا عن الإنجاب و الزواج
"روز ادخلي لقد كشفناك" قلتها بأبتسامة لتظهر من جانب الحائط بخجل و بيدها صينية بها عصير و تتقدم ببطئ و خجل لتعطي العصير لزين لكنه لم يأخذ العصير منها
"لن أخذه لماذا كنت تتنصتين؟" قالها زين بعناد طفولي ﻷحبس ضحكتي بصعوبة
"لم اتنصت فقط كنت..." قالتها بخجل لتتوقف عن الكلام و تحمر أكثر ﻷشاهد ابتسامة زين تتوسع
"ااااا انسى الأمر اسفة فقط خذ العصير" قالتهت بغضب و خجل ليومئ زين بالنفي بعناد
"كلا لن أخذه، لماذا تنصتي؟" قالها بعناد ﻷرى وجهها الذي أصبح كالطماطم بسبب الخجل و الغضب
"اتعلم ماذا انا المخطأة ﻷنني احضرت لك عصير لا تشربه هذا أفضل" قالتها بغضب لتتوجه نحوي و تعطيني العصير بغضب
"لماذا تنصتي؟" قلتها بأبتسامة خبيثة لتنظر بغضب و خجل و تأخذ صينية العصير و تخرج من الغرفة بغضب لننفجر انا و زين ضاحكين
"يا الهي هل رأيت احمرار وجنتيها" قالها زين بضحك ﻷومئ له بأبتسامة لتدخل روز فجأة بغضب و تجلس على الاريكة بمفردها و بغضب لتنزل مارسي من حضن زين و تتجه نحوها لتعانقها
"رود لا تغضبي مالسي تحبك" قالتها مارسي بطفولة لتبتسم روز بلطف لها و تحملها لتقبل وجنتها بأبتسامة
"لست غاضبة عزيزتي" قالتها بلطف و حنان
"روز ماذا سنسمي طفلتنا الأولى لو كانت فتاة" قالها زين بأبتسامة خبيثة قاصداً احراجها لتنظر له بغضب و خجل
"توقف عن احراجي أمام أخي" قالتها بغضب و خجل ﻷقهقه عليها
"لا داعي لتقلقي بشأني و تخجلي أمامي ايتها المحتالة" قلتها بأبتسامة خبيثة ليغمز لي زين بعينه...
أنت تقرأ
I love you as you are Z.M
Fanfiction"اخر ما أفكر به هو اغتصاب طفلة أحبها"قلتها بأبتسامة و همس لتتوقف عن المقاومة والبكاء بصوت عالي"لديك عقل فارغ حقا انتي تبلغين الثامنة عشر لكن مارسي تفهم أكثر منك"قلتها بهدوء و همس ﻷبتعد عنها و انظر لتعابيرها المتشتتة و آثار دموعها التي لا تزال على وج...