Rose p.o.vشعرت بشيء يضرب ع وجنتي و يصيح بأسمي ﻷستيقظ بفزع و انا اتنفس بصعوبة,,
"روز ماذا حصل؟ هل انتي بخير؟" قالها زين بقلق ﻷنظر له بخوف
"اين روزالي؟" قلتها بخوف و هلع ليمسك وجهي بين يداه
"انها بخير،، ما خطبك؟" قالها بقلق ﻷنظر له بخوف
"عدني بأنه مهما كان ما سوف يحصل بالمستقبل ستعتني بروزالي و تحبها كما تحبني و أكثر و أن لا تؤذيها" قلتها بخوف لينظر لي بأستغراب
"روز مالذي حصل لك لما قد اعدك بشيء كهذا" قالها بأستغراب،،
"لا تسأل عدني فقط" صرخت به بغضب لينظر لي بهدوء.
"حسنا لك هذا انا اعدك بأنه مهما كان ما سوف يحصل بالمستقبل فسوف أحب روزالي و اعتني بها كما أفعل معك،، هل ارتحتي؟" قالها بغضب ﻷخذ نفسا عميقاً ﻷهدأ.
"اسفة لصراخي عليك لكني رأيت حلما مزعجا" قلتها بأبتسامة مصطنعة ليومئ لي بهدوء..
"لا بأس جاستن بالأسفل هو و والدتك و مارسي انزلي لرؤيتهم" قالها زين بأبتسامة ﻷومئ له ليخرج من الغرفة ﻷنفجر باكية بسرعة ربما لن أبقى مع زين للنهاية ربما رحيلي قريب لكن زين لن يتحمل هذا يجب علي ان احذر زين دائماً.
نهضت بصعوبة ﻷتوجه للحمام ﻷغسل وجهي بسرعة جسدي كله يرتعش انا خائفة جففت وجهي بالمنشفة
و نزلت بصعوبة نحو الأسفل ﻷصنع ابتسامة ع وجهي
"مرحبا جميعاً" صرخت بها بطفولة لينظر لي الجميع لينهض جاستن بسرعة و يعطي روزالي بيد زين و يتجه نحوي ليعانقني،د
"يا الهي الحمدلله ع سلامتك ،،كيف تشعرين الآن؟"قالها جاستن بأبتسامة،،
"بأفضل حال" قلتها بأبتسامة مرحة ليمسك يدي و يأخذني عند امي و مارسي لتعانقني امي بأبتسامة
"الحمدلله على سلامتك" قالتها والدتي بأبتسامة،،
"شكرا لك" قلتها لأ لأنظر لمارسي و احتضنها بشدة،
"يالهي انتي تكبرين بسرعة" قلتها بأبتسامة
"كفى اختي لقد كبرت" قالتها مارسي بتذمر ﻷقهقه عليها.
"لكنك تبقين طفلة بالرابعة من عمرها بنظري" قلتها بأبتسامة ﻷجلس ع الاريكة.
"هل كنتي نائمة؟" قالها جاستن بأبتسامة ﻷتذكر الحلم الذي رأيته
"اجل و من الجيد ان زين ايقظني لاني كنت أرى حلما مزعجا" قلتها بأبتسامة ليومئ لي جاستن بأبتسامة.
مرت نصف ساعة و هم جالسين معنا ليذهبوا للمنزل و انا و زين أخذنا روزالي لفوق لننام
"زين انت نم الآن لا يجب عليك البقاء مستيقظا الأطفال يبكون طوال الوقت لذلك هل ستبقى مستيقظا طوال حياتك" قلتها بتذمر بسبب زين الذي يرفض النوم.
"لكن..." قالها بأنزعاج
"من دون لكن هيا نم الآن" قاطعته بصرامة و قد نجحت أخيراً بدفعه ليقع ع السرير.
"انت كالثور لا تتحرك أبدا" قلتها بعبوس طفولي ليرفع إحدى حاجبيه بحدة.
"ماذا؟ ماذا قلتي؟ هل شبهتني بالثور لتوك؟ "قالها بهدوء مخيف
" هههه كلا حبيبي قلت كالاسد،، الاسد يجب عليك زيارة الدكتور يبدو ان لديك خلل بالسمع حبيبي" ضحكت بتوتر و لكني تكلمت ببرائة مصطنع لكي يسامحني
"سأفعل ما ان تتوقفي عن كلامك الاحمق و طول لسانك" قالها بسخرية ﻷبتسم له ببرائة.
"انت لا تريد البدأ بمعركة ما قبل النوم صحيح؟" قلتها ببرائة
"كلا لا اريد و إياكي و ان تفكري بالأمر نامي لا اريد ان اصرع بصراخك"
قالها بخوف مصطنع ﻷبتسم بأنتصار و اتجه للسرير ﻷنام بجانبه و انا أضع روزالي بجانبي ﻷنظر لزين بعد دقيقتان ﻷراه بنوم عميق ﻷبتسم بخفةأحمق لقد كان متعبا و لا يريد النوم.
نظرت لروزا ﻷراها نامت ﻷحملها بهدوء لئلا تستيقظ لاضعها في مهدها و اتجه للسرير مجدداً ﻵغفو بسرعة بسبب التعب.
كنت نائمة بعمق ﻷسمع صوت بكاء طفلة ﻷغطي رأسي بالوسادة.
"زين ،، منذ متى و انت تبكي كالاطفال الأغبياء" قلتها بكسل و صعوبة ﻷتذكر بأني أصبحت أملك طفلة ﻷنهض بفزع و اتجه لمهدها ﻷراها تبكي ﻷحملها بحذر.
"لماذا تبكين طفلتي" قلتها بطفولة و انا أحاول اسكاتها لكنها لم تسكت ﻷخذها لسريري اففف كيف سأرضعها؟
دخلت تحت الغطاء و ابعدت جزء منه لكي لا تختنق و بدأت بأرضاعها لتصمت تدريجياً و تنام ﻷغفو انا أيضاً دون شعوري.
لكن كلا روز استيقظي انتي أم بعد الان عليك ان تكوني مسؤولة
قاومت النوم و نهضت بهدوء ﻷضعها داخل مهدها و اتجه للسرير ﻷنام لكني سمعت صوت ضحكات مكبوتة ﻷنظر إلى زين ﻷراه يحاول منع ضحكته من الخروج.
"افففف كل ما ينقصني هو انت اضحك عزيزي اضحك" قلتها بتذمر لينفجر ضاحكا بصوت عالي و هو يمسك معدته من شدة الضحك،،
توقف عن الضحك بعد مدة ليبتسم لي و يقترب مني ليمسك وجهي بين يديه.
"انظروا من أصبحت اما،، الطفلة الباكية" قالها بأبتسامة حنونة و هو ينظر بعيناي ﻷبتسم له
"احبك" قلتها بأبتسامة
"و انا اعشقك طفلتي " قالها بلطف....
أنت تقرأ
I love you as you are Z.M
Fanfic"اخر ما أفكر به هو اغتصاب طفلة أحبها"قلتها بأبتسامة و همس لتتوقف عن المقاومة والبكاء بصوت عالي"لديك عقل فارغ حقا انتي تبلغين الثامنة عشر لكن مارسي تفهم أكثر منك"قلتها بهدوء و همس ﻷبتعد عنها و انظر لتعابيرها المتشتتة و آثار دموعها التي لا تزال على وج...