I love you as you are Z.M

29

zayn p.o.v

"لماذا تهددني بسرقة قبلتي الأولى" قالتها بصراخ و غضب و هي تحاول

السيطرة على تنفسها ﻷبتسم لها بخبث و أتقدم نحوها ﻷنظر ﻷنفاسها

المتعبة بسبب الركض ،تعابير وجهها الممزوجة بالخجل الغضب التعب

الحزن البكاء كل هذه المشاعر أحسست بها تخرج من عينيها

اقتربت منها ببطئ و هدوء ﻷضع يدي خلف رأسها ﻷقربها نحوي و هي

فقط صامتة بخوف و استسلام انا حتى الآن لا أعرف أن كنت سأسرق قبلتها
الأولى ام لا فهذا التهديد جيد لجعلها تطيعني

،ابعدت يدي يدي بسرعة و وضعتها ع ظهرها و الأخرى وضعتها خلف

ركبتيها ﻷحملها بسرعة لتبتعد معالم الخوف من ع وجهها لتنظر لي بغضب "مالذي تفعله؟ انزلني" قالتها بغضب و هي تضرب ع صدري "ما رأيك بتجربة الماء؟" قلتها بأبتسامة خبيثة لتتوسع عينيها بخوف و تتجمع الدموع بعينيها

"كلا زين انا أخاف الماء لا تفعل هذا" قالتها بدموع و خوف ﻷسير بها حتى
وصل الماء لخصري و هي فقط صامتة بدموع و خوف "مستعدة؟" قلتها بأبتسامة "لا أريد أخرجني من الماء" قالتها بدموع و خوف ﻷترك خصرها

لتقع بالماء ﻷمسك بها قبل ان تغوص لتبدأ بالصراخ بغضب "اللعنة عليك و علي و ع قبلتي الأولى أخرجني من الماء" قالتها بصراخ و غضب ﻷمسك

بها و اغوص بها تحت الماء بغضب لقد اغضبتني بالفعل بسبب لعنها المستمر.

حاولت الخروج من تحت الماء لكني كنت ممسكا بها لقد اغضبتني كثيراً،

لكنها ابعدت غضبي عندما اقتربت مني تحت الماء و عانقتني بخوف ﻷخرج

بها بسرعة من الماء ﻷسمع صوت تنفسها المضطرب لم أكن أريد حصول

هذا كنت اريدها أن تتغلب على خوفها معي "روز انا أقسم بأني أريدك ان تتغلبي على خوفك أريدك ان تشعري بروعة الماء لكن ان كنتي تريدين الخروج فسوف نخرج من الماء" قلتها بهدوء و حزن لتشدد على عناقي أكثر.

"انا اسفة ﻷنني لعنتك اليوم مرتان أفعل ما تراه مناسباً" قالتها بتعب و

هي تتنفس بصعوبة ﻷبتسم بسعادة "اممم إذن ابتعدي قليلاً" قلتها

بأبتسامة و لطف لتبتعد عني قليلاً ﻷنظر لها بأبتسامة "ابتسمي" قلتها

بأبتسامة لتنظر لي بأستغراب لكنها ابتسمت لي بخفة ﻷبادلها "حسنا اسمعي أريدك ان تأخذي نفس عميق لننزل لتحت الماء لتري أجمل المناظر بحياتك" قلتها بأبتسامة لتنظر لي بخوف "لا تخافي انا معك" قلتها بأبتسامة

لتأخذ نفسا عميقاً ﻷسحبها معي تحت الماء ﻷترك خصرها و امسك يدها

ﻷجرها معي ﻵبحث عن الزاوية التي ترتكز عليها أشعة الشمس.

سحبتها لتلك الزاويةبسرعة و جعلتها قريبة مني.

أشعة الشمس تتخلل الماء لتعطي منظرا جذابا الماء كان يلمع كاللؤلؤ و

الأسماك المختلفة تتحرك بهذه الزاوية لتبدو كقصص الخيال وجهت نظري

لها ﻷرى ابتسامتها المتسعة و عيناها اللتان تلمعان ببريق جميل تحت الماء

نظرت لي بأبتسامة واسعة لتحاول الكلام إلا أني وضعت يدي على فمها

بأبتسامة لتفهم قصدي و تصمت ﻷتجه نحوها و امسك خصرها ﻷسبح بها

للأعلى لنخرج من الماء ﻷسمع صوت ضحكاتها المستمتعة "كان هذا أجمل شيء رأيته بحياتي اااااا انا أسعد فتاة على وجه الكرة الأرضية" قالتها

بأبتسامة و ضحكات ﻷبتسم بسعادة "ا-انا...انا فقط لا أعرف ماذا أقول انا

سعيدة للغاية شكراً لك شكراً بحق انت الشخص الوحيد الذي تشعرني بالراحة و السعادة كل المشاعر السلبية و الإيجابية شعرت بها معك انت

فقط انت مختلف أكره الاعتراف بهذا لكني أيقنت بأن هناك فتيان طيبون" قالتها بهدوء و هي تنظر لي بأبتسامة "انا حقا لا أعرف ماذا أفعل لاسعدك كما تفعل انت" قالتها بأبتسامة هادئة لأحدق بعيناها الجميلتان "يوجد هناك طلب ان فعلته لي فسوف تسعديني بشدة و سوف نتعادل و لكن تستطيعين الرفض أيضاً لن انزعج صدقا" قلتها بهدوء لتنظر لي بأبتسامة

"سأفعل أي شيء تطلبه فقط تكلم"قالتها بأبتسامة لأنظر لها بهدوء "انتي لن توافقي لا أعتقد أن هناك داعي للكلام" قلتها بهدوء لتنظر لي بعتاب 

"كلا ستتكلم انا مصرة" قالتها بعناد ﻹتنهد بتعب "حسنا أن كنتي مصرة"

قلتها بهدوء لتنظر لي بأبتسامة "دعيني أقبلك مرة واحدة فقط لا تبادليني فقط أريد تقبيل شفتاك مرة واحدة المرة الأولى و الأخيرة أريد ان اكون قبلتك الأولى" قلتها بهدوء و همس لتنظر لي بصدمة و خجل و تنزل

رأسها للأسفل بأحراج كنت أعرف بأنها لن تستطيع القبول كان علي عدم التكلم بهذا

"يمكنك تقبيلي لن أعارض" قالتها بخجل و هدوء ﻷصدم من جوابها...