"اخر ما أفكر به هو اغتصاب طفلة أحبها"قلتها بأبتسامة و همس لتتوقف عن المقاومة والبكاء بصوت عالي"لديك عقل فارغ حقا انتي تبلغين الثامنة عشر لكن مارسي تفهم أكثر منك"قلتها بهدوء و همس ﻷبتعد عنها و انظر لتعابيرها المتشتتة و آثار دموعها التي لا تزال على وج...
(احم احم يوم الزفاف) بالنهاية في كلام مهم جداً اقروا
writer p.o.v
اليوم يوم الزفاف.
واليوم الذي ستصبح معه أخيراً بعد طول انتظار .
نظرت إلى نفسها بالمرأة كانت بسيطة بتسريحة شعرها و مكياجها الخفيف و العقد الرقيق الذي يزين رقبتها بأنوثة لكنها كانت تبدو أجمل عروسة بفستان الزفاف .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت تفكر بنفسها كيف وصلت لهنا بعد كمية الحقد التي كانت تحملها للفتيان كانت تشعر بالتقزز من الزواج و لكنها الآن ستتزوج و من الفتى الذي تعذبت بأنتظاره بسبب حبها له.
"روز هل انتي جاهزة؟" قالها جاستن فجأة و هو يدخل الغرفة لتفيق من شرودها و تلتفت له بأبتسامة لتدمع عيناه و يقترب منها ليقوم بتقبيل جبينها بلطف.
"تبدين بغاية الجمال و الروعة أتمنى ان تعيشي حياة سعيدة" قالها بأبتسامة مملوءة بالدموع.
"هيا لننزل الآن الجميع ينتظر" قالها جاستن بأبتسامة و هو يمسح دموعه لتومئ له و تضع ذراعها بذراعه و اليد الأخرى تمسك بباقة الورد لتمشي بأناقة و رقة نحو قاعة الحفل.
وصلا عند باب قاعة الحفل ليتكلم جاستن...
"جاهزة؟" قالها جاستن بأبتسامة لتأخذ نفسا عميقا.
ً"اجل جاهزة" قالتها بثبات ليدخلا القاعة بهدوء و ابتسامة لتبدأ الموسيقى الهادئة بالعزف بينما زين ينظر لها ينتظرها بأبتسامة واسعة بمنتصف الطريق.
