رقصة زين و روز👆👆👆و إذا ما عجبكم انتوا تخيلوا رقص رومنسي😂😂😂
writer p.o.v
أتى وقت المسابقة و الوقت كان يمر بسرعة بالنسبة لهما كانت واقفة بجمالها و زينتها
وهي تنتظر زين بتوتر لتحمل هاتفها و تتصل به ليجيب ع هاتفه
"اين انت بحق السماء؟" قالتها بغضب وحدة بسبب توترها
"روز خذي نفسا عميقاً و اهدأي كل شيء بخير" قالها بهدوء وبطئ لتأخذ نفسا عميقا
ً"افضل؟" سألها بهدوء
"اجل" قالتها بهدوء
"بالمناسبة تبدين جميلة جداً" قالها بهدوء و ابتسامة لتتوسع عيناها بدهشة لتبحث بعيناها عنه
"امامك" قالها بأبتسامة لتوجه نظرها للإمام لتراه يتقدم نحوها بأبتسامة جذابة بدلته الرسمية التي تعطيه اناقة رائعة و جمال لا يوصف
"كيف حال توترك؟" قالها بأبتسامة لتنتبه لتحديقها به
"لست متوترة بل أريد الموت بسبب التوتر" قالتها بتوتر و خوف ليبتسم لها بأطمئنان ويحمل يدها ليمسكها بين يديه الاثنتين ويقربها لشفتيه ليقبلهما برقة و حنان مطمئنا لها
"اهدئي و لا تخافي انا معك" قالها بأبتسامة مطمئنة لتشعر بالهدوء و الأمان بسبب كلماته الحنونة كان يبدو لها هادئاً شجاعاً قوياً غير متوتر او خائف من هذه المسابقة لكنها لا تعلم بأنه متوتر وخائف أكثر منها حتى لكن ليس لنفس سببها لأن المسابقة لم تعد تهمه لم يعد يهمه لو حطم آمال المدير والطلاب لأنه يعلم بالحطام الذي سيصيب قلبها بعد أن تعلم بأمر سفره.
هو لا يعلم متى وكيف سيخبرها فهو يعلم بأنها لن تدعه يكمل كلامه حتى بسبب بكائها وصراخها عليه ما ان تعلم بآلامر لذلك هو حائر كيف سوف يكلمها.
"زين أريد اخبارك شيء ما" قالتها بهدوء وهي تنظر له ليفيق من شروده يبتسم لها بحب
"انا اسمعك" قالها بأبتسامة مملوءة بالحب
"زين لا تتركني ابدا أبقى بجانبي دوماً انت مصدر قوتي لذلك عدني بأنك لن تتركني ابدا" قالتها بهدوء وثقة لتمد اصبعها الخنصر لقطع الوعد لينظر هو لها بألم.
"هذا الوعد سنقطعه متى ما أريد انا وسيكون قريباً جداً اعدك" قالها بأبتسامة مصطنعة لتنظر له بدهشة و تنزل اصبعها.
"هل من خطب ما لماذا لا نقطع الوعد الآن" قالتها بدهشة وألم ليحتضن وجهها بين يديه
"الا تثقين بي؟" قالها بأبتسامة هادئة لتهز رأسها بالنفي
"اذن عليك ان تصبري و حسب لأنك ستقطعين وعدا لي أيضا" قالها بأبتسامة هادئة لتنظر له بخوف من الوعد الذي يريدها ان تقطعه
"لا داعي لتعابير الخوف هذه انه وعد بسيط" قالها بأبتسامة صغيرة ما ان رأى خوفها لتومئ له بهدوء ليبعد يديه عن وجهها و يمسك يدها ليجرها للجلوس ع الاريكة ينتظرون دورهم
مرت نصف ساعة صمت بينهما لتأتي فتاة ما
"المشاركان زين مالك و روز مايكل من مدرسة الروح حان دورهما" قالتها الفتاة بصوت عالي لينهض روز و زين بينما روز ابتلعت ريقها بتوتر و خوف ليمسك يدها بقوة
"لا تخافي كفى ثقي بنفسك و كل شيء سيكون بخير" قالها بأبتسامة لتنظر له بتوتر ليقترب منها
"ان بقيتي متوترة هكذا سوف يذهب كل الم قدمك و تعبك سدا و انا سمعت كل تذمرك و صراخك و حماقتك لذلك ان بقيتي متوترة هكذا سوف يذهب كل هذا سدا" قالها بمزاح و ابتسامة ليبعد توترها و قد نجح بهذا لانها ابتسمت له عندما تذكرت كل هذا
"ان خسرنا سوف أعود للتذمر والصراخ" قالتها بأبتسامة خبيثة ليسحبها نحوه و يعانقها بقوة
"يمكنك التذمر و الصراخ والغضب و لكن لا تبكي" قالها بهدوء و هو يحتضنها (حقير قطعت الرومنسية😡😡)
"من فضلكما تقدما للمسرح لتأدية عرضكما" قالتها الفتاة بهدوء ليبعدها عن عناقها فهو تقصد احتضانها بهذه اللحظة بالتحديد لكي لا تشعر بالتوتر عندما تسمع الأمر بالدخول للمسرح شابك اصابعه مع اصابعها بأبتسامة لطيفة
"لنفز معا" قالها بأبتسامة لتومئ له بثقة ليمشيا للمسرح بثقة ورأسهما مرفوع ليسمعا تصفيق الجمهور لهما ما ان دخلا
"اوه يالهي أنظروا لجمالهما أنهما رائعان" بدأت الهمسات تتعالى من قبل الجمهور بسبب جمالهما "يالجمال الفتاة انظروا لعينيها و شعرها أنها لا تصدق مذهلة" قالها همس الجمهور "تحضرا الموسيقى ستبدأ" قالها صوت صراخ ليتهيئا و يستدير كلاهما نحو الآخر لتتلاقى اعينهما وهمسات الجمهور لم تتوقف عنهما لتبدأ الموسيقى فجأة لترفع يدها اليمنى ليمسكها برقة وابتسامة ليتحركا بهدوء و تناغم و بطئ و عيناهما تنظران للآخر بحب و هذا ما جعل الجمهور و الحكام يذهبون معهم بجوهم الرومانسي و يتأثروا برقصهم الصادق ما ان تسارعت الموسيقى قليلاً لتبدأ هي بالتحرك بمفردها و هو يقف يساعدها على حركاتها الهادئة و الرومانسية لتعود ليده وتمسكها مجدداً لترقص معه مجدداً ليتحرك معها بنفس التناغم ليستمرا بالرقص بحب حتى انتهت الاغنية ليبعدها عنه و يقفان أمام الجمهور لينحنيا بأحترام و يرفعا رأسهما غير مصدقان ما حصل فقد نهض جميع الجمهور وهو يصرخ
"مجددا... مجددا...مجددا..." كانوا يصرخون بصخب وحماس ليوجها نظرهما للجمهور ليريا دموع الحكام وتأثرهم برقصهما ليقف جميع الحكام لهما بأحترام و يصفقوا لهم لتشق ابتسامة عريضة وجه روز وتنظر لزين الهادئ بأبتسامته الصغيرة لم يكن سعيداً كان لا يفكر سوى بها و بأمر سفره لكنه تصنع السعادة ﻷجلها...
أنت تقرأ
I love you as you are Z.M
Fanfiction"اخر ما أفكر به هو اغتصاب طفلة أحبها"قلتها بأبتسامة و همس لتتوقف عن المقاومة والبكاء بصوت عالي"لديك عقل فارغ حقا انتي تبلغين الثامنة عشر لكن مارسي تفهم أكثر منك"قلتها بهدوء و همس ﻷبتعد عنها و انظر لتعابيرها المتشتتة و آثار دموعها التي لا تزال على وج...