writer p.o.v
كانت خائفة ،مرتبكة ،متوترة، خجلة ،محرجة ، لكنها لم تكن حزينة ابدا لأنها
كانت تعتقد بأن لا احد سيقع بحبها لذلك لن يقبلها شخص آخر
كانت تعتقد بأنها قبلتها الأولى و الأخيرة لذلك لم تعارض و وافقت لانها
تراه فتى رائع و لا يستغلها و هو صادقها ع أساس طبيعتها التي أحبها من
اليوم الأول هو كان يحبها بشدة لكنها لا تعرف مشاعر الحب و تصرفات
الأشخاص العاشقين لذلك لم تفهم تصرفاته التي كانت تصرفات حبيب وليس
صديق كل من في المدرسة لاحظ هذا الا هي بسبب حماقتها.....أغمضت عيناها بهدوء و و هي تنتضره أن يقبلها لكنه لم يكن لئيما ليسرق قبلتها الأولى كدين لمساعدته لها هو كان يساعدها لأنه يحبها لكنها لا تعلم ذلك.
"أانت واثقة؟ يمكنك التراجع انا افعل كل هذا لأنني صديقك و انا لا اريد هذه القبلة كدين بل أنا أريد تقبيلك أساسا" قالها بهدوء و هو ينتظر ان تفتح عينيها لكنها لم تفتحهما
"لو كنت استطيع تقبيلك لفعلت هذا صدقني و أعطيتك ما تريده لكني لا استطيع ذلك فأنا لم افعلها بحياتي و لا تقلق انا واثقة بأني لن اندم انت مختلف لذلك لن اندم يمكنك فعلها هيا" قالتها بخجل و هي مغمضة العينين
ليتنهد بتعب "أانت واثقة فعلاً؟ حتى و ان استغرقت فيها؟" قالها بهدوءلكنها اومئت له "افعل ما تشاء" قالتها بهدوء و خجل لينظر هو بشرود لشفتاها اللتان لطالما اراد تقبيلهما.
اقترب منها بهدوء و بطئ لتشعر بأنفاسه الساخنة التي تقترب من شفتيها لكنها لم تفتح عيناها رغم هذا بسبب توترها.
اقترب منها كثيراً بحيث لم يبقى سوى انش واحد بين شفتاه و شفتاها
لتبتلع ريقها بتوتر و خوف.
شعرت فجأة برعشة قوية سرت إلى جسدها عندما أحست بشفتيه
الباردتان تلتصقان بشفتاها بهدوء و رقة.كانت تشعر بمشاعر غريبة جداً ألم غريب بمعدتها، قلبها الذي يؤلمها بسبب نبضاته المتسارعة مما جعلها تقرر فتح عيناها بعد صراع قوي بداخلها.
فتحت عينيها الخضراء الزمردية بهدوء لتراه مغمض العينين يستمتع بقبلته
التي كان يريد الحصول عليها منذ مدى طويلة.
فتح عيناه العسلية فجأة بهدوء لتلقي عسليتاه بعيناها الخضراء الزمردية
الحادة كانت تتمنى لو ان الارض تنشق و تبتلعها في هذه اللحظة ،تمنت لو
أنها لم تفتح عيناها لأنها بدأت تشعر بالدوار بسبب الخجل كانت تتمنى ان
يبعد شفتيه لكنه لم يفعل لم يجعلها تشعر بالاختناق حتى يبقي شفتيه ع
خاصتها وقتا طويلاً كان يقبلها برقة و حنان و لطف حتى لا تختنق
و تطلب منه الابتعاد كانت تريد التكلم لكنها كلما ارادت ذلك كانت تصمت
بسبب حيرتها كيف تفعل ذلك و هو يضع شفتيه على خاصتها و لم تستطع
دفعه أيضاً لأنها تخدرت بسبب الخجل عادت لإغلاق عينيها و هي تفكر
بنفسها كيف وصلت إلى هنا؟ كيف تسمح لشاب بتقبيلها؟ ليست هي...
ليست هي نفسها روز نفسها العنيدة الغاضبة الكارهة للفتيان لقد سيطر
عليها و روضها بالهدوء و الحنان و الرقة هي كانت رقيقة من الداخل رغم
قوتها من الخارج و هو الشخص الوحيد الذي عرف هذا لذلك سيطر عليها
لقد انتصر..انتصر عليها روز مايكل الفتاة القوية هزمت دون ان تدرك هذا.
و هو كان يشعر بالسعادة الشديدة لانه يعرف بماذا تشعر. و يعرف كمية الخجل التي ستكسوها بعد القبلة لكنه ليس من النوع الخجول لذلك سيجعلها تتوافق معه حتى بعد القبلة.....
استمرت قبلته ثلاث دقائق ليبعد شفتاه عن شفتاها بعد عناء طويل لعدم رغبته بالابتعاد.
فتحت هي عيناها بسرعة لتأخذ نفسا عميقاً كانت تحتاجه لينظر لها بأبتسامة
مستمتعا بأحمرارها و انقطاع نفسها ليلصق جبينه على جبينها بأبتسامة"شكرا لك لن أنسى هذا ابدا"قالها بأبتسامة لتومئ له بخجل ليقبل أنفها
بلطف ثم يبتعد "ما هو شعورك طفلتي؟" قالها بأبتسامة خبيثة لتنظر له
بتعب و خجل "اشعر بالدوار" قالتها بتعب و هي تشعر بالرؤية تصبح
ضبابية أمامها لينظر لها بخوف "روز روز ما بكي؟ افتحي عيناكي" قالها
بخوف و قلق و هو يضرب ع وجنتها بخفة "لا تقلق انا فقط متعبة أريد النوم" قالتها بتعب و هي تغلق عيناها مستسلمة للنوم بين احضانه الدافئة
ليضع يده خلف رأسها و الأخرى خلف ركبتيها ليحملها بهدوء و رقة "لم أكن أعلم بأن قبلني ستجعلك تشعرين بالدوار و النعاس" قالها بأبتسامة و هو
ينظر لوجهها النائم و يقترب من شفتاها و يطبع قبلة سريعة عليها ليسير
بها خارج الماء عائدا بها لمكان التخييم...
_______________
حرام يا ناس أريد الرواية تشتهر والله حيييييييل تعباااانة بيهابلييييز ساعدوني بنشرها لأن والله تعبانة بيهة😭😭😭
أنت تقرأ
I love you as you are Z.M
Fanfiction"اخر ما أفكر به هو اغتصاب طفلة أحبها"قلتها بأبتسامة و همس لتتوقف عن المقاومة والبكاء بصوت عالي"لديك عقل فارغ حقا انتي تبلغين الثامنة عشر لكن مارسي تفهم أكثر منك"قلتها بهدوء و همس ﻷبتعد عنها و انظر لتعابيرها المتشتتة و آثار دموعها التي لا تزال على وج...