62

2.2K 107 3
                                    

zayn p.o.v

"هل نسيتني؟ " قلتها بعبوس طفولي لتتوسع عيناها بدهشة لكنها قفزت علي بسرعة لتحتضنني.

"زين لكد اشتكت لك" قالتها بصوت طفولي ناعم ﻷقهقه عليها و ابعدها قليلاً ﻷرى وجهها الجميل.

"انا أيضاً اشتقت لك ايتها الكعكة" قلتها بأبتسامة ﻷقبل وجنتها بالنهاية.

"مارسي حبيبتي" قالتها روز بسعادة لتنزل روز لمستواها و تعانقها و تقبلها.

"رود كنت تشبهين اللميلة عندما لكصتي مع زين" قالتها مارسي بحماس طفولي لتقهقه روز على طفولتها.

"انتي هي الأميرة و لست انا" قالتها روز بحنان لتقبل مارسي وجنتها كم أحب علاقتها بمارسي،،

"مبارك لكما أنتما تستحقان المركز الأول" قالها جاستن بأبتسامة

"شكرا لك" قلتها بأبتسامة ليومئ لي بهدوء و ابتسامة و ينظر لروز التي تتحدث مع مارسي بطفولة.

"روز علي الذهاب الان لقد تركت الشركة و احضرت مارسي لنرى العرض لذلك علي العودة الآن و إعادة مارسي للحضانة انا اسف لعدم بقائي معك" قالها جاستن بأسف لتنهض روز و تنظر له بأبتسامة.

"على الإطلاق أخي شكراً لقدومك لقد سرني هذا كثيراً يمكنك الذهاب"
قالتها روز بأبتسامة ليودعها جاستن و مارسي و تعود للنظر لي بأبتسامة.

"حان وقت الاحتفال" قالتها بأبتسامة حماسية كما في السابق

"اين تريدين الاحتفال؟ "قلتها بأبتسامة

"خذني الى اي مكان نحتفل بمفردنا" قالتها بحماس ﻷنظر لها بخبث

"ما رأيك الاحتفال بالبار" قلتها بأبتسامة خبيثة لتنظر لي بأنزعاج

"لا أريد هذا ، احتفل بمفردك" قالتها بغضب و انزعاج ﻵقهقه عليها

"احضري حقيبتك سوف نذهب لمكان نحتفل به سويا ثم لمنزل ليام لأنه اخبرني انه سيقيم احتفالا ان فزنا" قلتها بأبتسامة لتصفق بسعادة طفولية و تحمل حقيبتها بسرعة و تجرني معها للخارج ﻷفتح سيارتي و نركب بها ﻵبدأ بالقيادة لكن الامر ليس بهذه السهولة فروز وضعت مشغل الاغاني و وضعت اغنية slow down و بدأت تغني و تصرخ معها كما في الرحلة "baby slow down song oh oh..." بدأت بالصراخ و ألفوضى و انا فقط ابتسم و انظر لها تارة و للطريق تارة.

"لماذا انت هادئ هكذا منذ ان فزنا و انت لا تفعل شيئاً سوى الابتسام" قالتها بصراخ بسبب صوت الاغنية

"انا متعب" صرخت بها لتطفئ الاغنية و تنظر لي

"انا أقسم بروحي انا هناك خطبا ما انت لست على طبيعتك منذ أمس" قالتها بأنزعاج و هدوء.

"روز ارجوك لنؤجل الحديث بهذا الأمر و اعدك ستعرفين كل شيء فقط عودي لفعل ما كنت تفعلينه" قلتها بهدوء لتزفر بضيق

"لم اعد أملك الطاقة لفعل هذا لقد تعبت" قالتها بأنزعاج و هي تنظر للنافذة ﻷزفر بتعب حسنا لنعد لها طاقتها أعدت تشغيل الاغنية ﻷصرخ بفوضى

"روزززز روززز طفلة حمقاء و غبية و مزعجة و مغرورة روز روز روز" قلتها بصراخ مع لحن الموسيقى الصاخب لتنظر لي بأبتسامة واسعة.

"زين زين مغروووور و منحرف و مزعج و قذر زيييين" قالتها بصراخ ﻷنفجر ضحكاً عليها لتشاركني الضحك.

"لقد وصلنا ايتها الحمقاء" قلتها بأبتسامة و انا اطفئ المشغل لتنظر للمدرسة بعبوس ثم لي

"هل جننت؟ هل نحتفل بالمدرسة؟"قالتها بغضب ﻷترجل من السيارة و تنزل هي أيضاً

"السطح مكان رائع للاحتفال بمفردنا صدقيني طلبت إذن المدير و وافق لذلك دعينا نستمتع" قلتها بأبتسامة لتنظر لي فجأة بحماس

"اعشق افكارك الجهنمية" قالتها بأبتسامة مجنونة ﻷقهقه عليها و نتجه للحارس ليسمح لنا بالدخول فوراً لأن المدير أوصاه لنتجه للسطح لتركض هي ع السلالم بحماس بينما انا امشي وراءها بهدوء

"اسرع أيها السلحفاة" قالتها بحماس و هي تنظر لي ﻷصل عندها و افتح باب السطح لتخرج بسرعة و تبدأ بالدوران و القفز بسعادة و صراخ لتقف فجأة و تفتح شعرها لتعود بالدوار مجددا.

ً"اوهووووو انا سعيدة" قالتها بصراخ و هي تدور و تدور

"ستطيرين ان استمريتي هكذا" قلتها بمزاح و انا اتجه للجلوس على المقاعد و اراقبها لتتوقف عن الدوران و تبدأ بالرقص كالمجانين لكنه لم يكن رقصا اصلا كان قفزا بالحقيقة و لا ننسى صراخها الذي صرعني لذلك أسندت ظهري على الجدار براحة و انا انظر لها لن أخبرها الآن فهي سعيدة للغاية و انا لا اريد احزانها سأدعها تعيش سعادتها الآن

كانت ترقص و تصرخ بسعادة لتتوقف فجأة و تقع عيناها على يدها لتنظر ﻷظافرها المملوئة بالدماء لتتوسع عيناها بدهشة و تنظر لي بينما انا أخفيت يدي في جيب بنطالي لتتقدم نحوي بغضب.

"ارني يدك" قالتها بغضب و حزم

"لن أفعل" قلتها بهدوء و عناد لتزفر بأنزعاج و تنحني لتحاول سحب يدي كالاطفال

"كفاك محاولة لن أخرجها و انتهى"قلتها بملل

"انا اعلم بأني ادخلت أظافري بيدك و هذا سبب الدماء على يدي" قالتها بغضب ﻷزفر بملل

"كنت متوترة و لم تنتبهي ﻷظافرك لذلك لا بأس و لا داعي لأن تري يدي لانها لا تؤلمني" قلتها بهدوء لتجلس بجانبي

"ارجوك دعني ارى يدك ارجوووك" قالتها برجاء ﻷهز رأسي بأستنكار و اخرج يدي ﻵريها الجرح البسيط لتشهق بفزع و تمسك يدي بحذر

"انا ا-اسفة حقا حقا اعتذر لم انتبه لهذا و لم اره عندما كنت تقود بسبب سعادتي" قالتها بألم و حزن...

I love you as you are  Z.Mحيث تعيش القصص. اكتشف الآن