راح أكمل بالجزء الاول و في بارت راح يتغير في كل شي و احتمال اعملوا جزء ثاني او احتمال ابقي بهذا الجزء
enjoy😘😘
___________________
ثاني يوم الصبح بعد الزواج....
zayn p.o.v
كنت انظر لها بأبتسامة و هي نائمة بعمق كانت تتنفس بأنتظام كالاطفال حركت يدي ﻷبعد خصلات شعرها الشقراء عن وجهها بأبتسامة.
بمجرد رؤيتها نائمة هكذا بجانبي أشعر بالراحة و الطمأنينة.
اقتربت منها ﻷقوم بتقبيل وجنتها بلطف لتستيقظ لكنها تحركت بأنزعاج و عادت للنوم.
حسنا روز أنتي من اردتي هذا.
اقتربت منها ﻷقوم بعض وجنتها بقوة دون رحمة لتستيقظ بفزع لكني لم ابتعد.
"زين توقف عن هذا انت تؤلمني" قالتها بألم ﻷبتعد عنها لتفرك وجنتها بألم لقد أصبحت آثار اسناني ع وجنتها هذا مضحك.
"لماذا فعلت هذا؟" قالتها بألم
"ﻷنك لم تستيقظي" قلتها ببرائة لتتنهد بتعب و تعود للنوم
"كفى،، انهضي" قلتها بطفولة و انا ابعد الغطاء عن وجهها.
"اتركني" قالتها بأنزعاج.
"انت لا تحبين ان اقوم بأحراجك صحيح" قلتها بخبث لتنظر لي بغضب ﻷقوم بتقبيل شفتاها بقوة.
"اعشقك" قلتها بأبتسامة لتبعد نظرها عني ع الأقل لم تعد تحمر عند تقبيلي لها.
"والداي ينتظراننا ع الفطور هيا انهضي استحمي و ارتدي ثيابك و أنزلي" قلتها بأبتسامة و انا انهض.
"انا اتوسل إليك ان تدعني انام انا متعبة" قالتها برجاء
"انهضي هل اصبحتي حاملا بهذه السرعة" قلتها بأنزعاج لتحمر بشدة.
"اخرج سوف استحم و أنزل" قالتها بغضب و خجل ﻷقهقه عليها و أنزل.
كنا جالسين ننتظر نزولها لتنزل فجأة بأبتسامة.
"صباح الخير" قالتها بأبتسامة.
"صباح الخير ابنتي تفضلي بالجلوس" قالتها والدتي بأبتسامة لتومئ لها بأبتسامة لتنظر لي فجأة بدهشة لتقترب لتهمس بأذني.
"اذهب ﻷرتداء شيئاً ما هذا مخجل" قالتها بهمس و خجل ﻷمسك يدها و اسحبها للجلوس بجانبي.
"امي اخبري هذه الفتاة بأني اجلس عاري دوماً ع مائدة الإفطار" قلتها بأبتسامة خبيثة و انا انظر لها لتحمر بشدة ﻷسمع صوت قهقهة والدتي.
"هو يجلس دائماً هكذا منذ ان كان بالثانوية" قالتها والدتي بأبتسامة لتومئ لها روز بحرج و تبدأ بتناول طعامها.
"متى ستبدأ بالذهاب للشركة" قالها والدي بهدوء.
"بعد أسبوع من الآن لا زلت متعب من تحضيرات الزواج و عودتي من أمريكا" قلتها بهدوء ليومئ لي.
أنت تقرأ
I love you as you are Z.M
Fanfiction"اخر ما أفكر به هو اغتصاب طفلة أحبها"قلتها بأبتسامة و همس لتتوقف عن المقاومة والبكاء بصوت عالي"لديك عقل فارغ حقا انتي تبلغين الثامنة عشر لكن مارسي تفهم أكثر منك"قلتها بهدوء و همس ﻷبتعد عنها و انظر لتعابيرها المتشتتة و آثار دموعها التي لا تزال على وج...
