zayn p.o.v
"اسمعني جيداً انا سوف اباشر بتناول طعامي و ليكن بعلمك انا فوضوية بتناول طعامي أي لا أكل بلباقة مثل الناس الأثرياء و ذات الطبقة الراقية لذلك انا احذرك ثم احذرك من السخرية مني عندما ابدأ بتناول طعامي"قالتها بعجرفة و تحذير و هي ترفع أحد حاجبيها بتحذير ﻷنفجر ضحكاً عليها يا الهي كم أفكارها حمقاء و غبية.
"توقف عن الضحك ليتني لم أتي لتناول الطعام معك" قالتها بغضب و هي تنظر ﻷتوقف عن الضحك بعد أن ضحكت بما فيه الكفاية و ابتسمت لها "هل تودين قتلي من الضحك"قلتها بأبتسامة لتنظر لي بحقد،،
"اكمل تناول طعامك اللعين ايها الملعون السخيف" قالتها بحقد و حدة ز و نهضت لكني أمسكت بيدها بسرعة،،
أنها مصرة على اغضابي هي تلعن كثيراً،
"اترك يدي أيها ال..." قاطعتها بحدة "كلمة سيئة أخرى و لن يعجبك ما سوف يحدث هنا اجلسي قبل ان أفقد أعصابي" قلتها بحدة و انا ارمقها بغضب لتجلس بمقعدها بخنق و انا ارى دموعها وسط غضبها،
لذلك نهضت من مقعدي أمامها و جلست بجانبها لتبتعد عني لكني امسكت خصرها لئلا تبتعد لتنظر لي بغضب "انتي تلعنين كثيراً يجب ان تتعلمي الآداب ايتها الطفلة" قلتها بهدوء و انا انظر لعيناها اللتان تصبحان أجمل عندما تغضب "سوف استمر بلعنك أيها اللعين ماذا سوف تفعل"قالتها بسخرية ممزوجة بغضبها.
هي تتعمد اللعن ﻷفقد أعصابي، لكن لم تحزري ايتها الطفلة الحمقاء انا لست بغبائك ، ما كان علي أخذ قبلتها الأولى فالآن يجب علي إيجاد شيء جديد اهددها به لكني سوف استعمل أسلوبي البذيء معها هي من ارادت هذا على الأقل الخجل و الحزن أفضل من الغضب و اللعن.
"انتي تبدين لطيفة عندما تغضبين تبدين كالاطفال صغيرتي" قلتها بطفولة و برائة و انا أقرص وجنتها "كف عن مناداتي بطفلتي و صغيرتي بحق اللعنة الملعونة المستلعنة انا بالثامنة عشر او اتعلم ماذا لو كان هناك سكين هنا لوضعتها بقلبك الان و تخلصت منك ومن احاديثك اللعينة"قالتها بغضب و حدة ﻷبتسم لها بلطف و برائة رغم النار التي بداخلي و التي أود الآن صفعها لتصمت،،
"اعشق اسلوبك السيء استمري باللعن فهذا يجعلك أكثر لطافة و الان تناولي البيتزا خاصتك قبل ان تبرد صغيرتي" قلتها بأبتسامة لتنظر لي بدموع بعد ان رحلت معالم الغضب و الحدة عن وجهها "انا لست سيئة على الإطلاق أنها المرة الأولى التي العن بها هكذا و كله بسببك و بسبب اسلوبك انا استسلم لقد تعبت من كل هذا افعل ما تشاء" قالتها بدموع و هي تنظر لي،
، ﻷبتسم لها بسعادة "انتي أفضل فتاة التقيتها بحياتي تناولي البيتزا خاصتك و سوف نتحدث لاحقاً و سوف اركع عند قدمك لمسامحتي ان اردت" قلتها بأبتسامة بريئة لتمسح دموعها بسرعة "لم اعد أشعر بالجوع يمكنك تناولها" قالتها بهدوء و هي تنظر للنافذة التي بجانبها.
انا لا احب ان تبقى حزينة هكذا و بسببي هذا يؤلمني.
حملت قطعة من البيتزا و ابعدت يدي من خصرها ﻷمسك وجهها و اديره ناحيتي و اضغط على فكها بيدي ﻷفتح فمها رغماً عنها و احشر قطعة البيتزا بفمها لتنظر هي لي بدهشة و تحاول إخراج البيتزا الا اني حشرتها أكثر بأبتسامة لتمسك الباقي بيدها و تبدأ بتناوله رغماً عنها و هي ترمقني بغيظ ﻷبتسم لها بخبث و اسحب طبقي من الجهة الاخرى لجهتي،،
"لقد شبعت بتلك القطعة بالفعل لأنك حشرتها بقوة بفمي"قالتها بتذمر و هي تبعد البيتزا من أمامها ﻷعيدها أمامها و احمل قطعة ثانية و قبل أن أمسك وجهها وضعت يدها على فمها بطفولة لتمنعني من وضع البيتزا بفمها،،
"روز ان لم تتناوليها فسوف اضطر لرغمك على تناولها جميلتي" قلتها بأبتسامة ممثلا البرائة لتهز رأسها بعنف بمعنى لا و معالم الغضب عادت لوجهها ﻷزفر بملل هذه الفتاة الا تمل من العناد؟!،،
"ان لم تبعدي يدك الان و تناولتي طعامك فسوف اضطر لتقبيلك و الان امام الجميع" قلتها بأبتسامة خبيثة لتشهق بفزع و تبعد يدها سريعاً عن فمها و تسحب طبق البيتزا كله أمامها لتتناوله بفوضوية "انا أكل، أرأيت؟" قالتها بخوف و هي تحشر قطعة بيتزا أخرى بفمها ﻷبتسم لها،،
"اجل انا ارى ايتها الطفلة العنيدة" قلتها بأبتسامة خبيثة لتنظر لي بنظرة غاضبة و مغتاظة و تتابع طعامها بينما انا سحبت طبقي و بدأت بالأكل بينما اراقبها بأبتسامة هادئة بسبب تعابير وجهها التقززية.
انهت ثلاثة قطع ليبقى ثلاث أخريات لتنظر لي بترجي "انا أقسم بأني شبعت الان" قالتها بتذمر و هي تنظر لي ﻷرفع أحد حاحباي بسخرية "لكنك لم تأكلي سوى ثلاث قطع، اكمليها" قلتها بهدوء و انا انظر لتعابير وجهها الحزينة،،
"لا اعرف لما تسيطر علي بهذه الطريقة امي و جاستن لم يسيطرا علي ابدا كيف تستطيع جعلي عاقلة هكذا؟ " قالتها بهدوء و اكتئاب ﻷبتسم لها "هذا لأنني اعلم بأن السيطرة عليك ليست عن طريق عقلك الذكي بل عن طريق قلبك الرقيق"ظقلتها بأبتسامة لتنظر لي بعدم فهم،،
"انا لا أفهم كلامك الفلسفي الغريب ،على اي حال ارجوك لا اريد ان اكمل الأكل" قالتها بهدوء و حزن و هي تنظر لطبقها ثم لي "حسنا لا تأكليه لكن عديني بأنك لن تلعني ثانيةً" قلتها بتحذير و هدوء لتومئ لي بسعادة و تضع يدها على قلبها و تغمض عيناها،،
"زين انا اعدك بأني لن العن ثانيةً ابدا ابدا" قالتها بهدوء و ابتسامة و هي تضع يدها على قلبها و تغمض عيناها لتفتحهما بعدما قطعت الوعد "انا اثق بوعدك" قلتها بأبتسامة...
_________________
أكمل ع طريقة الكتابة هذه لو ارجع ع القديمة؟
أنت تقرأ
I love you as you are Z.M
Fanfiction"اخر ما أفكر به هو اغتصاب طفلة أحبها"قلتها بأبتسامة و همس لتتوقف عن المقاومة والبكاء بصوت عالي"لديك عقل فارغ حقا انتي تبلغين الثامنة عشر لكن مارسي تفهم أكثر منك"قلتها بهدوء و همس ﻷبتعد عنها و انظر لتعابيرها المتشتتة و آثار دموعها التي لا تزال على وج...