Rose p.o.v
انتهينا من حفلة ليام الصغيرة والبسيطة كانت رائعة بالفعل لم يكن هناك الأجواء التي اكرهها فقط الفتيان وبيلا مع هاري بالطبع وبعض الأشخاص الذين يكونون أصدقاء ليام والفتيان لقد استمتعت بالفعل معهم.
اوصلني زين للمنزل لادخل بهدوء لكن مارسي بالطبع سمعت صوت الباب مهما كان هادئا لانها اتت راكضة كالعادة ﻷحملها بأبتسامة واتجه بها لغرفة الجلوس لأرى جاستن نائم ع الاريكة وكتاب ما ع وجهه و امي كنت أسمع صوتها في غرفتها تتحدث ع الهاتف
"ماذا كنت تفعلين بمفردك" قلتها بأستغراب لمارسي لتبتسم لي
"كنت جالثة احدك بجاثتن انه وثيم" قالتها بطفولة لانفجر ضاحكة ع تعابيرها الطفولية
"ما رأيك ان نزعجه؟ " قلتها بطفولة لتومئ لي بحماس ﻷنزلها بهدوء وأضع حقيبتي على الاريكة بهدوء لئلا يستيقظ.
"اذهبي احضري علبة الميكاب الخاصة بي في غرفتي" قلتها بأبتسامة لتومئ لي بحماس و تركض نحو غرفتي ﻷبتسم بخبث سوف اجعله يبدو كالفتيات.
عادت مارسي بحماس و هي تحمل علبة مستحضرات التجميل لتعطيها لي
"اجعليه يبدو ادمل" قالتها بطفولة ﻷومئ لها بطفولة وافتح العلبة ﻷقوم بأخراج المبيض ﻷملئ وجهه به ثم ظل العين لأنظر بتفكير لﻷلوان
"اختالي الولدي" قالتها مارسي بحماس ﻷقهقه عليها و أضع الكثير من اللون الوردي على عينه
"ضعي اللون الأحمل لفمه" قالتها مارسي بطفولة ﻷخرج احمر الشفاه الأحمر اللون و أضع الكثير على فمه ع شكل قلب دون ان يشعر ثم حملت اللون الأحمر ﻷقوم بتوريد وجنتيه به ﻷشعر بقلبي يسقط عندما فتح عينيه فجأة دون سابق إنذار لينظر لي بأستغراب كون وجهي على وجهه مباشرةً
"روز؟! ماذا تفعلين فوقي؟"قالها بأستغراب وصوت نعس ﻷبتعد بسرعة و احمل المرأة التي بجانبي
"اممم انظر لوجهك بالمرأة و ستعرف" قلتها بهدوء و ابتسامة ليأخذ المرأة من يدي بأستغراب لينظر لوجهه ليصرخ بفزع و يرمي المرأة ﻷنفجر ضحكاً و مارسي معي حتى أني وقعت ع الأرض من شدة الضحك.
"روز ايتها الحمقاء مالذي فعلته هل ترينني فتاة" قالها بغضب طفولي و هو ينظر لي ﻷنظر له بصعوبة ﻷتحدث معه لكني ما ان رأيت وجهه المضحك عدت للضحك يا الهي وجهه مضحك للغاية
"ما رأيك بتجربة الأمر؟" قالها بأبتسامة خبيثة لانهض بسرعة محاولة الهرب لكنه امسك احمر الشفاه بسرعة و قفز علي ليثبتني و بدأ بوضع احمر الشفاه على وجنتاي و عيناي و شفتاي و كل مكان بينما مارسي فقط تضحك بشدة.
"عليك الانتقام من مارسي أيضاً هي من وافقت ع هذا" قلتها بعبوس لجاستن لينظر لها بخبث لتتوقف عن الضحك و تحاول الهرب الا ان جاستن امسك بها و فعل بها ما فعل بي
"لقد انتهيت اخذت انتقامي" قالها جاستن بخبث وانتصار لأنظر له بأنزعاج مصطنع و لكننا انفجرنا ضاحكين على وجوهنا.
"يا الهي ههههه انت تشبهين قرد الشامبازي ههههههه" قالها جاستن بضحك.
"و انت تشبه هههههههه فتاة على وشك هههههه الزواج هههههه من حمار" قلتها بضحك لينفجر ضاحكا أكثر.
"حمقاء ماهذا التعبير أنظري لمارسي أنها تشبه دجاجة هههههه تريد ان تبيض" قالها بضحك ﻷعود للضحك مجدداً.
"كفى هههههه سأموت" قلتها بضحك و انا امسك معدتي لم اضحك هكذا في حياتي
"ما الذي حصل لتضحكوا هذا" قالتها امي بتذمر و هي تتجه لغرفة الجلوس لتشهق بذعر عندما رأتنا جالسين بجانب بعض بوجوهنا الملطخة و نضحك كالمجانين.
"ما هذا تبدون كالمجانين اذهبوا و أغسلوا وجوهكم" قالتها أمي بغضب ﻷنهض بصعوبة بسبب الضحك ومارسي و جاستن معي لنتجه نحو الحمام لغسل وجوهنا وهناك بدأت حرب الماء لأن جاستن اغرقني بالبانيو ومارسي معي بسبب رشي له بالقليل من الماء لتأتي امي بسرعة بسبب صوت صراخنا و ضحكاتنا معا
"ما خطبكم اليوم روز مارسي اخرجا من البانيو و غيرا ثيابكما و الشيء ذاته بالنسبة لك جاستن" قالتها امي بغضب
"جاستن ساعدني ع النهوض لا استطيع النهوض" قلتها بضحك كأني ثملة ليأتي جاستن لامسك يده ويخرجني من البانيو
"اتجهي لغرفتك يا الهي كأنكم اطفال" قالتها امي بتذمر ﻷغمز لجاستن بخبث واخرج من الحمام لاتجه لغرفتي سريعاً لاستحم هناك واغير ثيابي لاتجه للنوم انا سعيدة جدا أشعر بالراحة أتمنى ان أبقى سعيدة هكذا...
writer p.o.v
بينما هي كانت سعيدة بهذه اللحظات و تتمنى ان تبقى هكذا طوال حياتها كان هو قد أخبر والده بالموافقة بفكرة السفر و أخبره والده انه سيقيم حفلا لتخرجه و لرحيله ما ان يتخرج من الثانوية التي سوف تنتهي بعد شهر واحد فقط لذلك هو قرر أخبارها بالحلفة علما بأنه سيغادر بعد ثلاثة أسابيع بعد الحفلة مما يعني أنه لم يبقى له سوى شهر و ثلاث أسابيع ليبقى معها.
كان على سريره دموعه تنزل ببطئ و هدوء دموعه كانت هادئة لا تؤذي أحد سواه هو خائف عليها أكثر من أي شيء بحياته هو لا يريد خسارتها، لا يريد خسارة ضحكتها، لا يريد خسارة نظرات عينيها البراقة.
هو يعلم بأنها من المستحيل ان تتقبل فكرة رحيله وتركه لها لكنه يفعل كل هذا ﻷجلها بالنهاية لينفذ وعده الذي قطعه مع نفسه بأنه لن يتركها ابدا فهو لو لم يحبها لما درس بالخارج لأنه عنيد جدا عندما يتعلق الأمر بشيء يخصه و لا يسمح لأحد بأتخاذ قرارته عنه.
______________
ما ينزل بارت 65 الا اذا اخذت 10 كومنتات
حرام انا يوم أمس نزلت 20 بارت و الرواية ما تصعد و لا درجة😢😢
انا موجودة حتى ساعة 4 الفجر يعني انتظر يوصل عشان انزلة بسرعة البرق
أنت تقرأ
I love you as you are Z.M
Fanfiction"اخر ما أفكر به هو اغتصاب طفلة أحبها"قلتها بأبتسامة و همس لتتوقف عن المقاومة والبكاء بصوت عالي"لديك عقل فارغ حقا انتي تبلغين الثامنة عشر لكن مارسي تفهم أكثر منك"قلتها بهدوء و همس ﻷبتعد عنها و انظر لتعابيرها المتشتتة و آثار دموعها التي لا تزال على وج...