Rose p.o.v
انتهينا من التدريب ليتصل زين على السائق و نتجه لمنزلنا لرؤية مارسي و بالحقيقة انا لا اعرف لما أشعر بالتوتر،،
بالمرة الماضية لقد كنت أشعر بالتوتر و حدث اعترافي لزين هذه المرة أتمنى ان يكون إحساسا عابرا فقط.
نزلنا من السيارة ﻷتجه للباب و افتحه امي وجاستن يعرفون بقدومه لكني متوترة.
"تفضل بالدخول" قلتها بأبتسامة و انا أعطي المجال لزين ليدخل ﻷغلق الباب خلفه بعد أن دخل
"رووود" كالعادة صوت مارسي صدح بالبيت و هي تصرخ بأسمي و تركض نحوي لكنها توقفت عن الركض لتقف بصدمة و هي ترى زين
"الم تقولي انك تريدين رؤية زين ها هو لقد احضرته لك" قلتها بأبتسامة لمارسي لتعود ابتسامته و تركض نحو زين لينزل زين لمستواها و يحملها معه و يدور بها بأبتسامة وسط ضحكاتها السعيدة
"لقد اشتقت لك كثيلاً" قالتها مارسي بدلال و هي تحتضنه بقوة
"و انا ايضا ايتها الكعكة الصغيرة" قالها بأبتسامة ليقوم بتقبيل أنفها بلطف ﻷقوم انا بحمل حقيبته ﻷقوده لغرفة الجلوس ليجلس على الاريكة و مارسي بحضنه و هما يتحدثان بسعادة ﻷضع حقيبة زين بجانبه على الاريكة بأبتسامة ﻷلتفت للخروج من الغرفة لكن دخول جاستن بأبتسامته المعتادة فاجأني،،
"اوه جاستن،، زين هنا" قلتها بأبتسامة ﻷبتعد عن طريقه ليرى زين
وضع زين مارسي على الاريكة لينهض بأبتسامة ليتجه نحو جاستن ليمد كلاهما يده لمصافحة الآخر برسمية
"مرحبا ادعى زين صديق روز المقرب" قالها زين بأبتسامة ليرد له جاستن الابتسامة
"اهلا بك سعدت بلقائك انا شقيقها" قالها جاستن بأبتسامة ليتوجه كلاهما نحو الارائك ليجلسا و جاستن جلس على يمين زين و زين على نفس الاريكة و مارسي عادت لحظنه
"زين انت أخبرتني انك صديقها لكن روز أخبرتني أنها تحبك" قألها جاستن بأستغراب
"اجل هذا صحيح نحن نحب بعضنا لكني اعتقدت بأنك قد تنزعج من وصف علاقتي بروز بحبيبها رغم معرفتي بأنك تعلم بهذا لكن انت شقيقها بعد كل شيء و عاداتكم مختلفة عن عادات باقي الناس" قالها زين بأحترام و هدوء ليبتسم جاستن بتوسع
"انت رائع يا فتى لا داعي للتكلم معي برسمية هكذا لقد حدثتني روز عنك كثيراً و انت تعجبني بشدة و لكن هناك بعض الأشياء التي أود محادثتك بها و انا اعلم بأنك لن تخذل روز ابدا لكني شقيقها لذلك لا تلمني" قالها جاستن بأبتسامة ليبادله زين الابتسامة و مارسي لم تتوقف لدقيقة عن تقبيله و احتضانه
"لكن قبل كل شيء اريد ان اعرف من منهما تحبك مارسي أم روز؟" قالها جاستن بأبتسامة مازحة لينفجر زين ضاحكا و انا ابتسمت له
أنت تقرأ
I love you as you are Z.M
Fiksi Penggemar"اخر ما أفكر به هو اغتصاب طفلة أحبها"قلتها بأبتسامة و همس لتتوقف عن المقاومة والبكاء بصوت عالي"لديك عقل فارغ حقا انتي تبلغين الثامنة عشر لكن مارسي تفهم أكثر منك"قلتها بهدوء و همس ﻷبتعد عنها و انظر لتعابيرها المتشتتة و آثار دموعها التي لا تزال على وج...
