zayn p.o.v
"مهلاً مهلاً مهلاً مهلاً هل انت واثق بأنك تريد الزواج مني انه ليس مسألة يوم او شهر او سنة ان تزوجتني سيكون عليك البقاء معي طوال عمرك و طوال عمرك اعني حتى تهرم و تشيخ و تموت" قالتها بأنفعال و هي تصف لي كل شيء ﻷبتسم لها.
"و انا اريد كل هذا هل هناك شيء آخر ترغبين قوله او هل لديك مشكلة بالزواج مني" قلتها بأبتسامة هادئة لتنظر لي بتفكير.
"افعل ما تراه مناسباً انا لا أملك أي مشكلة بالزواج منك" قالتها بهدوء ﻷبتسم بتوسع.
"هل تفهمين ما هو الزواج ايتها الطفلة" قلتها بأبتسامة خبيثة لتنظر لي بغضب و خجل.
"ابلغ الرابعة و العشرون الآن لذلك لا تعتقد بأني حمقاء" قالتها بغضب و خجل ﻷنفجر ضحكاً عليها.
"حسنا إذن انهضي الآن ﻷعيدك للمنزل فأنا متعب للغاية و اريد النوم قليلاً" قلتها بتعب و انا انهض لتنهض معي بهدوء و نتجه للسيارة ﻷقود لمنزلها.
"الستي خائفة من الزواج؟" قلتها بأستغراب و انا اقود لتبعد نظرها من النافذة و تنظر.
"لا أريد التكلم معك بهذه الأمور" قالتها بهدوء لتعيد نظرها نحو النافذة مجددا.
"تبدين متوترة لا تخافي لا أقرر قتلك بعد الزواج او ضربك بالسوط او جر شعرك بقوة او من هذه الأمور التي تخطر ببالك الآن" قلتها بملل و انا انظر الطريق ﻷوجه نظري لها ﻷرى احمرارها الشديد
"افكارك حمقاء بالفعل لماذا تفكرين كالاطفال" قلتها بتذمر و انا اقود
"كف عن احراجي هل تستمتع بهذا أشعر برغبة بالبكاء" قالتها بغضب و خجل.
"اذن عليك التوقف عن التفكير بهذه الأشياء أتسائل ان كنت قرأتي قصص حمقاء عند ذهابي لتفكري بطرق التعذيب هذه" قلتها بملل.
"لن أجيبك بعد الان لأنك جاهل كبير" قالتها بغضب لتعيد نظرها نحو النافذة ﻷعض شفتي السفلية مانعاً نفسي من الضحك.
وصلت لمنزلها لتنزل بغضب و تتجه للمنزل ﻷمد يدي و اسحبها نحوي.
"اريد رؤية جاستن إلان لذلك ابعدي غضبك الآن و اهدأي" قلتها بأبتسامة و انا انظر لعيناها التي ستقتلني بجمالهما.
"لن أفعل،، لا تسير الأمور كما تريد انت" قالتها بغضب ﻷدفعها نحو السيارة بلطف و اقترب منها.
"ما رأيك بقبلة في وضح النهار" قلتها بهمس و صوت هادئ.
"لقد اشتقت لك كثيراً لذلك ربما اتهور و أقبلك دون اهتمام" اكملت بهمس لتبتسم لي بصعوبة.
"زين عزيزي لا داعي لهذا لندخل و لترى جاستن" قالتها بأبتسامة مصطنعة ﻷبتعد عنها و امسك يدها و أجرها نحو الباب لندخل سويا التهديد كان و لا يزال الطريقة الوحيدة لكي تصبح مطيعة.
"جاستن لقد عدت و زين معي" صاحت بها عند باب الدخول لتنحني لنزع حذائها و تدخل بسرعة ﻷقوم بنزع حذائي أيضاً و أدخل لغرفة الجلوس ﻷرى جاستن يتحدث مع روز ليرفع نظره نحوي فجأة ليدهش.
"اوه يا الهي لقد كبرت فعلاً كيف حالك؟" قالها بأبتسامة و هو يتقدم نحوي لنعانق بعضنا.
"بخير شكراً كيف حالك انت؟" قلتها بأبتسامة.
"بأفضل حال سعيد لرؤيتك تفضل بالجلوس" قالها جاستن بأبتسامة.
"كلا شكراً لك أريد العودة للمنزل لكني اريد اخبارك شيئاً قبل ذهابي" قلتها بهدوء ليومئ لي.
"غدا الخامسة عصراً سنكون انا و عائلتي بمنزلكم لخطبة روز" قلتها بأبتسامة لتصرخ روز.
"ماذا؟ انت قلت بعد غد لماذا غيرت الموعد الآن" قالتها بصراخ و تفاجئ.
"لاني اريد الإسراع بهذا" قلتها بهدوء لتصمت بأنزعاج
"نعم بالطبع مرحب بكم بأي وقت تأتون به" قالها جاستن بأبتسامة ﻷومئ له بأبتسامة و اصافحه.
"علي الذهاب الان وداعا" قلتها بأبتسامة و انا اتجه للخارج لتلحق بي روز قبل أن اركب بالسيارة و توقفني بصراخها.
"ايها الاحمق،، لماذا غيرت الموعد؟" قالتها بغضب.
"لقد لاحظت شيئاً مثيرا للاهتمام انتي اصبحتي تشتمين كثيراً منذ عودتي قد اضطر ﻷستعمال أساليب التعذيب التي فكرتي بها لتأديبك" قلتها بهدوء و ملل.
"كفى زين حسنا انا موافقة سوف تتم الخطبة غدا بعد الموافقة و لكن لا تقل لي بأنك ستقيم الزفاف بعد غد" قالتها بتذمر
"كلا الزفاف سيكون بعد أسبوع او أسبوعين" قلتها بهدوء.
"لما انت متعجل هكذا دعنا نبقى مخطوبين لشهر او اثنان" قالتها بأنزعاج و هي تحاول السيطرة على غضبها.
"روز أنتي متوترة من الزواج من الأساس لذلك لا داعي لتأجيل الأمر كل شيء سيكون على ما يرام" قلتها بهدوء لتزفر بضيق ﻷمسك وجهها بين يداي ﻵجعلها تنظر إلي.
"لا داعي للخوف من أي شيء لاني سأقوم بكل شيء و إذا كنتي خائفة مني فأعلمي اني أفضل الموت ع إيذائك او اخافتك" قلتها بأبتسامة لتبتسم لي.
"احبك و اثق بك" قالتها بأبتسامة ﻷقبل جبينها بهدوء و ابتعد.
"سأذهب الآن وداعا" قلتها بأبتسامة ﻷركب السيارة و آراها تلوح لي بطفولة ﻷبتسم لها و اقود نحو المنزل.
ستصبح ع أسمي قريباً لا أصدق هذا لقد انتظرت طويلاً يجب علي ان احصد ثمار تلك الليالي التي كانت تمر ببكائي و ببكائها بصمت ستصبح لي بعد ست سنوات من الفراق سأجعلها اميرتي المدللة لن اجعلها تبكي ابدا و لن اؤذيها سأحبها دوماً و ابدا...
_________________
اكرررررهك كلو بسبب اختي اخخخخخ لو مفترقين افضل
بجد تفاااهة كلو بسبب اختي المتأثرة بالرومنانسية الحقيقية وعععع
أنت تقرأ
I love you as you are Z.M
Fiksi Penggemar"اخر ما أفكر به هو اغتصاب طفلة أحبها"قلتها بأبتسامة و همس لتتوقف عن المقاومة والبكاء بصوت عالي"لديك عقل فارغ حقا انتي تبلغين الثامنة عشر لكن مارسي تفهم أكثر منك"قلتها بهدوء و همس ﻷبتعد عنها و انظر لتعابيرها المتشتتة و آثار دموعها التي لا تزال على وج...
