الجزء_السادس (الحلقه الرابعه ) ( أبوها ) ❤ ❤

4.5K 98 0
                                    


................
ف الحلقه السابقه :_
هدى : احمممد ! ماتجيبش سيره للى اسمها سلمى دى انا مش ناقصه ضرب انا استويت
احمد : والله ما هجيب سيره بس وحياة امى هى اللى هتعرف ولوحدها ... دى شيخه بجد
مصطفى : الو !
سلمى : معلش يا مصطفى برن عليك دلوقتى ده تليفون ماما .... فين أحمد ؟
مصطفى : (بيكلم اللى واقفين بشويش ) روحنا ف داهيه روحنا ف داهيه .. دى الشيخه بتتصل
..................... ( الرابعه ) ❤
سلمى : مصطططططفى ! انت معايا ؟
مصطفى : ايوه يا سلمى ثوانى هو قاعد معانا اهو ع القهوه . خدى معاك ... احمممممد
( بيعلى صوته ) اححححححححمد . خد كلم سلمى بتقلك تليفونك مقفول
احمد : بيوشوش الناس ) عن اذنكو يا جماعه ( بياخد التليفون وبيبعد شويه ) ايوه يا لوم
سلمى : انت فين يا أخى خضتنى عليك
احمد : ايه يا بابا بس . انا اهو طلعت م الشغل وروحت قعدت مع العيال ع القهوه وتليفونى تقريبا فصل شحن وانا هناك
سلمى : انت كويس ؟
احمد : اه ... ليه ؟ صوتك ماله ؟
سلمى : ماله صوتى انا كويسه ,,, المهم انت سيبك منى .. انت بجد كويس ؟
احمد : اه كويس بس بردو صوتك ماله . صوتك مش صافى ليه ؟
سلمى : يا احمد كويسه والله انا بس مخضوضه عليك لانى شوفت حلم وحش كده وكنت معايا فيه وقومت مفزوعه
احمد : هههههههههههههه لا ماتتخضيش الصياد لسا واقف بالبندقيه ... اى نعم البندقيه كانت هتتفرغ ف قفايا النهارده بس ربنا ستر ههههههههههههههههه
سلمى : ازاى يعنى مش فاهمه ؟
احمد : بهزر ياعم . ياعم بهزر ايه مابتهزريش
سلمى : طب عاوزه اشوفك ... هشوفك من فوق عشان مش هقدر انزل م البيت
احمد : 10 دقايق وهكون عندك
سلمى : ( بتتكسف من طريقة كلامه ) اححححم ماشى ماتتأخرش
احمد : ماشي يا وزه .. بايباي
...................
احمد : معلش يا دكتور يوسف واسف ليك مره تانيه .. تقدر حضرتك تتفضل وانا هروح مع الشباب
يوسف : ماشي .. ف رعاية الله يا شباب .. يلا يا هدى
هدى : باى يا جماعه ... متأسفه يا احمد
احمد : حصل خير ! مع السلامه
.....................
( ف عربية سيف )
سيف : انت ايه اللى عملته ده ؟ انا واقف وحاطط 100 جزمه قديمه ف بؤى من ساعتها عشان مطلعكش صغير قدام الناس . ازاى تتنازل بعد ما دخلوك الحجز
احمد : برد جميل أبوها يا عم سيف ... مش هقل باصلى زى ماهى قلت . دى لسا عيله صغيره
سيف : *** عيله ايه دى أكبر منك بسنه .!! انت هتجننى يالا
احمد : يابن ال***** ماتخلنيش اتغابي على أمك ماشوفتش ابوها عمل ايه ؟
اكسره من ناحية بنته يعنى واضيع مستقبلها ؟ يبقي كده هكسره هو ... قوله يا مصطفى الراجل ده عمل معايا ايه من كم يوم مع مشكلة وائل
مصطفى : الصراحه ربنا يباركله .... لولا هو كان زمانك مرفوض ومفصول فصل نهائي
سيف : بردو يا احمد .. دخلوك الحجز .. عارف يعنى ايه ؟
احمد : تعرف ان احسن حاجه حصلتلى من فتره هى دخولى الحجز دى
سيف : يووووه هتفضل تتفلحس بقي ف الكلام ... ليه يا فيلسوف
احمد : ههههههههههههههه عشان أوزن كفتى شويه وأتقلها واخلى بالى اكتر من كده
سيف : هى ازاى اصلا عملو كده ! وعملوها ازاى معاك ؟ مع ان غريبه يعنى مافيش حاجه زى دى بتفوت عليك
احمد : مش قولتلك انى كان لازم يحصلى حاجه او اتقرص . عشان الدنيا اللى بيميل معاها يا سيف بتيجى عليه وبتقطم ضهره .. انا كنت بدأت اسيب الحبل وامشي معاها بس اللى حصل النهارده ده فوقنى
مصطفى : طب ناوى تعمل ايه مع الكلب اللى اسمه طارق ده
احمد : طارق ؟ طارق ده انا هخليه يتمنى الموت ومش هنولهوله ,,, اقسم بالله لاخليه ماشي يتلفت ف الشوارع .
سيف : حبيبى يا كبير . هو ده الكلام . انا معاك ف الاكشن ده اموت انا ف اكشناتك ههههههههههههههه بقالنا كتير معملناش حكايه
احمد : وايوتها حكايه يا ابو الاسياف .. دى حكايه الحكايات كلها
مصطفى : ايوووووه . هو ده ..
احمد : نزلنى انا هنا بقي واتوكلو انتو على الله
سيف : هنا فين ؟
مصطفى : ياعم نزله هنا هيشوف واحد صاحبه هههههههههههههههه اخلع انت يلا رجعنا القهوه بقولك ايه هتيجى القهوه الروايه ملك ل بيدج هو وهى والكاتب احمد سعد فقط لما تخلص ولا هتروح البيت
احمد : هبقي اكلمكو . هفتح تليفونى وهبقي اديك رنه اعرفك هروح فين . انا مش هتأخر اصلا
مصطفى : تمام ... امشي يا سيف
............
احمد : الو ! مصطفى ابعتلى الرقم اللى سلمى كلمتك من عليه لان تليفونها لسا مقفول
مصطفى : حاضر . اقفل هبعتهولك ف رساله
........
احمد : الو !
ام سلمى : الو ! مين
احمد : اححححم انا احمد يا طنط معلش عملتلكو ازعاج
ام سلمى : اهلا يا احمد ... خير يا حبيبى
احمد : معلش هو انا ممكن اكلم سلمى
ام سلمى : سلمى ؟ سلمى نعسانه كانت دايخه من شويه ودخلت عليها لقيتها نايمه . تحب اصحيها ؟
احمد : لا بقي خليها نايمه ترتاح انا كنت بتطمن عليها بس . هى كويسه ؟
ام سلمى : اه الحمد لله كويسه
احمد : الحمد لله .. عن اذن حضرتك
ام سلمى : اتفضل . سلام
..........
سلمى : مامى هاتى تليفونك كده ثوانى
ام سلمى : فصل .. تليفونى فصل
سلمى : هاتى اما اشحنهولك طيب عاوز اتكلم ضرورى انا
ام سلمى : سلمى ابوكى على وصول .. لسا مكلمنى من ربع ساعه وقال انه ف الطريق ,, بطلى جنان
سلمى : طب هاتى طيب التليفون ( بتزعق بطريقه هيستيريه ) انتو عاوزين منى ايييييييييييييييييه انا عاوزه تليفونى اصلا . هاتى اما ارن على احمد
ام سلمى : رن عليا من شويه وقولتله انك نايمه .. ابوكى جاى ف السكه بطلى جنان يابت
سلمى : يوووووووووه انا كرهت حياتى .. ( بتروح تطلع البلكونه وبتبص على احمد بتلاقيه قاعد وشه للبحر ومدى ضهره للطريق والبيوت ) ( بتبدا تعيط لان صوتها مش واصل لاحمد وعاوزاه يبصلها )
احمد : ( شئ ما بيخليه يلتفت ويبص على بلكونتها بيلاقيها واقفه )
( بتتلاقي النظرات والعيون والايادى بتشاور بكل معانى الحب والشوق )
( احمد بيشاور لعيون سلمى وبيقولها امسحى دموعك دى )
( سلمى بتشاور بطريقه بتقوله فيها وحشتنى .. وحشتنى أوى )
(احمد بيشاور بطريقه بيقول فيها انه بيحبها .. وسلمى بتردله نفس الاشاره )
( ابو سلمى بيلمح احمد وبيوقف عربيته وبيركنها وبييجى من وراه .. سلمى بتدخل اوضتها وخايفه )
ابو سلمى : بتشاور لمين
احمد : ااااه انا ... مفيش
ابو سلمى : انت أحمد
احمد : ايوه انا
ابو سلمى : طب تعالى ... ( بياخده وبيروح يقعدوا ف المكان اللى احمد بيقعد فيه وبيبداو يتكلمو .... سلمى بتطلع م البلكونه بتبص عليهم ومعاها أمها اللى جات تشوف ايه اللى بيحصل )
......
ابو سلمى : احكيلى بقي ! ايه الحكايه
احمد : حضرتك عاوز تسمعنى ؟
ابو سسلمى : اكيد ! بس قبل ما تبدا تتكلم .. انا أحب اقولك نقطتين
انا فاكر انى حاولت اجيبك الشقه عندى من فتره كنت انت بتطلع رمل وطوب تقريبا وكانت النقله دى مش لوجه الله .... انا بصراحه كنت جايبك عشان بنتى تشوفك . وتتأكد ان فيه رجاله ف البلد .. كنت معجب بيك جدا لانك بتفكرنى بشبابي وبمعافرتى وبقلة حيلتى زمان ومع ذلك ماياستش وكملت طريقى لغاية ما بقيت املك حاجات كتير ... واغلى حاجه انا بملكها ف حياتى كلها هى بنتى " سلمى " البنت اللى جات بعد صبر كتير وكان ربنا ماكنش رايد ليا انى اخلف على طول وكنت بتلطم . وكان اى ولد او بنت ربنا بيرزقنا بيها ماكنتش بتكمل اسبوع اسبوعين وربنا بياخدها تانى .. لغاية ما سلمى شرفت الدنيا وبقيت اغلى الغاليين ... عشان كده حلفت انى مش هفرط فيها لاى سبب . الا لراجل يعرف قيمتها عندى ويعرف يحافظ عليها .... بس حد صاحبي كده كلمنى وقالى ان بنتك تعرف شاب من وراك وبتدخل بيته ده جرى الدم ف عروقى ... لانى طالع من وسط غلابه زى ما قولتلك والمسائل دى مش عاديه عندنا عشان كده كنت قاسي اوى مع البنت ولأول مره ف حياتى امد ايديا عليها واحرمها انها تخرج م الشقه او انها تمسك تليفونها .الروايه ملك ل بيدج هو وهى والكاتب احمد سعد فقط... تليفونها معايا اهو ... عشان كده لما لقيتك واقف دلوقتى وبتكلمها حسيت انك صادق ف كل حاجه انت موصلها للبنت مش بتلعب عليها عشان خاطر فلوسها وفلوس ابوها ... صح يا احمد ولا هتخيب ظنى فيك ؟
احمد : حضرتك هتسمعنى للآخر ؟
ابو سلمى : ( بيولع سيجاره ) للآخر خالص . سامعك اهو .. اتكلم
احمد : سلمى مش بنت انا ممكن اتعرف عليها او اعجب بيها او يبهرنى جمالها او فلوسها
سلمى بالنسبالى زى ماهى بالنسبالك بالظبط . واسمحلى انى اقول كده او انى ادقق على كلامك لانى بجد مالقيتش اصدق من كلمتك اللى قولتها انها جات بعد صبر وجات بعد تعب وجات بعد مشقه .. انا حياتى قبلها كانت ف حته وحياتى بعدها بقت ف حته تانيه خالص
صدقنى انا اخر واحد ف الدنيا ممكن تقلق منه على بنتك . لانى بجد ومن غير كلام كتير مش شايفها بنت .. انا شايفها " حياه " ( عينه بتلمع وسط الكلام ) انا اعرف سلمى دلوقتى وسط صحبه كبيره بنات وولاد وكلنا ولاد ناس . بنهزر وبنضحك وبنغلس على بعض ف إطار ان احنا ولاد ناس .. عمرى ما ربطت سلمى بكلمه وعمرى ما عشمتها بحاجه او كنت ببلف دماغها بحاجه . بس طبعا هى حاسه
ابو سلمى : ليه ماتقولهاش مشاعرك دى . بالعكس انا ممكن افرح لو خلينا الموضوع رسمى
احمد : هى طلبت منى كده . باسلوب غير مباشر طبعا .. انا اللى مارضيتش
ابو سلمى : مارضيتش ؟
احمد : مش مارضيتش بالمعنى المفهوم .. يعنى تقدر تقول كده ان لسا السكه طويله قدامى عشان اقدر ادخل بيت حضرتك واقف عينى ف عينك واقولك انا طالب ايد بنتك
مش عاوز احس انى قليل ف عين نفسي قبل ما اكون قليل ف عينك او عنيها
مش عاوز اتكسر قدامها طول العمر . ولا عاوز ادخل حياتها واقتحمها الا وانا قادر عليها وعلى حياتها معايا
انا عاوز اكرم بنتك يا عمى معايا مش اهينها او اخليها تحس بفرق بين عيشة ابوها وعيشة جوزها
عشان كده انا ساكت . وربنا يعلم سكوتى ده بيحرق فيا وف قلبى كل يوم ازاى
بس بصبر نفسي بجدعنتها وبوقوفها جنبي
بنتك واقفه جنبي بكل ما أوتيت من قوه ... انا كنت فاكر ان انا اللى بحرسها . لكن ف الحقيقه هى اللى حارسانى .. بنتك جدعه .. ودلوقتى عرفت هى جايبه الجدعنه دى منين
ابو سلمى : تصدق وتؤمن بالله .. انا فعلا عمر نظرتى ما خيبت ف بنى ادم ... حافظ عليها يا احمد وحطها ف عينك انا مالياش ف الدنيا دى غيرها
احمد : هههههههههههه حضرتك لولا الملامه كان زمانى انا اللى بوصيك عليها بس ماينفعش اتعدى حدودى ههههههههههههه . حضرتك سلمى بنتك ف عنيا وربنا بينى وبينها ومش عاوز حاجه غير انك تبقي متطمن . وعاوز حاجه تانيه من حضرتك
ابو سلمى : خير
احمد : سلمى ماتعرفش كلمه من اللى احنا قولناه ده . يعنى ماتقولهاش انى اعترفتلك انى يعنى ب .... كده يعنى
ابو سلمى : ههههههههههههههههه انت بجد ياض لسا ماقولتهاش
احمد : ههههههههههه لسا والله ..
ابو سلمى : خلاص . انا مايهمنيش غير راحة بنتى وانها تكون ف ضهرها راجل يحميها عشان انا مش هدوملها العمر كله .. فهمتنى
احمد : فاهم . وربنا يقدرنى ... ويديك طولة العمر يارب ... المهم بقي احححم رجعلها تليفونها هههههههههه
ابو سلمى : هههههههههههه جرا ايه ياض انت هتعلمنى اربي بنتى ازاى واعمل ايه ومعملش ايه ؟ اقرا الفاتحه
احمد : الفاتحه ؟ على ايه ؟
ابو سلمى : فاتحتك على سلمى ! والفاتحه دى بينى وبينك وبس . يعنى هى ماتعرفهاش . وده يديك الحق انك تعاقبها لو غلطت وتحاول تسعدها
بينى وبينك بس .. هى ماتعرفش حاجه لغاااية اليوم اللى انت هتيجى فيه تحط عينك وايدك ف عنيا وايديا ونقراها قدام الكل ... فهمتنى ؟
احمد : ( عينه بتلمع جداااا ) انا مش عارف اقول لحضرتك ايه
ابو سلمى : عافر واوصل . طريقك لسا عالى .. مهر بنتى مش فلوس . مهر بنتى راجل
احمد : ( عينه تلقائي وغصب عنى بتنزل دموع صافيه وقاعد تايه مش مصدق اللى بيسمعه )
ابو سلمى : ولاه ! ايه مش عاوز تقرا الفاتحه ؟ احسن بلاش قوم روح على بيتكو
احمد : ( بيضحك ضحكه وسط الدموع وبيحضنها تلقائي ) متشكر يا عمى .. م م م م م متشكر
ابو سلمى : ايه ده انت ايه الشحتفه دى ياض ماتسترجل شويه انا لسا بقول هجوزها راجل
احمد : ههههههههههههه لا انا دلوقتى عيل وأكبر عيل .... بس عاوز اقول لحضرتك كلمه أخيره
ابو سلمى : وكمان بتتشرط ! قول ياسيدى
احمد : لو الدنيا غلبتنى وبعدتنى عنها حافظلى عليها
ابو سلمى : يعنى ايه بقي
احمد : يعنى لو الموج كان عالى وتحت أى ظرف بعدت عنها حتى لو ف سبيل انى هبعد عشان اعمل حاجه حاول تخلى بالك منها وتحافظلى عليها لغاية ما ارجع
ابو سلمى : ولو اتأخرت والعمر بدا يجرى بيها
احمد : هرجع ادور عليها اشوفها فين وهدخل حياتها من غير ما هى تعرف انى انا اللى داخلها ...وأعيد ايامى معاها ومعاكو وهتلاقى الموضوع ف خلال شهر بيتطور لجواز ... وده وعد مش قدامك .. قدام ربنا .. بس اكون راجع كبير يا عمى . انا عاوز ارجع وانا كبير مش صغير
ابو سلمى : وعد يا أحمد ..
احمد : وعد
ابو سلمى : طب يلا اقرا الفاتحه وقوم روح بيتكو يلا الدنيا برد
احمد : اححححم
ابو سلمى : يا عم خلاص هديلها ام التليفون بتاعها بطل نحنحه يالا
احمد : ههههههههههههههههههههههههههههههه ربنا يباركلنا فيك
ابو سلمى : انا هطلع اعملك حتة نمره بقي على سلمى اخليها تتخض ..
احمد : اه بالحق انا نسيت . لازم نكون متفقين احنا هنقول ايه عشان لو هى سالتنى اعرف ارد الرد اللى حضرتك هتقوله
ابو سلمى : تمام ! نقول ايه بقي
احمد : قولها مثلا انك بستفتنى جامد وسمعتنى كلام صعب وطلبت منى ابعد عنها وماشوفهاش تانى ....
ابو سلمى : لا يا حلو غلط . البنت وامها واقفين ف الشباك يا عينى هيتلجو م البرد هيموتو ويعرفو احنا قاعدين كل ده بنقول ايه . الصح انك تقول ان القعده دى كانت قعده تعارف بينى وبينك وانى حبيت اعرفك اكتر وحكينا ف حكايات كتيره عن ابوك وعن اهلك وعن ظروفك وانا كمان حكيتلك وقومنا واحنا مافيش كلام بينا عن الزعل وكده
احمد : يابن الايه يا لذينه قصدى ياااااااه حضرتك جيبتها أوى صح
ابو سلمى : ولااااااااااااه اتلم ياض . ايه يابن الايه دى ؟
احمد : ههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههه ربنا يباركلك يارب
ابو سلمى : يلا قوم الجو تلج النهارده
احمد : حاضر . مع السلامه
ابو سلمى : ايه أوصلك ولا ايه
احمد : لا لا لا صحابي زمانه معديين دلوقتى . الدنيا سهله متشكر جدا
ابو سلمى : تمام . مع السلامه
احمد : سلام يا عمى
...........
سلمى : مامى ! هو ايه اللى حصل دلوقتى وفضلو قاعدين يتكلمو ف ايه كل ده
ام سلمى : انتى بتسالينى انا . تعالى تعالى ابوك طالع مش عاوزينه يشوفنا اننا كنا لامحين
............................
الي اللقاء في الحلقه القادمه

كاتب الروايه هو احمد سعد و تم نشر الروايه مسبقا علي بيدج هو و هي و بيدج stories and novels

لينك الكاتب
https://www.facebook.com/profile.php?id=100010381862587

لينك بيدج/ هو و هي
https://www.facebook.com/howa.weheyaa/

لينك بيدج/ stories and novels
https://www.facebook.com/StoriesAndNovels2020

رواية مهلكتي من جزء 1 : 18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن