مشا نبيل خرج كيطير خلا موراه شهد مصدومة ..
طلعات عينيها كترجف فيه كتشوف يديه الكبار محطوطين على يديها كينشفوهوم كأنها غايبت على هاد العالم حتا صوتو لي كان كيعيط بيه للموظفة باش تجيب الثلج ماسمعاتوش .. شوية سدات عينيها من الالم لي كتحس بيه جيهت كرشها هو شافها هاكاك وهو يحط يدو على كتفها ..
سيف : فين مزال كيضرك .. ( قشع جيهت كرشها فازك ) واش تحرقتي تاتما .. خسك تحيدي عليك هاد الحوايج ..
يالاه غايجرها تاكيوقف نبيل بزربة شدها من اليد الاخرى غير شافو سيف وهو يطلق من شهد .. دورات شهد عينيها جيهت سيف شاف فعينيها نيشان ..
سيف : نبيل عاونها طلعها لسويت ديالها راه محروقة تامن جيهت كرشها .. ( دار عطاهوم بالضهر غادي )
هي شافت فيه بحزن ماحاسش بيدين نبيل لي شدو على يديها جارها وهو كيهضر معاها وهي فعالم ثاني هوما غادين وهي دورات راسها بشوية متبعاه رجع كلس مع دوك الرجال، ماحساتش بهاد اللحظة كيفاش دازت بسرعة البرق .. غير وصلات لسويت عاد حسات بيدين نبيل خطفاتهوم بسرعة ..
نبيل : واش بغيتي نعاونك فش.. ( قاطعاتو قبل مايكمل )
شهد : لا لا شكرا ..
نبيل : هاكي ( عطاها المرهم )
شهد : شكرا وسمحلي ..
نبيل : لا لا انا لي خسني نطلب منك السماحة ..
دارتلو ابتسامة فوق الخاطر ودخلات بسرعة لسويت لاحت البوماد وشعلات الكليم وهي تحيد عليها الحوايج وشافت جيهت كرشها لقاتها حمرااااا غير كتقيصها كتقصحها تاشوية بقات ساهية فيديها كتفكر يديه باش كانو محطوطين عليهوم وكيفاش غير جا نبيل وهو ينساحب بحالي عمرو كان.. طلعات النفس من الاعماق وكلسات فوق الناموسية ساهية كتشوف هزات داك البوماد كتشوف فيها تاشوية فتحاتها ودارت شوية جيهت كرشها ودارت على يديها وتكات بضهرها على الناموسية ساهية وكل ما فذاكيرتها ملتقى عينيهوم تاكيقاطع سهوتها رنين الهاتف هزاتو كانت سارة كتقوليها تفتح الباب ..
ناضت فتحات ليها ورجعات دخلات الاخرى باقا باللبسة دالبارح كتحيح منتوفة تارجعات شهد تكات وهي تشوفليها داك الحرقة لي فكرشها ..
سارة : اوييلي ماالكي ..
شهد : ( ساهية ) حمقني ..
سارة : شكون ؟؟ اوويلي تي شكوون دارليك عاد الحالة ..
شهد : ( عاد فاقت من السهوة ) اا هه لا تكبات عليا القهوة ..
سارة : ويلي ويلي ( كلسات بسرعة حداها كتشوف والاخرى رجعات شاردة بعقلها تقول غاسحرليها ولكن راه بصاح ي حاجة فاقت الاعجاب، داك الشخص لي غير مين كتشوفو عينيك كيتفتح قلبك تم نيت فمابتلك صوتو لي بورشها وخلا زغب لحمها يوقف هي داك الانسان لي مجروح ولي عانة بسباب الحب عاود فبدايات لخوض تجربة احرى وكأنها انثى تحيات يالاه البارح، كأنها وقيدة ترممات وتشعلات بلهيب جديد ...
هضرات سارة وبهضرتها لي ماكتشالاش ودخلات دوشات وخرجات ولبسات عاد ناضت جبدات فاصمة كان جابهاليها فالخنيشة ديال المرهم دارتها جيهت كرشها ورجعات لبسات حوايج جداد وهاد المرة هودو بجوج كيف دخلات للكافي عيات كتقلب بعينيها عليه ولكن ماكانش ورجعو ملامح الخيبة فوجها شدو واحد الطبلة وناضت سارة تجيب الفطور وهي بقات كالسة ساهية فواحد الزاجة كطل على برا تاسمعات صوت نبيل ..
نبيل : ( كلس فكرسي حداها ) كيبقيتي شوية ؟
شافت فيه تخلعات ماعرفات مين جا ..
شهد : صاڤا صاڤا ..
نبيل : ماعرفتش صراحة شنو وقع قبيلة ..
شهد : مستر تاجدين مارقع والو صافي مقدرها ربي ..سارة كانت جايا جايبة البلاطو وهي تشوفو كالس تاشوية طاحت عليها اش دارت البارح بليل ..
سارة : هيييه ويلي ولي ويلي الشوهة ..
قلبات مات شدات طبلة بعيدة وفالقنت وسيفطات ميساج لشهد باش تنود تجي لعندها ..نبيل : ( باغي يطلب على الاقل نمرتها وناعرفش لاش حاتو ولأول مرة احتار كيفاش يطلبها ) ماعرفتش صراحة كي ( قاطعو صوت الهاتف ديالها ..
هزاتو لقات الميساج ديال سارة لقاتو من الجنة والناس وهي تنوض واقفة ..
شهد : شكرا ليك اسي تاجدين فرصة اخرى ( ودارت غادا بقا هو غير متبعها بعينيه )
أنت تقرأ
🌺 كَــــحْـٰلة آلــعْــيــون 👀🌺( مكتملة )
Romansaوأخيرا القصة المنتضرة ❤️ الكاتبة زهور السليماني في قنبلة الموسم غادي نقيس بزاف ديال المشاعر فهاد القصة غانقيس مشاعر كل أنثى وكل مرأة غانعطيكوم نبدة عن حياة مرأة تقدر تعيش بلاصتها اي وحدة قصة خدات من عقلي مدة كبيرة وخدات من وقتي ساعات لا تحصى ولا ت...