مراهق يبلغ من العمر 15 سنة... كان يزني مع أستاذته في الثانوية، و التي تبلغ من السن 40 سنة، والتي لديها 3 أبناء، منهما اثنان أكبر منه !
و بعد أن عرف زوجها و إدارة المدرسة بالخيانة،
وكانت فضيحة مدوية، تم نقل الاستاذة إلى مدرسة أخرى في نفس المدينة، و تم نقل التلميذ إلى مدينة أخرى بعيدة عن مدينتهما الأصلية ب 170 كيلومترا
ومع ذلك، بقي الزانيان بعد ذلك على اتصال مدة 13 سنة حتى تطلقت الأستاذة من زوجها عام 2006،
وتزوجت عشيقها (تلميذها) عام 2007 !
هذا التلميذ الزاني الذي أنبثق من حضن العهر و النتانة والخيانة والشذوذ الغريب مع امرأة متزوجة في سن أمه، أصبح اليوم رئيسا لدولة لها تاريخ أسود في التنكيل بالشعوب، ويعطينا اليوم دروسا حول "أزمة" الإسلام ويريد أن يغير ديننا الذي لا يتفق "التلميذ الزاني" معه !!!
هذا التلميذ النجس يشجع على نشر كاريكاتيرات عن معلم البشرية، الذي علم البشرية التوحيد والأخلاق
والقيم والمثل العليا، عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم !
هذا التلميذ العاهر والزاني والنجس وعديم الأخلاق والفاشل والعنصري والمتخلف هو
#ماكرون رئيس فرنسا
Emmanuel Macron
#except_Gods_messenger
#There_is_no_God_but_Allah, #Muhammad_is_Gods_messenger
#إلا_رسول_الله٢٥/١٠/٢٠٢٠
أنت تقرأ
رقائق
Não Ficçãoمقولات، حكم، خواطر، نصائح، عادات، عبادات، علوم .. الخ كل شيئ اعجبني لم تكتبه يدي بل رأيته أضعه هنا فالشكر لقائلها/لقائلتها 💜