مع الله ولله

3 1 0
                                    

كلُ ما يخطر ببالك من القول الحرام: (غيبة، نميمة، شتم، سبّ، سخرية) أو غيره
أو فعل (شهوة محرمة كمشاهدة صورة محرمة  أو غيرها)
ثم تترك العمل  بها لله (حبًّا له، وحياءً منه، وخوفا منه، ورجاءَ ثوابه) = فهذا واللهِ من أعظم العمل الصالح
وهذا من أعظم علامات حياة القلب وحُبك لله
أنت جدير بأن يزيدك ربُّك هُدى فهو الأكرمُ
فليست المشكلة في مجرد أن تهوى مُحرما أو تشتهيه
فمجرد تلك الخواطر لا يأثم العبد عليها إلا إذا عمِل بها
وفي الحديث : ((إنّ الله تجاوز لأُمتي عمّا حدّثتْ به أنفسها ما لم تعملْ أو تتكلمْ))
ومُجاهدة هوى النفس المُحرّم  طريق الجنة
((وأمّا من خاف مقامَ ربِّه ونهَى النفسَ عن الهوى))

رقائق حيث تعيش القصص. اكتشف الآن