٦٠

25K 246 3
                                    

دون مقدمات يقبّلها .. لسانها يبحث بداخل فمه حتى يجد لسانه، وكأنه يخبره ما لا تستطيع قوله .. فماهما ملتصقان وكأنهما وُلدا هكذا ..

يمسك بيدها ويقودها لتستلقي على الأرض .. يغطيها بالغطاء .. يقول: أتعرفين ما الذي أريد أن أفعله بك؟

تسأله في رقة: ماذا؟

يقول: الكثير .. ولكن هذا سيمسح ذلك المرهم السخيف ..

تقول: لينمسح .. لا يهم ..

يسير بأصابعه على وجنتها: إنها اخر مرة .. اعتقد ان مهمته انتهت ولكن زيادة في الاحتياط .. لقد انتظرت طويلا .. يمكنني الانتظار ليلة أخرى ..
ثم يخلع بنطاله وقميصه ويلقيهم خارج الغطاء ويقول: على الأقل هذه الليلة يمكنني أن أكون مثلك .. بلا ملابس ..
ثم اقترب منها حتى انضغط ثدياها على صدره وفخذاها على فخذاه .. يقول: هذه الناحية يمكنني ان اقترب منها .. يكفيني تماما أن ألتصق بك هذه الليلة ..

تلف ذراعها حول عنقه وتقترب برأسها حتى تلمس هامتها هامته .. تقول في حنان: وأنا يكفيني هذا أيضا .. في الحقيقة .. هذه النظرة في عينيك فقط حتى تكفيني ..

يبتسمان .. يظلان مثبتان عينهما في أعين بعضهما حتى يغلبهما النعاس ...

الأسيرة 🔞 {مليون ونصف مشاهدة}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن