الأسيرة 🔞 {مليون ونصف مشاهدة}

٦١

روبرت يقبلها في عنقها بينما هي تقول له: هل أنت من دفعت الملك ليزيد أعداد حراس القصر؟

يقول روبرت للملكة: الملك يحتاج حراسة مكثفة .. هناك الكثير من المؤامرات التي تُحاك في الظلام ..

تبتعد قليلا وتنظر له قائلة: مؤامرات؟! .. أي مؤامرات؟

يمد يده ليفك أزرار فستانها ويقول: لا تقلقي يا مولاتي ..
يمسك بثدييها المكشوفان في كفيه ويكمل: لا شيء يمكن أن يضر الملك وأنا هنا ..
ثم يدفن وجهه بين الثديين ويردف: أنا في خدمة الملك .. وخدمة ثديي الملكة أيضا ..

تضحك سامانثا وتقول: وأنت مخلص لهما بكل تأكيد أيها الضابط الهمام ..
ثم تردف بجدية: أنا فقط أقول أن زيادة اعداد الحرس هنا سيقلل الاعداد عند خطوط المواجهة ويضعفها
تشهق عندما يلعق حلمة ثديها ثم تكمل: بالإضافة إلى أن الحراس من كثرتهم أصبحوا يتخبطون ببعضهم في الممرات ..

يمد يده ليزيل باقي فستانها ويعريها، وهو يقول: أمن الملك يجب أن يكون الاولوية الان .. من يعرف، ربما يسرب ماكس اسرارنا في هذه اللحظة ..

تقول في دهشة: ماكس؟! .. لا .. ماكس لن يفعل هذا ابدا ..

يمسكها من وسطها ويقلبها حتى تصير مؤخرتها ناحيته ويقول:  ولم لا؟ .. لقد أخذ تلك الاميرة معه .. ربما ينتهز الفرصة ويغير ولائه، سيقدم أسرارنا لهم على طبق من فضة ..
ثم يدخل قضيبه داخلها فتتأوه ..

تقول بينما قضيبه داخلا وخارجا فيها: لا .. لا اعتقد .. ربما يكون غليظا وغبيا ولكنه ليس بخائن ..

يدخل قضيبه بحدة فتصرخ .. يقول: حقا؟!
لا تجيب .. تصرخ فقط من الألم ..
يتابع هو: الأميرة الحسناء يمكنها تغيير ولاء الملك ذاته..
ثم ينهي بداخلها ويصفعها بخفة على مؤخرتها ..

تعتدل ولازالت تشعر بالألم .. تنظر له وتقول: حسناء! .. لم لا تذهب لتضاجعها بدلا مني؟

يتجاهل سؤالها وهو يعيد بنطاله وحزامه .. يقول: أعتقد ان هروب ماكس مع زوجة ولي عهد الاعداء يحتم علينا اتخاذ قرار حاسم قبل فوات الأوان ..

تتوقف عن ارتداء فستانها وتسأله: أي قرار حاسم؟

يقول قبل أن يغادر: سأخبرك في وقته .. الآن أريدك أن ترتبي لي مقابلة مع مجلس الحكم ..

تقول: لماذا .. ماذا تريد منهم؟

يضيع سؤالها في الهواء إذ قد غادر الغرفة ...