٦٦

26K 267 4
                                    

لم يشعر ماكس بنفسه إلا وهو ينهض ويمسك بها ويحملها .. اه .. جسدها أخيرا بين يديه ..

تحاول التملص منه .. تقول: عار عليك أيها القائد ..

يقبل رقبتها في نهم ولا يجيبها .. جسدها صار أشهى عشرة أضعاف الآن ..

تضحك وهي تقاومه .. تقول: أهكذا تعامل أميرة؟

لا يرد .. لم يسمع ما تقول من الأساس .. كل ما يعرفه أنه يريدها ..

يحاول دفع ثديها ليخرج من الجلباب، ولكنها كانت تمنعه وهي تضحك .. تقول في عناد ضاحك: لا .. لن أسمح لك ..
تدفعه ثم تركض إلى الناحية البعيدة من الكوخ .. تمسك ببعض التفاح الذي جمعاه وتلقيه عليه وضحكاتها تملأ الكوخ .. يقترب منها برغم التفاح الذي يرتطم بجسده .. يحملها ويبتعد بها عن التفاح .. يلصق ظهرها بجدار الكوخ فتتأوه ..

يبتعد قليلا وهو ينظر لها في خوف .. يقول: آسف .. هل آلمتك؟
تبتسم وتقول: لا .. لم تؤلمني ..
ثم تضحك وهي تركض وتقول: ولكنك لم تمسك بي أيضا ..

يقفز ليمسك بها مرة أخرى .. يلصق ظهرها بالكوخ ثانية برفق .. يمد يده ليمسك بأطراف جلبابها .. اه لو تعرف كم يزيد ما تفعله اشتياق جسده لها .. او ربما هي تعرف ..
يحاول رفع الجلباب فتقاوم يده .. يقبلها بعمق في عنقها فتشهق .. ينتهز الفرصة ليزيل الجلباب تماما .. هي الان عارية .. مثله تماما .. لقد انتهى اللعب .. الآن وقت الجد ..
يقترب منها مغمض العينان ليقبلها، ولكن يجدها تنسل من بين يديه وتفلت مرة أخرى زاحفة على الأرض..

كان قد بلغ أقصى حدود قدرته على التحمل .. لن يستطيع جسده الانتظار أكثر .. يزحف خلفها ويمسك بساقها .. يقترب منها فتعتدل بجسدها .. هذه المرة كانت النظرة الماكرة قد اختفت من عيناها .. حلت محلها نظرة أخرى .. نظرة امرأة لا تريد الهرب .. نظرة امرأة ملهوفة .. أراحت ظهرها على الأرض أخيرا .. وجنتاها حمراوان بلون الدم .. صدرها يعلو ويهبط بسرعة من الانفعال، والثديان يبدوان في أوج اكتمالهما .. حلمتاها نافرتان ..

استلقى فوقها .. جسده ينزلق فوق جسدها المبتل .. أصابعه تتخلل شعرها .. يقرب وجهها منه .. يقبلها .. تستسلم لفمه أخيرا ..
يمسك ثدياها بيديه ..يمتص حلمتاها .. لسانه لم يذق ما هو ألذ منهما ..
يتراجع بظهره قليلا .. يثبت نظره في عينيها .. يدخلها في بطء .. تإن .. أصابعها تقبض على جلد ظهره وأظافرها تنغرس فيه .. لا يتوقف .. يستمر في الدخول .. أخيرا قضيبه يجد مستقره المرغوب .. يكمل حتى يكون كله بالداخل .. تشهق بصوت عال .. إنه في الجنة ..

يخرج قضيبه ببطء أيضا .. تتحرك معه بجسدها .. يدور بجسده حتى يلامس قضيبه كل أرجائها من الداخل .. تتأوه .. يدخله مرة أخرى بلطف ولكنها تصرخ .. تلف ساقيها حول ظهره .. تحاول رفع نفسها لتدخله فيها أعمق .. يوافقها ويدخله حتى تلتصق بطنه ببطنها .. تتأوه مرة أخرى .. عيناها لا تفارق عيناه ..
قضيبه يكاد ينفجر الان .. يفرك حلمتيها بأصابعه .. يده الاخرى تداعب ما بين ساقيها .. تتلوى .. يزيده هذا إثارة .. يزيد من معدل دخوله وخروجه .. ويزيد من حركة يديه معه .. تزداد صرخاتها .. هو يقترب .. قضيبه كمدفع لا يمكن التحكم فيه الآن .. حسنا .. دفعة أخرى .. وأخيرة .. تشهق هي هذه المرة وكأن رئتاها ستخرجان من فمها .. انتهى هو وانتهت هي .. صارا واحدا .. مرة أخرى ...

الأسيرة 🔞 {مليون ونصف مشاهدة}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن