روبرت جالس على المقعد والملكة جالسة على الأرض عند قدميه ..
تقول له: فلتكف عن التفكير يا حبيبي .. ألا يكفي هذا؟
يبدو الغضب على ملامحه وهو يقول: هذا اللعين برنارد .. يظن أن بصفته قائد للجيش أنه سيتحكم في سياسة المملكة بأسرها ..
تربت على ركبته وتضع ذقنها على فخذه وتقول: دعك منه .. هيا .. دعنا لا نضيع الليلة ..
لا يجيبها .. يتابع: لدي فرصة أن أنهي الحرب الدائرة منذ الازل ويكتب التاريخ هذا النصر .. ولكن ابن الزانية هذا يتحجج بتكنيكاته وتعقيداته الشائخة مثله ..
تمد سامانثا يديها لتفك حزامه ..
يقول روبرت في شرود: كيف يكون هذا الغبي هو قائد الجيش؟! .. من يقود الجيش يجب أن يكون ذا عقل متفتح وشجاع لا يخاف المخاطرة .. وليس كلب يبحث ذيله مثل هذا ..
سامانثا تمسك بعضوه الخامد بين يديها .. تقوم بفركه ببطء ونعومة ..
يكمل روبرت بغير انتباه: لن يتحقق هذا النصر بينما هذا المعتوه قائد للجيش ..
سامانثا تقترب بوجهها لتأخذ عضوه في فمها .. تقوم بامتصاصه بقوة ..
يسند روبرت رأسه على كفه ويقول بصوت خافت: هذا يحتاج خطة أخرى لإزاحته كما فعلنا بماكس .. خطة وافية تزيل العقبة الاخيرة ..
سامانثا تمسك بعضوه المنتصب بكفيها وتقول له في توسل: هيا يا روبرت .. هيا .. دعك من تلك الافكار .. لي يومان أشتاق لك ..
روبرت يقول بنفس الشرود: وقتها سيأتي النصر الكامل الشافي .. ستهلل الجماهير .. ستهتف باسم صانع النصر .. سيخلد التاريخ هذه اللحظات العظيمة ..
تقول سامانثا في إلحاح وهي تجذب عضوه برقة: لندع هذا لوقته .. هيا ..
ينظر لها روبرت بغضب مختلط بالدهشة وكأنه يراها للمرة الأولى، يقول: ماذا تريدين؟!
تقول بارتباك: كنت .. كنت فقط أقول أنني أشتاق إليك .. ألا تشتاق إليّ؟
ينظر لها لحظات بذات الغضب ثم يقول: ليس اليوم .. ربما غدا ..
تتمسك بعضوه وتقول بعينين تكادان تطفران بالدموع: أنظر .. لقد فعلت هذا .. أنا .. أنا احتاجك .. أرجوك ..
ينهض فتنهض لتقف أمامه وكأنه تسد طريق المغادرة .. ينظر لها لحظات دون كلمة، ثم يمسك بحمالة قميص نومها ويجذبها بحدة فتتمزق .. تشهق سامانثا ..
ينظر لها بذات الغضب ويقول: أهذا ما تريدينه؟
تنظر له بعينان مشدوهتان وتومئ برأسها إيجابا ..
يجذب شعرها بقوة ويلقيها على المنضدة .. يتقدم ويمسك بأسفل قميصها ويشقه في حدة لتظهر مؤخرتها أمامه .. تضع سامانثا يديها على المائدة أمامها في استسلام وتغمض عينيها ..
يضغط روبرت رأسها على المائدة بكفه ثم يخترقها بعنف فتصرخ ..
يقول لها والغضب يملأ صوته: أهذا ما تريدينه؟تعض على شفتها من الألم وتقول: نعم ..
يخترقها بعنف أكثر وهو يقول: أهذا ما تريدينه؟
هذه المرة يخرسها الألم فلا تستطيع الكلام .. ولكنه لا يتوقف .. يظل يخترقها بأعنف ما يستطيع .. صوتها يتخلى عنها .. وجسدها أيضا ..
ينتهي روبرت وهو يصرخ بأعلى صوته: أهذا ما تريدينه؟
ثم يتراجع ويتركها فينزلق جسدها لتسقط أرضا .. ثم يرفع بنطاله ويغلق حزامه، ويخرج من الغرفة كما جاء ...
أنت تقرأ
الأسيرة 🔞 {مليون ونصف مشاهدة}
Adventureيتم القبض على الأميرة وتقع أسيرة في قبضة أعدائها المتعطشين لدمائها .. وجسدها .. ولكن في الأسر تجد ملاكها الحارس الذي يغير حياتها ..