يقول الحارس: الضابط روبرت يا مولاتي ويقول ان لديه أمرا بالغ الخطورة والسرية
تظهر ملامح الاهتمام على وجه الملكة وتقول للحارس: دعه يدخل، واغلق الباب ولا تدع أحد يدخل حتى اقول أنا..
ينحني الحارس في طاعة ويدخل روبرت ويغلق الحارس الباب خلفه..يقترب روبرت من الملكة ويهمس: لدي سر خطير يا مولاي وقلت انه ينبغي ان اطلعك عليك
قالت الملكة: وما هو ايها الضابط روبرت
قال روبرت في جدية: ملكة البلاد حلقت منطقتها الملكية اليوم
ضحكت الملكة في خفوت وقالت: وكيف عرفت ايها الضابط العظيم
قال روبرت: لانها دائما تحلقها عندما يخرج الملك للصيد، فهي تعرف ان تلك المنطقة ستتلقئ زيارة من احد الضباط في هذا الوقت ..
في الحقيقة يا مولاتي، هذا الضابط يريد ان يزورها في الحالكتمت الملكة ضحكتها وقالت: وهل معه تصريح بذلك؟
قال روبرت في خبث وهو يقترب منها اكثر: لا .. ولكنه يقول انه لا يحتاج له
قالت الملكة: لا استثناءات .. الزيارة ممنوعة بدون تصريح
رفع حاجبه وقال: فعلا؟! ..
وهجم على الملكة التي كانت تحاول منعه بينما تضحك وتقول: قلت لك الزيارة ممنوعةقال وهو يكبل يديها: حسنا .. لنرى لكم من الوقت يمكنها ان تظل ممنوعة ..
ثم أخذ يقبل الملكة في عنقها بلهفة، وهي كانت تقاومه او تحاول .. يفك سيور فستانها بسرعة بينما تحاول ركله بأرجلها .. يقول: الزيارة صعبة هذه المرة ..
تضحك هي وتحاول التملص منه .. ولكنه يفك جزء فستانها العلوي ويعري صدرها .. يمتص حلمتيها في نهم .. يعضهما .. تتأوه الملكة بصوت مكتوم .. يزيل فستانها من اعلى لتصبح عارية الصدر والظهر ..
تحاول المقاومة مجددا بيديها أكثر هذه المرة .. ينظر لها في غضب ثم ينهض ويسير الى أقصى الغرفة..تهمس له الملكة في دهشة: إلى اين تذهب ؟
لا يجيبها .. يحضر رباط احد الستائر و يعود به.. يقول لها: حسنا .. طالما اردتِ ذلك..
ثم يمسك بها ويلقيها عن مقعدها على الارض بقوة، ويمسك بمعصميها ويربطهما بإحكام خلف ظهرها .. تتأوه بصوت عال نسبيا ..
يلوي ذراعيها اكثر وهو يهمس: لا يا مولاتي .. لا نريد من الحارس ان يعرف ان الملكة ترفض نصائح ضابطها..
ابتسمت ووجهها للارض وقالت: حسنا .. سأحاول..ودون ان ينتظر اذنها، قلبها على ظهرها مرة اخرى لتكون يدها المربوطة تحتها، واخذ يزيل تنورتها .. سمعا صوت يتحدث بالخارج .. فصاحت بروبرت: توقف توقف
ولكنه لم يتوقف .. استمر فيما يفعله .. أخذت تصيح به في خفوت ان ينتظر ولكنه اكمل ولم يجب عليها..صوت الحارس من الخارج ينادي: مولاتي .. خطاب من سيدة قصر (كومينسان) .. وتقول انها تريد الرد على وجع السرعة..
روبرت يزيل تنورتها ..
تصيح وهي تحاول التحكم في صوتها لتعطيه النبرة الآمرة: أسرار المملكة التي أتحدث فيها اهم .. لتنتظر الرسالة ..
روبرت يزيل سروالها وشرابها.. لتصبح مكبلة وعارية..يمسح بيده بين فخذيها ويقول: المنطقة على أتم استعداد
ثم يقترب من وجهها ويقول: معذرة لم اسمعك .. ماذا كنت تقولين؟
تكتم ضحكتها وتقول: كنت أأمرك ان تتوقف .. وكان يجب ان تطيعني لاني ملكتك..
يبتسم في مكر ويقول: هكذا إذا؟! .. تأمرينني! ..
ثم يقلبها على ظهرها فتضحك في خفوت .. يثني جسدها لتكون مستندة على ركبتيها وهامتها تلمس الارض..
يمسح مؤخرتها بكفه ويقول: ذكريني مرة اخرى..
تقول من بين ضحكتها: كنت أأمرك..
يهوى على مؤخرتها بأعنف ما استطاع فأطلقت شهقة مكتومة ..
يقول: ما رأيك الان؟ .. هل اتوقف؟
تحاول مداراة ابتسامتها وتقول: نعم توقف
فيهوي بضربة أخرى على جانب مؤخرتها الاخر فتعض شفتيها من شدة الألم..
تقول: لن استطيع ان اجلس على العرش هكذا
يهوي عليها بضربة أكثر قوة ويقول: اذا ابقِ واقفة .. لا تحتاجين للجلوس بجانب هذا المعتوه
ضربة أعنف
تقول من بين شهقاتها: لا يمكن .. انا الملكة
هنا يجذب شعرها للخلف في عنف ويقول: لا اسمعك
تقول في عناد طفولي: انا .. الملكة..
يخرج عضوه المنتصب من بنطاله ويضعه على فتحة مهبلها ويقول لها: صوتك منخفض .. قوليها مرة اخرى
تتردد قليلا هذه المرة ثم تقرر ان تقرر ان تكررها برغم انها تعرف ان هذا لا يعجبه: انا .. الملكة
يقول لها : حسنا .. سنظل على هذا الوضع حتى تتذكرين من أنتِ
ثم يشد شعرها لحده الاقصى فتتأوه بأدني صوت ممكن .. يمرر قضيبه للاعلى والاسفل ببطء فتزوم .. وتقول: أرجوك
لا يجب عليها ويلوي ذراعيها أشد حتى كادا ينكسرا..
تقول في سرعة: حسنا حسنا .. سأقولينتظر قليلا ثم يقول لها: إذا؟ .. من انتِ؟
تقول له وهي تكاد تموت من الألم: أنا .. عا .. هر .. تك
يقول في قسوة: ماذا؟ .. كلماتك متقطعة
تستجمع أنفاسها بكل ما تبقى فيها من إرادة وتقول: أنا عاهرتك
هنا يدخلها بعنف فتصرخ هذه المرة بالفعل، ثم تدعو الله الا يكون الحارس قد سمع شيئا..
يدخلها بأقوى ما يستطيع ويقول: بالضبط .. أنت عاهرتي .. وهذه طريقة التعامل المثلى مع العاهرات..
يستمر في الدخول والخروج وهي تعض طرف البساط حتى لا يسمع احد صرخاتها، حتى ينتهي فيفلت شعرها ويقوم ويتركها كما هي..
تدفع نفسها لتنقلب على جانبها وهي تنشق الهواء في نهم بوجهها الذي اصبح لونه احمر كالدم..يقول: يبدو ان ماكس على وشك اكتشاف ما بيننا
تتسع عيناها في فزع وتقول: ماذا؟ .. كيف؟ .. لا احد يعرف
يتظاهر باللامبالاة ويقول: لا اعرف .. لقد ألمح لي عن كثرة التقائي بك .. إن لم يكن يعرف بالفعل فهو على وشك ذلك .. دائما ما قلت انه شخص خطير ..
تحاول إمالة وجهها لتنظر له وتقول: إذا ماذا سنفعل؟
يقول: نحن لن نفعل شيئا .. ولكن يمكنك أن تجعلي الملك يفعل شيئا..
بدت على وجهها الملتصق بالأرض علامات التفكير ثم قالت: حسنا .. دعني أفكر في الأمر...
عاد إليها وفك ربط ذراعيها فكتمت تأوهها هذه المرة .. ضربها ضربة أخيرة على مؤخرتها وقال: هيا ايها العاهرة .. لتتظاهري قليلا بدور الملكة..
نهضت وارتدت ملابسها ثم نادت على الحارس ليدخل الرسالة، دخل الحارس بينما كان روبرت يقف بعيدا متظاهرا بالخضوع للملكة قائلا: شكرا يا مولاتي على تصريح اليوم، سأحتاج واحد اخر في القريب العاجل كما تعلمين
قالت في سرعة وهي تتظاهر بالوقار: حسنا ايها الضابط، سنرى في وقتها..خرج روبرت وهو يقول لنفسه ان الجزء الاول من الخطة يسير جيدا حتى الان...

أنت تقرأ
الأسيرة 🔞 {مليون ونصف مشاهدة}
Aventuraيتم القبض على الأميرة وتقع أسيرة في قبضة أعدائها المتعطشين لدمائها .. وجسدها .. ولكن في الأسر تجد ملاكها الحارس الذي يغير حياتها ..