الأسيرة 🔞 {مليون ونصف مشاهدة}

١٨

الخادم يقول لروبرت: لقد أتت الجارية يا سيدي
روبرت يجرع بعض الخمر من كأسه ويشير للخادم أن يُدخِلها ..

تدخل الجارية على روبرت وأصدقائه .. بصدرية رفيعة لامعة تظهر معظم صدرها .. وبنطال شفاف منفوخ يغطي حتى كاحليها .. ونقاب لامع مزركش يغطي وجهها من تحت العينين ..

روبرت يشير للعازف فيبدأ العزف، ثم يشير للجارية لترقص .. تبدو مترددة قليلا ثم تبدأ في إمالة جسدها مع الموسيقى .. أصدقاء روبرت يضحكون على ارتباكها وعدم إجادتها للرقص ..
يمد أحدهم يديه ليضربها على مؤخرتها .. تجفل ثم تنظر لروبرت الذي ينظر لها بما معناه ان تواصل .. صديق اخر يقبض على ثديها بقوة ويضحك .. تنظر لروبرت .. تواصل محاولاتها المستمرة للرقص .. يد أخرى تقبض على مؤخرتها .. تحاول تجاهل ضحكاتهم وتعليقاتهم وتجاهد للابتعاد عن أياديهم ..

ينهي العازف مقطوعته .. يضحك أحد الجالسين ويقول: هذه أسوأ جارية رأيتها .. كم دفعت فيها يا روبرت؟
يضحك روبرت ويقول: صدق او لا .. لقد حصلت عليها مجانا
يضحك اخر ويقول: حتى لو كانت مجانا، تظل صفقة خاسرة..

يضحك الجميع .. ينهض احدهم ويقترب من الجارية المتوترة .. يدور حولها ثم يسير بيده على صدرها وبطنها ..
يقول: يا رفاق .. لا تقسوا عليها .. ربما هي راقصة سيئة ولكنها بارعة في شيء اخر ..
يدخل يده بين فخذيها وينظر إلى عينيها الخائفتين ويقول: أليس كذلك أيتها الجميلة؟
يضحك الجالسون في سخرية ..
يمسكها من ذراعها بحدة ويقول للباقين: حسنا .. سأتأكد بنفسي ..
ثم يسحبها من ذراعها ناحية الباب وهو ينظر لهم ويقول: ليلة سعيدة يا رفاق
الجارية تنظر برعب لروبرت الذي كان مستمتعا..
قبل ان تخرج مع ذاك الشخص من الباب صاح روبرت: لحظة يا فرديناند

أجاب الماسك بذراع الجارية: ليس الآن يا روبرت

صاح روبرت مجددا: ولكنك ترتكب خطأً هائلا .. هل انت واثق انك تريد ان تضاجع هذه الجارية بالذات؟

بدا الهلع على وجه الجارية .. أجاب فرديناند في عدم صبر: روبرت .. ماذا تريد؟

قال روبرت: اكشف مؤخرتها

ألقى فرديناند الجارية في عدم اكتراث على المنضدة وأنزل بنطالها، ثم رفع حاجبيه وضحك وقال: روبرت .. ايها الشيطان .. هل وسمت هذه المسكينة؟
ثم ضرب الجارية على مؤخرتها وقال لروبرت: حسنا، انها لك .. فهمت .. كان يجب عليك وسمها على وجهها ..

ضحك روبرت وقال: فكرة عظيمة .. يبدو انني سأنفذها فعلا ..
ثم قام روبرت واتجه إلى الجارية وأمسك هو بذراعها هذه المرة واتجه بها للخارج، وقبل ان يخرج إلتفت للباقين وقال: ليلة سعيدة يا رفاق ..